حس مرهف
ووجع ممتد وحرائق في الاكباد
وهل هو البحر الملوم ونحن نعرف طبعه ؟
أم أو صناع الذل هم القتلة
رايت غزة كم كانت حين كان العدوان وكم كانت سواعدهم تساند القاتل
كانت خناجر تطعن الولد وتنتصر للعدو القاتل
لمن نكتب ومن يقرأ سوى القتيل
كا ن الشعر شرارؤا ووجعا وكنت رائعا
شكرا لك
في زمن بات فيه المنكر معروفا والمعروف منكرا
والسنة بدعة والبدعة سنة
للأسف هذا حالنا
لانعلم متى ستكون القلوب قلوبا
أ حقا هناك انسان شاهد هذه الصورة ولم يتألم؟!!
أحسنت أيها الشاعر
لقد أجدت المطلب بدقة
وأبعد الله عنك وعن الجميع هذا الضيم والضنك والظلم
وفرج الله عن هذه الأمة
طاب لي طيب حرفك
سما النص بسمو مشاعرك
الكبير شعرا وقدرا شوقي أحمد تقبل أرق التحايا ممن يزرعك في ضلوعه واعذرني متأخرا قسرا
حس مرهف
ووجع ممتد وحرائق في الاكباد
وهل هو البحر الملوم ونحن نعرف طبعه ؟
أم أو صناع الذل هم القتلة
رايت غزة كم كانت حين كان العدوان وكم كانت سواعدهم تساند القاتل
كانت خناجر تطعن الولد وتنتصر للعدو القاتل
لمن نكتب ومن يقرأ سوى القتيل
كا ن الشعر شرارؤا ووجعا وكنت رائعا
شكرا لك
نعم أيها الكبير
البحر والله أرحم منهم ولولا ذلك ما هرب هارب
البحر يقتل بسبب وبعذر
لكنهم يقتلون بلا سبب
قذائف تتساقط بلا هدف سوى تفريغ الأماكن
هم الجزارون
هم القتلة
ولكل باغ حين
أحييك على رقي مشاعرك وسمو أفكارك أخي محمد الطيب
كل الطواويس التي نامت على شبع ٍ
ما هَمّها الموتُ حين الموتُ يغشانا
واحد من كثير ... شاعرنا الرائع صبحي ياسين .. جرح في صدر
هذه الأمة الغارقة في مجن صنعها أبناؤها بأنفسهم ...
يبقى بيت أعجبني كثيرا و هو يخرج من الاطار الخاص الى العام :
الناسُ مِنْ قدَر ٍ تجري إلى قدَر ٍ
لتشربَ الموتَ أشكالا وألوانا
يا لقمة وروعة هذا البيت ... بوركت شاعرنا.
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
أبدعت أخي صبحي...
لو كان البحر قاسيا فبلا عقل ولادين...ولكن الزعامات بدين وعقل أقسى وأشدّ علينا من كل بحار الكون.
بوركت وطيّب الله انفاسك.
والله يا غالي إن الزعامات بلا دين ولا عقل ولا ضمير
والبحر أكثر عقلانية منهم
البحر ينجو منه الكثير
لكنّ أحدا لم ينج ممن وقع بين أياديهم وزبانيتهم
أحييك شاعرنا الحبيب علاء
نشتاقك يا رجل
لك الود والورد
كل الطواويس التي نامت على شبع ٍ
ما هَمّها الموتُ حين الموتُ يغشانا
واحد من كثير ... شاعرنا الرائع صبحي ياسين .. جرح في صدر
هذه الأمة الغارقة في مجن صنعها أبناؤها بأنفسهم ...
يبقى بيت أعجبني كثيرا و هو يخرج من الاطار الخاص الى العام :
الناسُ مِنْ قدَر ٍ تجري إلى قدَر ٍ
لتشربَ الموتَ أشكالا وألوانا
يا لقمة وروعة هذا البيت ... بوركت شاعرنا.
مرحبا بالشاعر القارىء بوعي وعن علم العربي حاج صحراوي
والله يا عزيزي هؤلاء وصلوا للكراسي عنوة دون انتخاب ودون شورى
وهل من شعب في امتنا اختار من يحكمه وسط شروط الغرب فيمن سيكون على سدة الحكم
شكرا لك يا طيب
والله ما أعبك أعجبني
وهو اختصار لفكرة سيدنا عمر بن الخطاب في زمن الطاعون وهروب الناس قال
الناس تهرب من قدر إلى قدر
أحييك شاعرا وقارئا وباحثا