روي التاء هذا يثير فيّ ذكريات قراءتي لقصائد ديك الجن
يتدفق الحرف شلالا جارفا تدفعه قوى الحب الساكن في حناياك
بيني وبينك بت أغبطك لأنك تغلغلت في قلبي بخفة ورشاقة
تحياتي ومودتي
أستاذ الأدباء الشاعر الكبير عبد الرسول معلة
أنا من يغبط نفسه بمرورك الجميلة وتعليقاتك المفيدة
وإشاراتك المحترفة التربوية لنا فضلاً
عن إعجابك بالقصيدة الذي يعطينا دعماً
معنوياً كبيراً ودافعاً أن نكتب بثقة عالية
الله الله وهذه الإطلالة أستاذي عادل
لقد كانت هطول حروف جميلة و تراتيل عشق عاشق في محراب حبه
لولا ذاك المجوسي الذي انقضّ على بسمتي و أنا طربة لموسيقى هذه الجميلة و ناره التي سجد لها ! أفزعتني بصدق هههه
تحياتي لك و لحرفك الجميل و شدوك الرقيق.
الأستاذة وطن المراوي
أشكر لك إطلالتك على القصيدة وأنت
تنثالين عليها كقطر المطر ولا يزعجك سيدتي
هذا المجوسيّ الذي نطّ بين الحروف
فما هو إلا صورة من خيال
دمت بخير
الشاعر الكبير / الأستاذ عادل الفتلاوي : أيُّ عاشق ٍ أنت ؟
بل أي ُّ ملهم ٍ للعشاق أنت ؟
بل أيُّ فارس ٍ متوشح ٍ برداء ، العنفوان والجمال
سيدي .... هنا أقف في محراب عشقك ...
حاملا ً راياتي الشعرية ... لأرميها على ترابك
فما زلت صغيرا ً ... علىالإتيان بحرف ٍ مثل حرفك
حماك الله .. أيها العبقري .
تنفث من العشق كهيئة الشعرليحلق في سماوات الإبداع والشجن الصوفي .. طول الإنتظار يولد السأم ويقتل المبادرة .. توكل على الله أيها الحبيب واصنع من الخيال واحتك التي تنبض في قلبك .. دعائي لك قانتا بالموفقية والتألق
الأستاذ الشاعر شاكر القزويني
أعلم أنك مثلي جرفك الإعلام بآلته الثقيلة
لكن عسى أن تطل بجمال حرفك ساعة