نص جميل وبلغة شعرية يقص علينا
مبدعنا نهاية مشاعر خبت جذوتها
تحياتي اليك ومنها اجملها
المبدع الرائع والاخ الحبيب..,
..,الاستاذ قصي المحمود,..
برقي والق ..
وباحساس طافح بالعذوبة
كان حضور كم الرائع ,,
كلي امتنان وتشرفت بزيارتكم
وعسى ان اكون عند حسن الظن..
باقات ورد
دمتم بود
منار القيسي
فلنوقف النزفَ إذن
وينتهي
توترٌ من وجعٍ
يمشي على أرصفةٍ رحبهْ..,
فإنها قلوبنا سيدتي
ممالكٌ قد ذبحتْ عصفورها
وعلق جثتهُ
في ساحة التوبهْ..,
الأخ الحبيب الشاعر القدير أ.منار القيسي
قصيدة مبهرة مزهرة ينتشي بها الخيال ويسعد بها البال على الرغم من الألم الذي يكتنفها..
لافض فوك أخي الشاعرالنحرير
همسة أخوية : اعتقد حرف التاء سقط من كلمة (علق =علقت ) بزلة كيبوردية...والله أعلم.. أردت تعديلها لكن خشيت ان لك رأي آخر
دمت بألق وأبداع
مودتي وأعطر التحايا
( ت ث ب ي ت )
الاخ الحبيب
الاستاذ الشاعر .,
..,ناظم الصرخي,..
سلّم الله قلبك ايها البديع.,
وادام لنا حضوركم المبهر.,
اما كلمة (علق= علقت ) واعتذر للخطأ الكيبوردي اللامقصود..
فمن المؤكد الذائقة الشعرية الوارفة تدرك بسهولة ذلك ..
اتمنى ارجاع (تاء التانيث الهاربة) الى حيث مستقرها وسكناها
بعد ان تم ا لقاء القبض عليها .,
دمت لي اخي الحبيب..
لك اجمل ورده تتعطر بعبق طيبكم يا غالي
ودي ومحبتي
منار القيسي
لِمَ الحديث بيننا
قد صار جمراً منطفي
يصيحُ في عروقنا الجدبهْ
صديقتي
إني سئمتُ غربتي
تكسّري
كخط ضوءٍ باهتٍ
فوق خبايا مخملٍ
يصطنع الصحبهْ
فلنوقف النزفَ إذن
وينتهي
توترٌ من وجعٍ
يمشي على أرصفةٍ رحبهْ..,
فإنها قلوبنا سيدتي
ممالكٌ قد ذبحتْ عصفورها
وعلق جثتهُ
في ساحة التوبهْ..,
****
بيروت _9/5/2013
(تفعيلة القصيدة: مستفعلن وجوازاتها)
بعد مداخلات أساتذتي الأكارم، لا إضافة ولا تعليق على النص وبنيته
لكن.. العنوان، والخاتمة
هما نص بحد ذاته.. فمابين الكذبة والتوبة مثابات، وحكايا مبهرة.
وأنا واثق بأنك لو ألغيت النص الجميل هذا، واكتفيت بالثريا والخاتمة، لكان نصاً مبهراً أيضا.
دمت أنيقاً سيدي، ولاتحرمنا من بوح شفيف كهذا.
اخي شاعرنا البارع الاستاذ منار
مرة اخرى اعانق هذا النص الذي يفوح جمالا ورهافة شعور
شكرا لك على هذا الامتاع الفني الساحر
دمت بفرح وشعر
لك خالص احترامي ومحبتي
الاخ والصديق .,
الشاعر الرائع
الاستاذ خالد صبر سالم.,
حرفك السامق اضاء متصفحي.,
ومنحني الفضاء الذي يتمناه جناحي.,
ليحلق نحو ذراكم الشاهق.,
وليحمل لكم اصدق التحايا.,
ممتن للغالي
محبتي
منار القيسي
بعد مداخلات أساتذتي الأكارم، لا إضافة ولا تعليق على النص وبنيته
لكن.. العنوان، والخاتمة
هما نص بحد ذاته.. فمابين الكذبة والتوبة مثابات، وحكايا مبهرة.
وأنا واثق بأنك لو ألغيت النص الجميل هذا، واكتفيت بالثريا والخاتمة، لكان نصاً مبهراً أيضا.
دمت أنيقاً سيدي، ولاتحرمنا من بوح شفيف كهذا.
كل الود للاصيل.,
والشاعر الراقي
الاستاذ عمر مصلح.,
تشرفت بمصافحتكم يارائع..
ومن حينها
لا زالت رائحة الورد تملأ المكان
فأريج الورد لا يتلاشى بسهولة
إطلالة جميلة لا عدمناها ابدا
كل الشكر
منار القيسي