قتلوا وليدها بالخناجرْ من روع المجازر حزني يصاحبني هنا فيغربة المنفى والحزن في الروح قاهرْ نعم قاهر يمزق الاحشاء قاهر وسيبقى اختاه ، لا يغادر ، قلوبنا لايغادر صوتُ القطار كل يوم يدمرني حين يغادرْ وتؤلمني دموع مهاجر وانات حائر شعبي نصفه في المقابر في بحر الكابة حائرحائر وربعه يبحث عن لقمة في الطرقات حائر لا مساعد لا مناصر يا غربتي بدونك ياعراق يا جرحي المسافرْ الحزن في اعماقنا... لا يغادر ماذا بقى فيك غير صدى الموت وبقايا اشلاء وبكاء من ظل ومن تطويه المقابرْ سيعود يا اختي بعزم ثائر عراقنا ارض الحضارات والمفاخر وينتقم نعم ينتقم انعدت من ولهي اليك وجرحيهنا ترونه في القلب ِظاهرْ نعم في قلبك ظاهر يا بنت الاكابر مات الكثير منالرجال ومن الشيوخ ومن الصغار ومن الصبايا والحرائرْ ,واغتالوا علماءنا و اصحاب الضمائر
حزني كبير يا عراق
والظلام حتى الحمائم ُ هجرت شرفاتك .. ما ظل طائرْ ملؤا السجون بأصحاب الضمائر متى نستفيق من غفوة وحولنا تجري الجرائم و الارهاب سافرْ الشعب ما مات يوما في طريق التحررسائر غدا يستفيق استفاق والدم في عروقك فائر متى سنقول : لا متى نصيح ُ: كفى متى ؟ نعلن ُلغة الرفض التي تجدمت تحت الحناجرْ استفاق اختاه والعدو من امثالك حائر متى يا عراق تنتفض النفوس ويعلو صوتك صوت يغطي كل المنابرْ (( وغدا ستلتهب المشاعر
و حظارة الامس العظيمة ولم تزل محفورة على الصخر تجاهرْ و ستبقى تجاهر
ستطل
من بين الظلام من بين الجياع والبائسين والمعدمين شمس تطيب بها الخواطرْ بهمة ثائر
ففي الغد الأتي
سيثور يا عراق لأجلك الف والف الف ثائرْ
وغدا ستلتهب المشاعر
(( إن الشعوب إن اكتوت
تبني الحياة من جديد وترسم بالدم ِلها المصائرْ )) وسترسم بدم الشهيد لهاالمصائر سوسن سيف باريس يا سوسن انت الم ، انت وطن ، انت علم يا سوسن ، مضى الزمن ، بين اهات والم ذبحوا العراق واهله كالغنم الم يمزقنا ، ويمزقنا الم الم الم الم الم الم احييك يا بنت العراق الابية ، الوفية. احيي فيك هذه المشاعرالوطنية وقصيدتك لدليل ان العراق لايموت اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
قد أحرقوا التاريخ وحضارة الامس العظيمة ولم تزل محفورة على الصخر تجاهرْ
لايستطيعون طمس الحضارة فنراهم يهدمون ويسرقون ما يدل على عظمة العراق خائبين.. دمت ودام نبضك أعطر التحايا
شكرا شاعرنا الكبير ناظم الصرخي
شكرا لك وانت تمر على قصيدتي وتعيش المأساة معي ويأتي الوطن كله لنرفعه عاليا بأكفنا فكما تقول يبقى الوطن بعظمته رغم القتلة و اللصوص الخائبين
الف شكر لك ولمرورك المميز
قتلوا وليدها بالخناجرْ من روع المجازر حزني يصاحبني هنا فيغربة المنفى والحزن في الروح قاهرْ نعم قاهر يمزق الاحشاء قاهر وسيبقى اختاه ، لا يغادر ، قلوبنا لايغادر صوتُ القطار كل يوم يدمرني حين يغادرْ وتؤلمني دموع مهاجر وانات حائر شعبي نصفه في المقابر في بحر الكابة حائرحائر وربعه يبحث عن لقمة في الطرقات حائر لا مساعد لا مناصر يا غربتي بدونك ياعراق يا جرحي المسافرْ الحزن في اعماقنا... لا يغادر ماذا بقى فيك غير صدى الموت وبقايا اشلاء وبكاء من ظل ومن تطويه المقابرْ سيعود يا اختي بعزم ثائر عراقنا ارض الحضارات والمفاخر وينتقم نعم ينتقم انعدت من ولهي اليك وجرحيهنا ترونه في القلب ِظاهرْ نعم في قلبك ظاهر يا بنت الاكابر مات الكثير منالرجال ومن الشيوخ ومن الصغار ومن الصبايا والحرائرْ ,واغتالوا علماءنا و اصحاب الضمائر
حزني كبير يا عراق
والظلام حتى الحمائم ُ هجرت شرفاتك .. ما ظل طائرْ ملؤا السجون بأصحاب الضمائر متى نستفيق من غفوة وحولنا تجري الجرائم و الارهاب سافرْ الشعب ما مات يوما في طريق التحررسائر غدا يستفيق استفاق والدم في عروقك فائر متى سنقول : لا متى نصيح ُ: كفى متى ؟ نعلن ُلغة الرفض التي تجدمت تحت الحناجرْ استفاق اختاه والعدو من امثالك حائر متى يا عراق تنتفض النفوس ويعلو صوتك صوت يغطي كل المنابرْ (( وغدا ستلتهب المشاعر
و حظارة الامس العظيمة ولم تزل محفورة على الصخر تجاهرْ و ستبقى تجاهر
ستطل
من بين الظلام من بين الجياع والبائسين والمعدمين شمس تطيب بها الخواطرْ بهمة ثائر
ففي الغد الأتي
سيثور يا عراق لأجلك الف والف الف ثائرْ
وغدا ستلتهب المشاعر
(( إن الشعوب إن اكتوت
تبني الحياة من جديد وترسم بالدم ِلها المصائرْ )) وسترسم بدم الشهيد لهاالمصائر سوسن سيف باريس يا سوسن انت الم ، انت وطن ، انت علم يا سوسن ، مضى الزمن ، بين اهات والم ذبحوا العراق واهله كالغنم الم يمزقنا ، ويمزقنا الم الم الم الم الم الم احييك يا بنت العراق الابية ، الوفية. احيي فيك هذه المشاعرالوطنية وقصيدتك لدليل ان العراق لايموت اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
اخي الفاضل صلاح الدين سلطان
شكرا لمرورك الجميل وانت تسافر معي وتضع حروفك الرائعة هنا مازجا الحب الكبير معا الى العراق الف شكر للمشاعر التي حملتها وانت تشاركني المسار اعتذر عن الرد لأنني لم امر من زمن على الموقع لتوقف بريدي عن استلام الرسائل لم اكن اعلم انك تركت الي سلة ياسمين مع عطرها شكرا ايها الشاعر الملهم
أختاه
قصيدة جميلة من حسنها إلى حزنها
إن الشعوب إن اكتوت
تبني الحياة من جديد
وترسم بالدم ِلها المصائرْ
دمت فياضة العطاء
جياشة المشاعر
صادقة البوح
وتقديري
التوقيع
أدين بدين الحب أنى توجهت *** ركائبه فالحب ديني وإيماني
ابن العربي