متمردٌ أنت ومحارب.. ثائر ضد قوانين الطبيعة تحارب في كل الاتجاهات، وتفرض أحكاما عرفية في مملكة اشتراكية
ضاقت السطور عني و أنا..فقط هنا نشيد جنازتي..يشجيني
لستُ اليوم أشكو جبروتك، بل أشكو خنوعي الغريب، وإعجابي بكل ما فيك من عيوب...
واليوم اللي تظلم دنيتي بس وجهك يضويلي
إنه الشوق يا سادة، لا حيلة لنا فيه.. يأتي بخيوله التي تصهل في الدماء، فلا نملك له ردا ولا رادا..
أنا وعيناك والجنون.. قصيدة سوف تفاجئك فيها النهايات..
على أبواب الأبجديات تقف أقلامي تناظر الأفق لو معبأةٌ بغيمة و تنتظر الهطول ببعض الحروف ، فأكتب همسةً حائرة
أيتها الحروف تنفسي بعمق و تمددي افتحي صدرك لنور البوح و اهمسي بما تريدين
يا كلمةَ تولد للنور لا تعشقي ظلمة الأكفان
يقتلني العوز إليك لكنك لست تبالي....
يتمدد طيفك على أريكة روحي و يحكي لي أساطير الهوى وقلبي يصغي باهتمام...