لله درك ايها الشاعر الكبير وانت ترصف الحسن حروفا وتصويرا ومعان دالة تغدق علينا من الق اللغة ما يحملنا على معادة القراءة
شكرا للجمال والمتعة في متابعة المعاني وان كانت يلامسها الحزن ستبقى عابقة
مودتي
الأستاذ الشاعر محمد ذيب سليمان
دائماً لحضورك الفخيم وكلمات ثنائك الدافئة وقع الحلم الجميل في نفسي
وتبعث في قلبي السرور والنشوة فهي شهادة كبيرة أفخر وأعتز بها
الأخ الشاعر عواد :
تحية الشعر .
كنت أقف عند بعض الأبيات لأرى انسياب الحروف مع الشفافية العالية ، والحزن إذا اختلط بدمع أثار ضجة في عيون القارئ ، وإذا اختلط بحيوية الكلام وبدون انفعال جعل الالم يتحوا إلى شعر صامت يتلفظه الفؤاد ، وإذا أعتمت الكلمات واظلمت ينظر الشاعر بدقة ليرى ما خلف الستار .
حقيقة كنت رائعا بحرفك وبموضوعك وبسلاسة الكلمة النابعة من عمق التجربة .
اسمح لي ان أمر مرة أخرى لأقرأ جميل الحرف وهدوء الكلام
الأستاذ الشاعر والصديق الرائع
محمد ابراهيم عياش
شرف كبير أن يكون لك حضور بتوقيعك الجميل على قصيدة متواضعة لي
فأنت قامة أدبية عالية ونقودك ورؤاك الأدبية محل اهتمام وأمنية كل شاعر
وقد أسعدتني كثيراً كلمات ثنائك الرائعة هذه وأطلقتني إلى السماء بجناحين