الأخت الكريمة الأديبة عايده أحمد
سعيد بك وبالأثر الطيب الذي تركه النص في نفسك
وأعجز عن شكرك على هذا العبير
الذي فاح أريجه بين سطورك
حياك الله
ولك الود والتقدير
إنها نتف من ضياء.. وشذرات براقة من حنين وشوق وحسرة؛ حنين إلى أمل لم يتحقق.. وشوق إلى وطن يتمزق، وحسرة على أمة عرب تتفرق! روعة هي كلماتك أخي الحبيب د. عدي.. ومشرقة هي صورك وتطلعاتك.. مع محبتي وتقديري
أستاذي الحبيب وأخي الكبير مقاما
انتعاش الروح
واخضرار الفرح
لا يكون إلا برؤية
توقيعك
هو يتراقص كأضواء شجرة عيد الميلاد
بين حروفي
فألف شكر لك
مرحبا، أستاذي الفاضل عدي
ست نتف من نتف الروح التي باح بها هنا أخي بعذوبة و شجن
يحاكي الروح و الصمت و الحزن و الليل و وحدته... ثم ينهيها بكلمات موشاة بالخوف مخاطبا أباه :
أبدعت أستاذي و لقد كثرت الصور و المعاني الجميلة التي صغتها باتقان فأسعدتنا بها
رغم أن الحزن قد توسد كلماتها، و رغم أنها حكت معاناة شاعر قد نبش الذكرى بعد رحيل أبيه...
و مالي سوى أن أثبتها في فضاء الدار لتمتع المارين بها.
لك تحياتي و مثلها لحرفك الجميل.
الأخت الفاضلة الأستاذة وطن النمراوي
سعيد بمرورك أيما سعادة
كيف لا وهو الأول في ينابيع الشعر
أشكرك من صميم قلبي على الترحيب
والتثبيت
وعلى كل كلمة نثرت شذاها هنا
لحرفك الشجي انسياب ورقة يتغلغل في قلوبنا المتعبة فيريحها
ويسكن جوانحنا ويهدينا الأمان ويحرك فينا النخوة التي كادت تموت
لا أدري لم أحب الأشعار الحزينة حين يرتلها شاعر مثلك فيسحرني
فقد أجدت الضرب على الوتر الحساس في قلبي وأهجت كوامني
رحم الله ابن الشاطئ الذي رعاك وجعل منك شاعرا صداحا
أسكنه الله فسيح جناته وأبقاك خير خلف لخير سلف
تحياتي ومودتي واعتذاري لتأخري عليك
الأخ الحبيب عبد الرسول
لا أعرف ما مصير جروحي
إن لم تبلسمها بمرورك الرقيق؟
ولا أرى الوجه الجميل لأحزاني إلا من خلال عينيك الثاقبتين
فلله درك من أخ كريم وشاعر رقيق وإنسان يحمل بين ثناياه كل مكارم الإنسانية
رحم الله أمواتك وبارك بعمرك وعمر أحبتك
شكرا يا صديقي ألف شكرا
على كل الخير الذي تبذره في بيادري
هل غادر الشعراء من متردم ..
لم يترك لي أهل الفضل والأدب من الشعراء
والكتاب الأفاضل ما أقوله في زحمة جمال توقيعاتهم على
هذا النص الساحر سوى أن أقف مذهولا أمامه معجبا برونقه
مغذيا به الروح والنفس بما بثه من نتف ملأت الروح شغفا به
لا أملك الا القول
سلمت بهذا النبض الساحر ودمت لنا بهذا اليراع الناطف عسلا
ولك كل المودة والاحترام
هل غادر الشعراء من متردم ..
لم يترك لي أهل الفضل والأدب من الشعراء
والكتاب الأفاضل ما أقوله في زحمة جمال توقيعاتهم على
هذا النص الساحر سوى أن أقف مذهولا أمامه معجبا برونقه
مغذيا به الروح والنفس بما بثه من نتف ملأت الروح شغفا به
لا أملك الا القول
سلمت بهذا النبض الساحر ودمت لنا بهذا اليراع الناطف عسلا
ولك كل المودة والاحترام
أخي المكرم الشاعر عبد الحليم دويكات
بك يتألق المكان
وتتعطر أنفاسه
فألف شكر لك على طيب ما نثرت
وعلى السرور الذي لامس قلبي
حين صافحه كلامك الجميل وشهاتك التي أعتز بها