أمسك بردن الحرف أبحث بين طيّاته عن بقايا من عطوري أعصره,,, أنثره,,,ثم أستلقي على رماله وألقي بشراعي فوق بحوره وأسأل نجم المغيب هل لي بين حروفه مكان أم هي أشواق لغيري
التقط حجرا من وادي غيابي ورماه بين منديل لي وشال علّقهما الطير ذات سكرة بين أوردة الرذاذ وطار معلنا في الريح أمنية بين نجمتين يا أيها المتوّج بقمر ساهر فوق جبيني اعلم أن أودية النسيان قد ثملت بذكر وجدك وأن لون الفراق طرّز من سماري فبيني وبيني دقائق لاهثة تصلني بي حين تدق الساعة العابثة بعد منتصف التعب وتبدأ مراسم النقش على صخور الاحتراق فيهجر الليل ظلمته وويترك الغرّيد لحنه معلقا بين إلهامه والمحبرة
ليتني علقت مشنقة قلمي قبل أن يخدش خاطرك بآخر هذرماته التي تنزف دما بمجرّد ذكرك سأنفيه بركن قصي يطلب الرضا من طيفك وأحرق كل دفاتري لأنها تتآكل أمام عيني وهي تبكيك لهف قلبي على قلمي تاه وشق تجاويف الصحاري شريدا كم أشتاقك
أمازلت في الليل تراني؟ هجرت الليل وأضعت همساتك بين زحام الشرود كل الدروب أضاعت اتجاهها وامتطت العناوين صهوات جياد مارقة وأنا بين دمعي وألمي أكوّم آهة تبكيك كلّ يوم بطعم مرار مختلف
بين دمعتي وابتسامتي أجد طللا كان يرويني
و بين معة و ابتسامة أجدك مشرقة ً كالصباح
أحنُّ إلى خبز أمي و قهوة أمي .. و لمسة أمي و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من دمع ... أمي ...
بين دمعتي وابتسامتي أراك أسامة طائر أحلام يذكر عنواني شكرا كبيرا لك أسامة
بين دمعتي وابتسامتي تقف العبرة حيرى
بين دمعتي وابتسامتي أقف لأبكيك مطولا وأشتاقك لطفولتي من خلالك كنت ابتسامتي وصرت دمعتي لفراقك مرارة لا يحتملها قلبي الضعيف
بين دمعتي وابتسامتي أقف لأبكيك مطولا وأشتاق لطفولتي من خلالك كنت ابتسامتي وصرت دمعتي لفراقك مرارة لا يحتملها قلبي الضعيف