سماء مفتوحة ..
تعلّم التلقي .. أبجديات من نوع آخر
دمت سامياً أيها الغرّيد
كم يدهشني حضورك يا وارف المحبة أبدا ... السماء لم تعد تلك الزرقة التي ننظر لها حين تحاصرنا الأرض بموج الحنين بل هي المحبة حين ننظر الى زرقتها ... عميقا دائما في أسفار النهارات التي لا يضجرها المطر .. محبتي وتقديري
روح الشّاعر...
انّها الرّوح التي تستغرق العمق ....
وتسطع شعاعاتها في عمق الرؤى....
انّها الإيغال في مسارب مفتوحة على الأبديات.....
ولا شمس تدفئه.....
لا شيئ غير انكسارات تستريح على ظمئ...
أديبنا الرّاقي...
عالم الشّعر مليئ بالبهاء منك..وهوذاكرتنا التي تلوّن دفء القلوب..