هذا الرماد الذي تسكنه روح أليس دليلا فاعلا على بقاء الأمل في عودة للحياة مرة أخرى
أليس فيه ما ينبىء عن روح محلقة أسكنها الألم و أقعدتها المواجع عن ممارسة الحياة
تنتظر فقط بقعة ضوء ربما لم تأت بعد لكنها آتية لتمنح تلك الروح المستعدة في رقادها
جناحان لتحلق بهما عبر سماء تبدو نوافذها مغلقة بفعل الصدأ الذي أصاب الروح من طول الانتظار
لكن لا بأس فمازال في الحياة متسع لبعض الانتظار المثمر و إن كان تحت الرماد ،، سيعود فينقا
كريم أيها الراقي
كم لحرفك هنا من وجع حرك نظيره في الأرواح
لكن شمسا ستبصر ذات يوم وجه الأرض فتمنحها الحياة
تقديري لك صديقي و لحرفك النقي البهاء
مودتي
عايده
نص مكتف بدلالاته واشاراته بقوة وجمال صادم،، نص فيه يمتزج الحسي الوجداني بالـتأملي وفق لغة مخاتلة وطرية في آن معا فينمو النص بانسياب هام متكئا على الحفر على تيار الوعي الشقي التي هي آلية اشتغال منفعلة وفاعلة كي تحقق غايتها التفاعلية في التوصيل الشعري.
محبتي
جوتيار
القدير دوما حبيب القلب الغالي أخي جوتيار لا حدود لروعتك كم يفرحني مرورك الرائع يا صديقي
لروحك حبي الأبدي
وعبق الياسمين
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
ذات رماد كانت الأحلام مخنوقة مكتومة كالأنين
وكان الغياب الذي لم يكن منه بد
ولم يبق من القبعات غير هياكل
لا تقينا الرذاذ ولا هجير شمس الظهيرة
ورماد ليس منه غير لون آخر للرماد
ألا يكفي ...؟؟ أو امتهنا البكاء فوق حروفك المنتقاة ..؟
او السكون عندها مكبلين بالآه
ايها البهي الجميل الكريم
لا نمر كثيراً ولكن حين نمر يبهجنا البقاء والنقاء
القديرة أفنان كم أشتاق لحضورك الملائكي هذا أختي الغالية
ولحرفك الذي ينبع من البراءة والنقاء ..
طال غيابك يا الغالية
عساه خيرا بإذن الله
لك التقدير والشكر
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
نص كانت الحروف فيه من ذهب ،، فقد كان التسلسل للنص جميلٌ جدا في ترابطة ولغته المحكمه بشاعرية غير مستغربة على مثلك من المبدعين .....
محبتي
البكري
ساكن القلب الحبيب الغالي محمد البكري .. أشتاقك يا صاح عسى أيامك تحفل بالسرور لقلبك الكبير
تقديري الكبير لحرفك الجميل وكلماتك المفرحة
لك حبي وتقديري أيها النقي ..
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
قرأت النص مرارا وتكرارا وادهشني بروعته ولغته وتلك الموسيقى المنسابة بهدوء بين حنايا الحروف
لن اقول الكثير لان النص قال كل شيء سأكتفي بالقول انك بالفعال احييت الرماد
محبتي لك ....
هذا الرماد الذي تسكنه روح أليس دليلا فاعلا على بقاء الأمل في عودة للحياة مرة أخرى
أليس فيه ما ينبىء عن روح محلقة أسكنها الألم و أقعدتها المواجع عن ممارسة الحياة
تنتظر فقط بقعة ضوء ربما لم تأت بعد لكنها آتية لتمنح تلك الروح المستعدة في رقادها
جناحان لتحلق بهما عبر سماء تبدو نوافذها مغلقة بفعل الصدأ الذي أصاب الروح من طول الانتظار
لكن لا بأس فمازال في الحياة متسع لبعض الانتظار المثمر و إن كان تحت الرماد ،، سيعود فينقا
كريم أيها الراقي
كم لحرفك هنا من وجع حرك نظيره في الأرواح
لكن شمسا ستبصر ذات يوم وجه الأرض فتمنحها الحياة
تقديري لك صديقي و لحرفك النقي البهاء
مودتي
عايده
الكون قائم على التضاد .. ووجود الشيء يفترض وجود عدمه
وبالحقيقة لا يوجد لا شيء أنما هو الشيء من أوجد اللاشيء .ربما لدينا المقدرة أن نكون فينيقا بشكل دائم
ولكن الأهم هو الدوافع نعم دكتورتنا الغالية يعوزنا الدافع لنتجدد لنولد لنخلق من جديد ..
وبالنسبة لي الدافع الوحيد لبعثي من رمادي هو الحب .
صديقتي الغالية عايدة لك الشكر والتقدير والمودة
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون