و هل يُهدى الزهر إلا لمن يستحق !
صاحبة الستر الرفيع الأستاذة / عواطف عبد اللطيف
إنه لمن دواعي سروري و عظيم امتناني .. أن تكون زهرتي أول ما طالع عيناك من بوح ...
و سعادتي أعمق إذ اعجبكِ شذاها ...
شكري جم ...
مودتي تسبقها زهرتي ..
يا لهذه الزهرة التي تسببت في انجذاب ذائقتنا لتلتقط ما في هذه الواحة الغناء من ثمر .. فبين المعاني البديعة والصورة الرشيقة البليغة تأرجحت حروفنا .. تعانق الألفاظ التي احسن شاعرنا في انتقاء أجملها لتزيد من جمال المعنى .. و تبرز الفكرة بكل بهاء .. زهرة الرمان لم تكن هنا إلا الأميرة الساحرة التي سحرت شاعرنا .. والهمت قلمه الوارف بنثر هذه اللآلئ .. فتحولت لمعلقة عشق يصل حد التضحية الكاملة بالحياة .. سرني ان اكون احد العابرين من هذا الفضاء الرائع وأن انثر ما بعض ما عكسته حروفك من ألق .. تقديري لك ولقلمك الباذخ مع قوافل من زهر وياسمين
مودتي المخلصة
سفــانة
إنما كل السور و السعادة لي لأنك مررتِ بالنبض تَلُفْيه فى غلالة من بهاكِ
يا درة النبع ....
الشاعرة و الأديبةالرقيقة الأستاذة
سفانة بنت بن الشاطئ
من الجمال نستقي الجمال .. ومن سنا إبداعكم أهل النبعِ أنارت دروبنا .. فشكرا على قراءتك و ذائقتك الأكثر منرائعة ... و مروركِ و الثناء مودة و تقدير و حدائق سفرجل