كائنات معدنية

أسجل اعجابي هنا ليس لهذا المنتوج فقط بل لمجمل منتوجك الفكري الرائع
برمزية تحاكي الواقع بلغة سلسة رائعة..
لي عودة لهذا النص..فالقراءة الأولى والمداخلة الأولى لا تفي حق النص
تحياتي وتقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     معاناة الحياة وشظف العيش والعطش العاطفي صور جعلت الكائنات المعدنية تتحرك لتعيش لحظة الواقع بوجع تابعت مجريات النص وما فيه من صور بكل معطياتها دمت بخير تحياتي

الأستاذة عواطف عبداللطيف

حضورك أمتعني و يشجعني للمضي قدما لكشف عورة القبح و محاصرته و لو داخل واقع متخيل

فليكن ذلك أن نحلم بعالم يتسع لأحلامنا


شكرا كبيرة

و أعتذر عن تأخري في الرد


تقديري الكبير

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبيحة شبر     لحظة أليمة من واقع بائس تنعدم فيه القدرة على تحقيق الأحلام قدرة على القص جعلتنا مشدودين الى احداث وسرد جميلين

مؤلم جدا أن تحدث عنا
عن أحلامنا و عن خيباتنا
عن تعبنا و تعب المحيط من الكائنات الحية التي تشبهنا و التي نتقاسمها المحبة و الخذلان


عالم غريب هذا الذي يفترسنا


سعدت برأيك استاذة صبيحة شبر


تقديري الكبير استاذتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود     أسجل اعجابي هنا ليس لهذا المنتوج فقط بل لمجمل منتوجك الفكري الرائع برمزية تحاكي الواقع بلغة سلسة رائعة.. لي عودة لهذا النص..فالقراءة الأولى والمداخلة الأولى لا تفي حق النص تحياتي وتقديري

الأستاذ القدير قصي المحمود


سعيد برأيك الذي يريحني قليلا و يدفع بهذا الشاب الذي بدأت تنفرط منه حباة رأسه و راحت تشتعل شعرات راسه خيبة تنكح أختنها في خط متعرج


أنتظر عودتك بشغف استاذي


محبتي الكبيرة

محطات فادحة الوجع في النص كتمت على أنفاس الحلم والبراءة والأمل .
الخوف من احتلال الآلة لمملكة الانسان جعلته ممتعضا لحد الهروب نحو
الامام أو الخلف .
هناك شد واسترخاء في السرد أوجدني باسما مرة وواجما أخرى حتى ابتلعت
عيني كل الكلمات بنهم فاضطررت كارا أخرى ...
ممتعة يا مقتدر.............. تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الغراوي     محطات فادحة الوجع في النص كتمت على أنفاس الحلم والبراءة والأمل . الخوف من احتلال الآلة لمملكة الانسان جعلته ممتعضا لحد الهروب نحو الامام أو الخلف . هناك شد واسترخاء في السرد أوجدني باسما مرة وواجما أخرى حتى ابتلعت عيني كل الكلمات بنهم فاضطررت كارا أخرى ... ممتعة يا مقتدر.............. تحياتي

كثير أنت استاذي وحضورك الشامخ
كلمات لفتني بالمودة والحب وتشجعني على المضي قدما في مشروعي

تقديري الكبير استاذي إبراهيم الغراوي