إلى الأستاذة عواطف عبد اللطيف

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطن النمراوي     فــإذا استـفـاقَ بكلَّـهـا وجـــعٌ جبريـلُ كفـكـفَ دمعـهـا ســرّا هيَ مـن أقاصـي الحـزنِ آتيـةٌ حملـتْ عراقـاً ذاتـهـا الكـبْـرى تدعـو وربُّ الليـلِ يسمعُـهـا:- يا ليتَ لـي فـي موطنـي قبْـرا لا إله إلا الله، محمد رسول الله بارك الله بك أستاذي و سامح كلماتك كيف صغت الأمنية بهذه الروعة ! أطال الله بعمرك و عمر أستاذتي عواطف و ردّها قريرة العين إلى وطنها عزيزة مكرَّمة أبدعت أستاذي عادل حينما أهديت الوجع بلسما من كلمات عذبة جميلة فنعم من أهدى و من أهديت إليها و ما أحلاها من ترنيمة هذه الهدية ! لك و لأستاذتي عواطف و قلمك الجميل آلاف التحيات و لجميلتك التي اقشعر لكلماتها البدن التثبيت

الأستاذة القديرة والشاعرة المبدعة وطن النمراوي
لك نظرة أدبية ثاقبة وروح عالية الهمة وأنت تنتقلين
بين النصوص كنسمة ربيعية لتوزعين عليها غبار الطلع
فباركك الله أينما تحلين وترحلين وعودة سريعة إن شاء الله

وألف شكر للتثبيت

مودتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال أبوسلمى     نعمّا المهدي والمهدى إليه ,, نِعم الحروف التي تحضن شوق الوطن ,, نِعم النصر حين يفرش للأوطان سجاده,, أتمنى للغالية عواطف عودة ميمونة لوطنها الكبير ,وكل الأوطان حبلى إذا فارقها الأهلون,, تستحق أن تكون بين النجوم هاته الخريدة ,, كل الثناء أخي عادل,,, مودتي,,

الشاعر القدير كمال أبو سلمى
هنيئاً لي بدخولك الجميل على متصفحي
وأنت تنثر عليه لطيف كلماتك ورقيق عباراتك
وأتمنى مثلك ان تعود الأستاذة عواطف إلى الوطن

مودتي وتقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سمير     فــإذا استـفـاقَ بكلَّـهـا وجـــعٌ جبريـلُ كفـكـفَ دمعَـهـا ســرّا هيَ مـن أقاصـي الحـزنِ آتيـةٌ حملـتْ عراقـاً ذاتـهـا الكـبْـرى تدعـو وربُّ الليـلِ يسمعُـهـا:- يا ليتَ لـي فـي موطنـي قبْـرا ............................... أخي العزيز عادل صورت فأجدت قلبي معكم جميعاً ولكن أريدكم أن ترجعوا إلى العراق المحرر الأشم العربي الأصيل (أمل الأمة) تحياتي العطرة لكما

الأستاذ الشاعر محمد سمير
لك مني خالص التحايا والإكرام على دخولك الجميل
وثق إن من خرج لم يخرج راغباً ومن دخل دخل مألوماً
فلك الله ياعراق

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد اللطيف استيتي     في ثغرِهـا أشـلاءُ أغنيـةٍ=رقصتْ على لحنِ النوى جمْرا هيَ علقتْ قنديـلَ أمنيـةٍ=في كلّ نجمٍ زارَهـا فجْـرا وتسيلُ دمعـاً لا تكـررهُ= فلكلِّ يومٍ دمعـةٌ أخْـرى // سلم قلم يحاكي النفوس وينسج من العشق أعشاش السنونو ويرسم للفينيق مغازل الأمل ,, دام البوح العذب ولروح النبع أطيب الأماني لك مودتي ,,,

الشاعر القدير عبد اللطيف استيتي
باقات ورد أفرشها لدخولك الكريم
الذي أسعدت به قصيدي المتواضع
حماك الله وأطال في عمرك

محبتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     كل ما نقوله في الأديبة الكبيرة عواطف عبد اللطيف قليل بحقها فهي نبع من الحنان ونهر يفيض ألما وحزنا لما آلت إليه أمورها ومع كل أوجاعها وآلامها فما زالت تحمل من الطيب والرحمة الكثير فهي الأم التي احتضنت حتى أبناء غيرها وصدرها متسع للجميع ستعود إلى وطنها رغم كل الأدعياء الذين أجبروها على التغرب ستعود معززة ومكرمة إلى البلد الذي تلقاها طفلة أميرة فيه قصيدة جميلة وحروف آسرة تسكن القلب وتثير المواجع تحياتي ومودتي

الشاعر الكبير وأستاذنا الغالي عبد الرسول معله
أحسنت فكل ما يكتب بالأم والإنسانة والأديبة
عواطف عبد اللطيف قليل لما تملكه من طيبة قلب
واتزان في الفكر والمشاعر ونظرة بعيدة المدى للأمور
تعلمت منها الكثير وتحملت من أجل أولادها الكثير ولا تزال
حماها الله وأطال في عمرها..

شكراً أستاذي لهذا الدخول الجميل

الغالية عواطف تستحق كل القصائد ...
عذب انت أخي عادل..
محبتي لكما

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الفتلاوي     الشاعر الكبير وأستاذنا الغالي عبد الرسول معله أحسنت فكل ما يكتب بالأم والإنسانة والأديبة عواطف عبد اللطيف قليل لما تملكه من طيبة قلب واتزان في الفكر والمشاعر ونظرة بعيدة المدى للأمور تعلمت منها الكثير وتحملت من أجل أولادها الكثير ولا تزال حماها الله وأطال في عمرها.. شكراً أستاذي لهذا الدخول الجميل

إبني العزيز عادل
أشكرك على هذه الحروف الصادقة
التي خرجت من قلب عنوانه الوفاء


رزقني الله بأبناء بررة والحمد لله والشكر
وما أقدمه لهم قليل
فهم ثروتي في هذه الدنيا التي ضاع فيها كل شئ جميل

ورزقني محبتكم
أبتهل الى الله أن يحفظكم ويبقيكم لي بلسماً شافياً لجراحاتي

حقق الله أحلامك
وجعل السعادة طريقك
والنجاح سُلَم حياتك

محبتي

ماما عواطف

أشكر كل من مر من هنا

وكتب حرفاً أو كلمة

قدرني الله على رد الجميل

محبتي

قرأتها أكثر من مرة أخي عادل فوجدتها ممتدة عبر الضمير الانساني ونحن اليوم
ننوء بعبئ الاحتلال وأذنابه وآثارهم المأساوية البادية صورها في وجه كل طفل
وامرأة وشيخ هنا في عراقنا الجريح وهناك في الشتات ، ولكن ستبزغ شمس
الأمل من جديد وقريباً نعود جميعاً الى حضن عراقنا الدافئ بعد أن تعود بغداد
الحبيبة داراً للسلام .. شكراً لك أخي عادل الفتلاوي أيها الشاعر المتألق

ان كلماتي تخونني حين استدعيها للحضور لتشكر من لا تسعفني بشكرهم وها هو قلمي ايضا يجف حبره ليسطر اخر كلماته فيتمنى لكم التوفيق
كل عام وانتم الى الله اقرب