هي رقصة تجلى فيها البوح رسولا يعيد ترتيب التاريخ من حيث انتهى بهما العشق إلى لقاء متجدد .. وبين طيات المشاعر عربون أسى تربع على هامة الكلمات .. و تدلى من سفوح المستحيل عناقيد أمل على استحياء .. و تلونت أقدامه بــ وجع دفين .. و عتب متكرر الخطى ..
لــ رشاقة تصويرك دوما نكهة الواقع .. ينطق بما تسرب من المرآة ذات صدق .. و يعدو خلف مساحات رسمت أنينا يفوح منه عبير بهي لحظة انفلاق البوح .. تأملت رحلة قلمك الباذخ باعجاب .. دمت بهذا البهاء ...مودتي و بيادر من الياسمين الدمشقي
هي رقصة تجلى فيها البوح رسولا يعيد ترتيب التاريخ من حيث انتهى بهما العشق إلى لقاء متجدد .. وبين طيات المشاعر عربون أسى تربع على هامة الكلمات .. و تدلى من سفوح المستحيل عناقيد أمل على استحياء .. و تلونت أقدامه بــ وجع دفين .. و العتب المتكرر الخطى ..
لــ رشاقة تصويرك دوما نكهة الواقع .. ينطق بما تسرب من المرآة ذات صدق .. و يعدو خلف مساحات رسمت أنينا يفوح منه عبير بهي لحظة انفلاق البوح .. تأملت رحلة قلمك الباذخ باعجاب .. دمت بهذا البهاء ...مودتي و بيادر من الياسمين الدمشقي
سفانة
الحمد لله أنك بخير
الحمد لله أن عاد قلمك ينير فضاء النبع
لك طريقة خاصة في القراءة تعطي النص
جمالا ورونقا وحضورا لافتا ً ..
دمت ودام قلمك وحضورك
أغفو هناك َ على رصيف الإنتظار ْ
لا الرحلة ُ ابتدأت ْ ولا
طلع َ النهار ْ
يا شهريار ْ
دع ْ ما تقول ُ العابرات الآن َ لك ْ
فلربما عادت إليك َ أميرتك ْ
قبل الغروب ْ
يا شهرزاد ْ
يا حلوة الخطو ِ المسافر في العروق ْ
يا دمعة َ المشتاق ِ من وجع ِ الغياب ْ
عودي إليه
حتى يغني الأقحوان ْ
لحن َ الرجوع ْ
وبلا دموع ْ
كان َ المتيم ُ قد أعد َّ لها الشموع ْ
حتى تشاطره ُ الحبيبة ُ رقصة ً
عند المساء ْ
الوليد
يا الله ما اجمل ما كتبت ايها الوليد كأنني مسافرة في الحلم هنا ذكرتني بأيام قرطبة كنت هناك
مع زوجي الراحل كلما سمعت عن قرطبة تهزني المشاعر اي قصيدة هذه والتي وجدتها الان وهمت بها اسمح ان اقدم لك هذه الالحان
أيها الشاعر البهي
ما دامت َ قالت لك سأظل ُ لك ْ
لا تكترث ْ
فأكتافها سحر ٌمعنّى وهيام ْ
وأنت لها طوْقُ النجاة
ولك لقاء بها ذات
يوم
فتستعيد ُ حبيبتك
ثم تنشد ْ
دروب ُ أميرتك
وتغفو هناك َ على رصيف الإنتظار ْ
حيث طلوع النهار ْ
مع غناء الأقحوان ْ
يردد لحن َ الرجوع ْ
بلا دموع ْ
يا شهريار ْ
دمت في ألق كما أنت يا أ.الوليد
مودتي
التوقيع
أدين بدين الحب أنى توجهت *** ركائبه فالحب ديني وإيماني
ابن العربي