أعتذر من كل قلم شامخ مر من هذا الفضاء و ترك توقيعه في هذه المناسبة التي اضحت يوما في عام يؤكل من أعمارنا من أوطاننا .............. لتأخري على التفاعل مع مع نثتره أقلامكم البهية وهذا بسبب الظروف التي باتت تلاحقني كظلي ... دمتم بهذا البهاء و الألق و دمت ذائقتكم الباذخة .. ...... ولي عودة إلى كل مداخلة .. مودتي و تقديري و قوافل من ياسمين الشآم
رائعة .. و لن أزيد حرفاً ..
كم تغنينا بفلسطين
منذ ولدنا ... و هي لم تغب أبداً عن ذاكرتنا ..
غنت فيروز سنرجع يوما ً ... غنت أم كلثوم ... عشرون عاماً ..
و الآن مرت السنوات و نحن سنبقى نقول سنرجع غداً ... فقد أصبح الآن عندي بندقية ..
لك مودتي و تقديري و شكري