إنّا نفاخر بالعراق كل أقطار الأرض،
و تحضرني الآن لقطة أذاعتها قنوات عربية
لرجل يلقي الشعر على مسمع المارة
بشارع يغصّ بالمارة من رواد شارع المتنبي ببغداد
على ما أظن بطلاقة رائعة فصيحة..
حميدة العسكري
أفلا يكون العراق محسودا لثقافة أهله،
و لأمثال هذا الرجل،
و كيف بهم إن كانوا أناسا بسطاء..؟
محبتي