حين نثرثرُ عند الموعدِ في كل مساءْ
هل تشرقُ شمسُكِ يوماً مولاتي ؟
بعدَ غيابٍ طالَ كثيراً
وامتدَّ على سنواتِ العمرِ المهدورةِ من دونِ رجاءْ؟
فلتبدأْ يا زمني الأخضر من تلك اللحظةِ بالذاتْ
الاستاذ الشاعر محمد سمير
جميلة قصيدتك الممتلئة بالمشاعر الخضراء ‘ تطفو على السطح حين قراءتها ‘
‘ جميلة ‘معبرة ‘وتصل الى افياء الروح مع كل حرف دخل في ذاكرتي ‘تحياتي
ان كثافة المعاني والتراكيب اللغوية والبلاغية فضلا عن الرمزية وجمال الصور ثيمات أساسية لكتابة نص هجر العمود وانطلق في فضاء الجمال الأخاذ والحلم الذي تستطيع أن تلمسه بكلتا يديك .. لكنك هنا أتخذت مسارا آخرا مباشرا .. يقطر عذوبة وإحساسا .. ودعوات تحتفي بالإشتهاء والود العتي .. بجمل سهلة ممتنعة .. فلك الحب أيها الرائع
حقاً استاذي انها قصيدةٌ منسابة كماء الغدير ، جميلة ،شفافة حتى تشعر انك في حالة هدوء واسترخاء لهذا الأحساس الراقي
لحالة حب لا تنتهي .
تحية تقدير كبير / وقار
....................
الأستاذة المبدعة وقار الناصر
نعم يا سيدتي
هي قصة حب سرمدي لا تنتهي
شكراً تتجاوز حد السماء
على هذا الهطول العذب لحروفك الأنيقة
تحياتي العطرة
وهنا أشرقت الحروف حتى توسطت الذائقة وسطعت لتبهرها وتدل على عمق المعنى و جمال المبنى .. واللافت تلك العذوبة الممنهجة والمسيطر على حواس الكلمات .. فتدفقت المشاعر شلالا تروي المعاني بأحلى الصور ..أثبتها مع تقديري لك ولقلمك الجميل وبيادر من ياسمين الشام
مودتي المخلصة
سفــانة
...................
لؤلؤتنا الرائعة سفانة
تعجز حروفي عن التعبير
أشكرك على التثبيت
محبتي