قالتْ : ألسْتَ الذي شَبَّبْتَ من وَلـَهٍ
بيَ : الأقاصِيَ في إنشادِكَ العَبـِقِ.؟
إني حَرِصتُ زَماناً أنْ أبوحَ به ،
فاخْرزْ كلاميَ في أذنيكَ كالحَلـَقِ .!
( إنْ كانَ بوحُكَ للتزْيينِ ، فاخْلُ به .
أوكُنْتَ تَحمِلـُهُ للحُبِّ ، فامتـَشِقِ )
الله ما أبهاها من حروف حلقت من الروح إلى الروح لتصل الهدف
دمت بخير
تحياتي
يحفظ الله الأستاذة عواطف عبد اللطيف روح النبع ومبدعته .
ويسعدها بمثل ما أسعدتني ، في إطلالتها النبيلة على القصيدة المتواضعة .
أرجو أن تتقبلي مني وافر التحية والمحبة والاحترام ياروح النبع .
سـرّني مروري هنا لإنتشاء الروح بأريج خميلتك
لاغادرتها فراشات السعادة والإبداع
تثبت
مع التقدير وأرق التحايا
لا شيء يسعد الشاعر أكثر من تفضل شاعر كبير بإبداء إعجابه بقصيدة الشاعر ..! سأعتبر استحسانك ياشاعري الجميل : وساماً يعلَّق على جبين هذه القصيدة .. أشكرك أخي الحبيب .. لمشاركتك التي أسعدتني .. تقبل تحيتي واحترامي
آخر تعديل ماجد الملاذي يوم 01-12-2015 في 03:47 PM.
كعادة كل قصائدك أيها الرائع تستحق التثبيت على شغاف القلوب فخراً واعتزازاً
كل عناصر الجمال حاضرة هنا البلاغة الشعرية والصورة وانزياح المفردة القريب
كلي إعجاب بشاعريتك الفذة
أخي العزيز الشاعر الجميل عواد الشقاقي
أسعدني حضورك المشرق و مشاعرك الودودة وثقتك الغالية التي هي عندي أغلى شهادة أعتز بها وأفخر
ألف تحية لك يا أخي الحبيب