أتعلم سيدي أن اللاوعي هو عين الوعي .. هو البقع البيضاء التي نواريها عن العيون
لنعيشها بشغف أكثر .. بإحساس أعلى وعمق أكثر ..؟؟
هذة القصيدة المتوهجة الإحساس والفكر لم تكن حلما أدركته يد القدر كي لايكتمل
بقدر ماكانت أمنية دفينة لمزجة قوامها الإمتاع تغسل الروح من تراب الأرض
وضيقها وحزنها وربما عالمها المترع بالخوف واللاجدوى
وتعرج بها إلى سماء الحب العذري والعطاء الأنقى الذي لا تحدده قواميس أو قوانين أو خرائط ..
أبدعت وأمتعت شاعرنا القدير / محمد سمير بهذه القصيدة المتوهجة النبض
أرق حياتي وباقة أوركيد
أتعلم سيدي أن اللاوعي هو عين الوعي .. هو البقع البيضاء التي نواريها عن العيون
لنعيشها بشغف أكثر .. بإحساس أعلى وعمق أكثر ..؟؟
هذة القصيدة المتوهجة الإحساس والفكر لم تكن حلما أدركته يد القدر كي لايكتمل
بقدر ماكانت أمنية دفينة لمزجة قوامها الإمتاع تغسل الروح من تراب الأرض
وضيقها وحزنها وربما عالمها المترع بالخوف واللاجدوى
وتعرج بها إلى سماء الحب العذري والعطاء الأنقى الذي لا تحدده قواميس أو قوانين أو خرائط ..
أبدعت وأمتعت شاعرنا القدير / محمد سمير بهذه القصيدة المتوهجة النبض
أرق حياتي وباقة أوركيد
.......................
أختي الفاضلة منية
مداخلة تدخل السرور في النفس
فقد غصت في أعماق النص بشكل راقٍ
شكراً كبيرة مع سوسنة من سوسنات جبل جرزيم
تحياتي العطرة
الأخ العزيز محمد سمير
في كل نص لكاتب وخاصة عندما يكون بهذا العمق تكون فيه
شفرة غير مرئية يعرفها كاتب النص فقط،قد يقترب القاريء منها
ولكنه لن يصلها كما هي في ذهن الكاتب،لا اكتمك قرأت النص
عدت مرات،وكنت ابحث عن تلك الشعلة التي اوقدت تلك النار،
يعطي فرويد الأسبقية للا شعور وللا وعي في تفسير الأنشطة للجهاز النفسي،واللا وعي هو نتاج حسي وشعوري داخلي يتأثر
بالوعي ومجمل حواس الانسان،ولكنه يكتمه للضرورات البيئية
او مؤثرات خاجية وبالتالي تظهر في اللاوعي،
نصا كنت اود الغوص فيه اكثر،ولكن البحث فيه لربما في مكان
اخر،ولكنه نصا فلسفي بامتياز،فالنفس تسمو في اللاوعي وتتخلص
من الضغوطات لترتقي لاسمى معاني النقاوة،وتكون في حالة توحد
مع الثوابت في المعتقدات،لانها ببساطة تعيش حالة من الطيران محلقة في سماء النقاوة والطهارة،غير خاضعة لاي ارهاصات..
قد لا اكون وصلت للشفرة الشعلة..ولكني اشعر اني قريبا منها
الاخ الغالي محمد سمير..
حقيقة نصا في غاية الجمال...
فائق تقديري واحترامي
الأخ العزيز محمد سمير
في كل نص لكاتب وخاصة عندما يكون بهذا العمق تكون فيه
شفرة غير مرئية يعرفها كاتب النص فقط،قد يقترب القاريء منها
ولكنه لن يصلها كما هي في ذهن الكاتب،لا اكتمك قرأت النص
عدت مرات،وكنت ابحث عن تلك الشعلة التي اوقدت تلك النار،
يعطي فرويد الأسبقية للا شعور وللا وعي في تفسير الأنشطة للجهاز النفسي،واللا وعي هو نتاج حسي وشعوري داخلي يتأثر
بالوعي ومجمل حواس الانسان،ولكنه يكتمه للضرورات البيئية
او مؤثرات خاجية وبالتالي تظهر في اللاوعي،
نصا كنت اود الغوص فيه اكثر،ولكن البحث فيه لربما في مكان
اخر،ولكنه نصا فلسفي بامتياز،فالنفس تسمو في اللاوعي وتتخلص
من الضغوطات لترتقي لاسمى معاني النقاوة،وتكون في حالة توحد
مع الثوابت في المعتقدات،لانها ببساطة تعيش حالة من الطيران محلقة في سماء النقاوة والطهارة،غير خاضعة لاي ارهاصات..
قد لا اكون وصلت للشفرة الشعلة..ولكني اشعر اني قريبا منها
الاخ الغالي محمد سمير..
حقيقة نصا في غاية الجمال...
فائق تقديري واحترامي
.............................
أخي الغالي قصي
لقد كنت قاب قوسين أو أدنى من أعماق نفس الشاعر
واقتربت كثيراً في مداخلتك التحليلية الرائعة مما يريد أن يوصله إلى المتلقي
دام حضورك العطر
محبتي