اعتذارية بطعم الأثم

آه يابغداد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن العلي     وتحت أغطية شتى ينكشف اللوح عصا البريد التي تتناقلها أودية الخوف نص كان لتعرية الواقع فيه سبل علاج نريده تقديري تسلم

المبدع حسن العلي ..
التعرف على الحقيقة بغية التعاطي معه كما هو .. طريقنا الى الخلاص
اما ترك الباب موارباً يعني ان ننام قلقين
تحياتي وامتناني

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور اسعد النجار     آه يابغداد

هذه الـ آه اختزلت الكثير الكثير
الدكتور اسعد النجار .. لك تقديري مع التحية

لا زال جرح العراق ينزف
وما من مبادر لتضميده
دام عطاؤك أستاذ حامد
تحية واحترام

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سمير     لا زال جرح العراق ينزف وما من مبادر لتضميده دام عطاؤك أستاذ حامد تحية واحترام

وجودكم في متصفحي بقدرمايسعدني ..فهو يُحمّلني مسؤولية البحث عما يليق بذائقتكم
دام بهاؤك استاذ محمد
تحيات واماني

الأخ الشاعر المتألق أ.حامد شنون
وضعت النقاط على الحروف...
فأصبح وجه الحقيقة واضحا ً ومكشوف
هطلت فأرويت أخي الفاضل
لاغادرت نفحات الأبداع يراعك..
مودتي مع أرق تحاياي

بغــداد ..
لاتعذرينا وانت تحترقين
فنحن من أشعل النار
ونحن من ...... ياللعار
سلم فاه وقلم...قال الحقيقة ولم ينم
الحقيقة المرة..فأجلد بحروفك ظهر الندم
لعله يستفيق من عدم..ويغتسل من الاثم
الرائع الرائع...
شكرا اليك ...لهذه الرائعة..
دمت نقيا مبدعا
تحياتي وتقديري مؤطرة بفائق الاحترام

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي     الأخ الشاعر المتألق أ.حامد شنون وضعت النقاط على الحروف... فأصبح وجه الحقيقة واضحا ً ومكشوف هطلت فأرويت أخي الفاضل لاغادرت نفحات الأبداع يراعك.. مودتي مع أرق تحاياي

الاديب الراقي ناظم الصرخي ..
انه أوان الصدق ومواجهة الحقائق كماهي ..
وبغداد تستحق منا الكثير ..
لاعدمنا مرورك سيدي .. تقديري وامتناني

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود     بغــداد .. لاتعذرينا وانت تحترقين فنحن من أشعل النار ونحن من ...... ياللعار سلم فاه وقلم...قال الحقيقة ولم ينم الحقيقة المرة..فأجلد بحروفك ظهر الندم لعله يستفيق من عدم..ويغتسل من الاثم الرائع الرائع... شكرا اليك ...لهذه الرائعة.. دمت نقيا مبدعا تحياتي وتقديري مؤطرة بفائق الاحترام

المبدع قصي المحمود
مشاركتكم القَيّمة هذه اضافت للنص الكثير ..
نعم سنجعل من حروفنا سياط لجلد ظهر الندم ..
لعلّنا بها ننقذ بغداد من سجالات صراع الديكة القائم من عقد
محبتي وامتناني مع التقدير

شاعرنا الراقي حامد شنون صباح معتق بعبير السعادة و الفرح
رغم ما حملت كلماتك من وجع تردد صداها في الروح وهذا لأنك وصفت الحقيقة بل عريت حتى ما نتعمد على ستره احيانا من باب التفاؤل بأن لا يزال هنالك خير في مكان ما .. لكن الواقع أشد مرارة و أكثر قسوة على قلوبنا الجريحة .. لم يعد هنالك مجال للتخفي وراء اصبعنا .. اعوام تمضي و الحال لم يتغير و الوضع لم يتحسن و المرارة اشد .. قصيدة جميلة مبنى و معنى .. كل التقدير لك و لقلمك الباذخ مع بيادر من الياسمين


سفـانة