هذي بلادٌ لا تُحبُّ طُيورَها = قد زُيِّنَتْ للشرِّ والأعلاجِ
الله الله كم كان الحس هنا قويا
وكل القصيدة تحمل كل الوجع والحس ولكن هذا جاء معبرا عن حالةواضحة
كتبت ذات حي تحت عنوان تساؤلات مشروعة
لماذا تموت النوارس حزنا على بحرنا
وتبقى البحار لطير سوانا ملاذا أمين
متينة سبكا رائعة حبكا.شاعرها أعرفه من زمان بعيد ..متمكن مجيد.
اللوعة تنسكب روعة . والحرف يحكي قصة عار الزعامات الرخيصة بما يشفي الصدور
حياك الله ياصديقي.