أهلا بك أيّها الأخ الحبيب طارق
هذا هو بوحك الشعري السلس، يجري ماء رقراقا ليصبّ فوق أرض النفس العطشى..
لكن سقط منك سهوا الياء في أينعت في عروض البيت التالي:
يا زهرةً فى روضِ قلبي أينعيتْ ً= هل غاب عن دربِ الهوى مسعاكِ ؟!
هنا أستاذ طارق قرأت شعرا وسمعت لحنا
بورك حرف بهذا الالق
جميلة لوحتك الزهرية تفوح منها رائحة الربيع
فنعيشه صوتا ولونا وحركة
الأخت الفاضلة و الاديبة الراقية الأستاذة
ليلي بن صافي ,,
أسعد الله مساكِ بكل خير .. كما أسعدني مرورك الجميل وقراءتك الرائعة ..
لك من الأماني ما ترجي ... مودتي تسبقها زهرتي
يا لهذه الزهرة التي تسببت في انجذاب ذائقتنا لتلتقط ما في هذه الواحة الغناء من ثمر .. فبين المعاني البديعة والصورة الرشيقة البليغة تأرجحت حروفنا .. تعانق الألفاظ التي احسن شاعرنا في انتقاء أجملها لتزيد من جمال المعنى .. و تبرز الفكرة بكل بهاء .. زهرة الرمان لم تكن هنا إلا الأميرة الساحرة التي سحرت شاعرنا .. والهمت قلمه الوارف بنثر هذه اللآلئ .. فتحولت لمعلقة عشق يصل حد التضحية الكاملة بالحياة .. سرني ان اكون احد العابرين من هذا الفضاء الرائع وأن انثر ما بعض ما عكسته حروفك من ألق .. تقديري لك ولقلمك الباذخ مع قوافل من زهر وياسمين
أهلا بك أيّها الأخ الحبيب طارق
هذا هو بوحك الشعري السلس، يجري ماء رقراقا ليصبّ فوق أرض النفس العطشى..
لكن سقط منك سهوا الياء في أينعت في عروض البيت التالي:
يا زهرةً فى روضِ قلبي أينعيتْ ً= هل غاب عن دربِ الهوى مسعاكِ ؟!
مع المودّة والتقدير
نجم إذا أشرق ضياه خبت الكواكب ....
أستاذنا و قديرنا ...
أ / نبيه السعدي
و مرور كقطرات الندي تاج على أوراق زهرتي ...
و معك الحق فيما أشرت إليه .. و لكنه التنسيقالذي تسبب
فى ضياع البيت الأول أيضا ...
أحببت شِعراً فى شذاه أراك = مثل الزهور عبيرها ذكراكِ
أشكرك أيما شكر على ما أوليت حرفي بجميل الثناء ...
مودتيو امتناني ... و زهرة سفرجل
لا حب إلا في بكاء الباكي ** في حزنه .. في جرحه الفتاك
اخي الراقي طارق
طرقت باب الشعر فانفتح على مصراعيه فكنت شاعر العذوبة والرقة والجمال
دمت بود
تنعم علي دوماً بجميل حرفك يا جميل
أستاذي الكريم طبعه ... العالي قدره
أخي الغالي أ / جميل داري
لأني أقتفي أثر بهاكَ ... تستبشر حروفي خيرا
و تتهادي لتسير على هدى سناكم ...
بكل لغات العالم شكري ....
مودة و تقدير .. و زهرة سفرجل