القصة فن أدبي له يلتزم بمعاير خاصة
ولكن هناك فروق بين عمل وعمل
فالقصة فن فيه ابحار، للروح، للمشاعر
ولكل شيء نقي في دواخلنا، الكثير من النصوص القصصية التي قرأتها
أشعر بأنها تولد ميته ...
بلا روح ..
أتعلمين سيدتي أن معظم القصص التي قرأتها لك
تتنفس .. فيها إبحار، وتجذيف باتجاه العمق ..
ما يعني أن القارئ يستدرك الى النص بأكمله كوحده متماسكه
لا يعرف الافلات من النص حتى لو قرأ سطراً واحداً
ادرك انك بارعة
لذلك قفلت القصة أتت بطريقة تتركُ شيئاً في عقل القارئ
فتدعه في عصف ذهني معها حتى لو غاب عنها
أستاذة سولاف
لن يصدقها أحد
تعرفين ذلك جيدا لذلك كان العنوان الصرخة
نحن مجتمعات تعشق التغني بالظن ويال حظ تلك
الأنثى التي تقع فريسة ظن
ما أصدقه بعيد عن القصة
هو أنك بلا شك مبدعة حقيقية
يسعدني جدا القراءة لها
دمت مبدعة
مودتي
أديبتنا المبدعة سولاف هلال
لقد صدقت بطلة قصتك الجميلة التي كانت محبوكة بشكل متقن من الناحيتين الفنية وتسلسل أحداثها
ولكنك سيدتي صورت البطلة امرأة تمتلك شيئاً من السذاجة وما لم يقنعني في كلامها هو ذهابها في ليلة ماطرة إلى ذلك العجوز المسكين(الحلاق) . وقصة الإستحمام في حمام ليس له باب غير مقنعة أيضاً في مجتمعنا الشرقي بالذات .فالمرأة الشرقية إن فوجئت برجل عارٍ لن تتوانى عن الإبتعاد والهروب ومغادرة المكان .ولكنها تلبكت وحاولت أن تعتذر له .وهذا كلام غير مقنع ...إنها امرأة ساذجة بالفعل .
..........
على كل حال فالقصة بأسلوبها السردي الجميل تشد المتلقي ليقرأها أكثر من مرة .وهذا هو سر إبداعك سيدتي
تحياتي العطرة
القصة فن أدبي له يلتزم بمعاير خاصة ولكن هناك فروق بين عمل وعمل فالقصة فن فيه ابحار، للروح، للمشاعر ولكل شيء نقي في دواخلنا، الكثير من النصوص القصصية التي قرأتها أشعر بأنها تولد ميته ...
بلا روح .. أتعلمين سيدتي أن معظم القصص التي قرأتها لك تتنفس .. فيها إبحار، وتجذيف باتجاه العمق ..
ما يعني أن القارئ يستدرك الى النص بأكمله كوحده متماسكه لا يعرف الافلات من النص حتى لو قرأ سطراً واحداً
ادرك انك بارعة لذلك قفلت القصة أتت بطريقة تتركُ شيئاً في عقل القارئ فتدعه في عصف ذهني معها حتى لو غاب عنها
ودي
أستاذ سامح
تفاجئني بين الحين والآخر بقراءة موجزة ورائعة للنص
شكرا لجهودك ولتقييمك للنصوص
دمت بخير وإبداع
شكرا لك لأنك تستطيعين أن تجبري المتلقي على إكمال القصة حتى النهاية
قلب فـُتح على مصراعيه ليقرأه كل متلق بروية ويعرف الصدق من الكذب
تسحرني وتدهشني هذه الصياغة اللغوية البارعة في صناعة العبارات
والقدرة الفائقة على التعبير بلغة سليمة ومتقنة وكأن المتحدثة من نساء العرب القديمات ولكن لغتها عصرية تلائم جميع القراء في العصر الحاضر
القديرة سولاف هلال أنت تعرفين أني لست أهلا لنقد القصص ولكني ألتهم بقراءتي كل قصة جميلة وأعيدها مرات
وأخيرا أقول لقد صدقت البطلة دون أن أدري لماذا ولكني رأيت الصدق في كل عبارة قرأتها
تقبلي فائق تقديري لروعة طرحك بإبداع أقوى من الوصف
تحياتي ومودتي
أستاذنا ومعلمنا
عبد الرسول معلة
تحية من القلب
حقيقة
تبهرني حروفك إبداعا ونقدا
أشكرك لتقييمك الذي يدفعني إلى الإجتهاد والمثابرة
لأكون عند حسن الظن
شكرا على كل كلمة تخرج من قلبك لتدخل إلى قلوبنا
شكرا لملاحظاتك القيمة والتي تجعلنا نحسب ألف حساب ونحن ننشر نصا
كي لاتقع عينيك على همزة ناقصة أو زائدة أو وضعت في غير محلها
أنا أتكلم بصفة الجمع لأني على يقين من أن الزملاء يفعلون ما أفعله.
أنا سعيدة بوجودك وأقف تلميذة مطيعة في حضرتك.
هذا الكلام ليس للمجاملة وإنما من القلب وبالتأكيد أنت تستطيع أن تخمن
أطلت عليك أستاذنا لكنني قلت ما وددت قوله.
دمت ودام نبض حروفك
أستاذة سولاف
لن يصدقها أحد
تعرفين ذلك جيدا لذلك كان العنوان الصرخة
نحن مجتمعات تعشق التغني بالظن ويال حظ تلك
الأنثى التي تقع فريسة ظن
ما أصدقه بعيد عن القصة
هو أنك بلا شك مبدعة حقيقية
يسعدني جدا القراءة لها
دمت مبدعة
مودتي
أستاذة رائدة
شكرا لحضورك البهي
وإنه لفخر لي هذا المرور الذي تعطرين به متصفحي
تحية ود وإنتماء
أديبتنا المبدعة سولاف هلال
لقد صدقت بطلة قصتك الجميلة التي كانت محبوكة بشكل متقن من الناحيتين الفنية وتسلسل أحداثها
ولكنك سيدتي صورت البطلة امرأة تمتلك شيئاً من السذاجة وما لم يقنعني في كلامها هو ذهابها في ليلة ماطرة إلى ذلك العجوز المسكين(الحلاق) . وقصة الإستحمام في حمام ليس له باب غير مقنعة أيضاً في مجتمعنا الشرقي بالذات .فالمرأة الشرقية إن فوجئت برجل عارٍ لن تتوانى عن الإبتعاد والهروب ومغادرة المكان .ولكنها تلبكت وحاولت أن تعتذر له .وهذا كلام غير مقنع ...إنها امرأة ساذجة بالفعل .
..........
على كل حال فالقصة بأسلوبها السردي الجميل تشد المتلقي ليقرأها أكثر من مرة .وهذا هو سر إبداعك سيدتي
تحياتي العطرة
أستاذ محمد سمير
مرحبا بك هنا
أحترم قراءتك وأشكرك عليها
واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
مرورك يسعدني ويشرفني
شكرا لك
تحية من القلب
رائعة بكل معنى الكلمة، أستاذة سولاف، هذه ثالث قصة أقرؤها لك،
حقيقة أحببت كتاباتك التي تشد القارئ حتى الحرف الأخير.
مسكينة البطلة لن يصدقها أحد رغم براءتها ،
وكما يقول المثل ياما في السجن مظاليم.
أختك
زاهية بنت البحر