وجع الحروف - 2

لا تبحث عن نافذة تباغتني منها لتسرق ما تبقى من عمري،

لقد سرقت كل شيء مني ولم يعد هناك شيئاً يستحق المغامرة،

تسرق لحظاتنا حاملة معها بقايا نبض من أمل
و زغرات الخيبة تخنقنا لنتعلق بحبل من وفاء و صبر

نص عميق جدا و رائع

إبداع أنثوي بامتياز

أبدعت يا راقية

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفانة بنت ابن الشاطئ     الغالية سلوى صباح معطر بالمحبة والسعادة سعيدة انك عدت للكتابة ن جديد و جعل هذه النصوص لاجزاء ستعطيك دافع ان شاء الله لاسمرار فيها .. مواصلتها وخاصة وانها تعكس حالة داخلية .. وتعتمد على المشاعر التي ترافقنا تقلباتها في كل وقت .. وتعتبر المضخة الرئيسية لأقلامنا .. وجدت هنا ثورة .. وإصرار .. وقرارات أتت بعد تحمل وانتظار .. وصبر .. وكما يقال " انفجر البركان " سلامة قبلك غاليتي من اي انفجارات .. الا انها ساهمت في ان نقرأ لك وهذا امر إيجابي .. وجميل .. سعدت بمروري بين حروفك البديعة محبتي وودي مع قوافل من التوليب مودتي المخالصة سفــانة

الغالية سفانة،

عندما أبتعد عن الكتابة أشعر بإن جزء من يومي قد سقط سهواً ...الكتابة نعمة كبيرة تجعلنا ننفس عن مشاعر تمتلئ بها مساماتنا..
الكتابة في سلسلة تحفز على الاستمرار لإن القارئ يكون بالانتظار ..أتمنى ان استمر في الكتابة لإكمال هذه السلسلة.

مرورك يسعدني فكوني دائماً بالجوار،

مودة لا تبور،

سلوى حماد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسرين الطويرقي     أيتها السلوى التي تسيل علينا بحنانها لعلها مناجاة تقفز من خلف شاشة الصدق لتنبش شاشة العرض ووصلت الرسالة أكيد من خلالها فتسجيل لمحة صادقة لا تحتاج سوى الى سلوى تقديراتي سيدتي الفاضلة أبدعت كنت هنا وسأظل

الرقيقة نسرين،

نحتاج دائماً الى وقفة صدق مع أنفسنا حتى نكون مقنعين للأخرين...عندما تكون المشاعر على المحك لا نستطيع الا أن نكون بشفافية الماء حتى لا نلوث المشاهد التى تعكس ما نشعر به حقيقة.

كوني دائماً هنا...سيظل عبق حضورك بالمكان ليذكرني بإن نسرين مرت من هنا.

مودة لا تبور،

سلوى حماد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري     أخشى على الحروف وأخشى عليكِ لقد اثقلكما الوجع فرفقا بنا ... تحية لك و

حمامة النبع الجميلة كوكب،

لابد أن يثقلنا الوجع حتى نستطيع ان نطرز حكاياتنا بحروف من صدق.
هديلك الجميل يملئني سعادة ...كوني هنا بالجوار.

محبتي كوكب،

سلوى حماد

تأخرت سيدتي بالحضور وان وعدي قد حان
ليباغتني حرفك من جديد على ناصية العمر حين يلفحه العتاب ثم ترتسم على حواف الكلمات غيمات ابتسامة حبلى بالألم

المبدعة سلوى حماد

لحرفك نكهة خاصة يوجب التفيؤ بمدياته

والنظر بعيداً في اعماق المعنى

بوركت غاليتنا