تلُّ اليمام

من حرفك يا غالية أتعلم كيف أحب وطني

كيف أتعلق به

وكيف أخاف عليه من الغاصب

علمني حرفك سيدتي

كيف يكون عشق الاوطان

كيف يكون الحبر والورق عدة مجاهد من وراء الستار

حفظ الله بلادنا العربية ورعاها وكل الدعاء لها ولكل مغترب عنها

مودتي وتقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال أبوسلمى     بينك والوطن ,وطن من الحكايا تتجلى عبر أزمنة متعثرة تارة ,ومتناثرة طورا ,ونافذة في القيادة أطوارا,, تعبق من شذا حرفك أنفاس حرى ,لتضوعات وطن أرهقته الويلات,, واعتصرته الآهات والزفرات ,, وتتجلى من جلال حرفك تجليات الألم الزارعة أنياطها بين خفر وغثر,, دام لروعتك العطاء,, كل الود,,

لكل منا آلاف الحكايات أستاذي بينه و بين الوطن
يدونها جميلة تارة و تارة يكتبها بجمر القلب حزينة
هي أصداء تتردد بين جدران قلوبنا فتصل لأقلامنا ينقشها حسبما تصله
رسمنا بعضها على الأرصفة و بعضها على جدران الوطن وشمناها...
ممتنة جدا لأخي و أستاذي الكبير مقاما كمال لمروره الجميل بتل اليمام
سلمك الله و حفظك أستاذي و لك من تحياتي الآلاف يا طيب

وطن تحاكي الوطن :
مشاعر نبيلة ,,,
وعواطف جياشة للدمع مسيلة ,,
لن يدوم الحال يا بنت العراق ,,
دهرنا يومان يوم للعناق ,,
لا تيأسي , ,,
يحلو اللقا بعد الفراق ,,,
أقرؤك تاريخا ومجدا بافتخار ,,
أجد في حروفك نفسي ,,,
تحياتي لك وتقديري ,,

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائدة زقوت     تل اليمام أين اليمام يا عطرة ؟؟ لم يعد يجدي وجود اليمام ولا الحمائم في سماءتنا المطلية بالحزن لحرفك رونقه الخاص وحزنه المعاتب لكل من رحلوا وتركونا وللوطن عند وطن أعراس تدق فيها طبول الحرية ولو بعد حين سلم الله القلب وصاحبته من كل حزن وأعاد لنخلة العراق الباسقة بسمتها وحضن بلادها طاهر من الدنس محبتي وودي

أستاذتي المبدعة رائدة، مساؤك الخير كله
سيعود اليمام لذاك التل أستاذتي و ستكبر رقعة الفرح في قلوبنا و قد تتمدد بين الضلوع بزهو يوما قريبا بإذن الله
و لسوف تغادرنا الغربان يوم تطردها الصقور من أرضنا و سمائنا
لأننا أمة تأبى الضيم و قد اجتبى الله هذه الأمة لتأمر بالمعروف و تنه عن المنكر
و إن تأخرت عودة اليمامات، إلا أنها ستعود بإذن الله و بأمره
أشكرك جدا لمرورك الكريم و كلماتك التي تتركينها بحروفي فتسعدني و تضفي للحرف بهجة و ألقا
و لدعواتك الصادقات و سيستجيب رب العرش لدعواتنا بإذن الله
أدامك الله و حفظك فراشتنا المعطاء
لك مني تحيات بعطر ورد الياسمين و تل من

أيتها اليمامة التي افترستها الغربة وذبحتها الأحزان وما زالت عصية على المصائب

هل في صندوق وشاح أمل وشراع أمنيات كي أطوق به هذه الأحاسيس والمشاعر الرقيقة

حروف تتقافز ألما وترقص جراحا وتحط عذابا ما كانت تعرفها لغتنا الحبيبة ففي أي كنز عثرت عليها

لا يبرح المسترق بوحك والمتوّه بعزفك عن مكانه طالما ظللت تعزفين له هذا الأنين العذب

رغم كل الجراح وسكاكين الغدر وسياط الغربة عرفتك قوية عزيمتك ولا تفل إرادتك

دمت نخلة يساقط رطبها جنيا عذبا باسقة في أخلاقك رفيعة في أدبك تزيدك الغربة وهجا وتألقا

تحياتي ومودتي وإعجابي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انتصار دوليب     أجدني أنفق حسرتي كلما لاحت كلمة وطن ينتحب وشاحي ويعبث بذاكرته ضباب مترجرج من لهفته لأرض..ووطن القديرة الغالية وطن سأمدد ظلي على تل اليمام ذاك وأخشع طويلا لكِسرة أمل تمد أناملها..لتصمت ذلك التضور..من روحي المنهكة باقات من محبتي و تقديري

مرحبا بك أديبتنا المبدعة انتصار في تل اليمام
أشكرك جدا لمرورك الراقي الجميل به و بيماماته
و أعتذر لك جدا لتأخري عن رد كرمك مع حرفي و يشفع لي كرمك بقبوله
سلمت و حييت و لا زارتك حسرة و لا عرف النحيب لك دربا
و سلمك الله و حرفك الألق
لك تحياتي و تل من

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية اليعقوبي     من حرفك يا غالية أتعلم كيف أحب وطني كيف أتعلق به وكيف أخاف عليه من الغاصب علمني حرفك سيدتي كيف يكون عشق الاوطان كيف يكون الحبر والورق عدة مجاهد من وراء الستار حفظ الله بلادنا العربية ورعاها وكل الدعاء لها ولكل مغترب عنها مودتي وتقديري

شاعرتنا المبدعة سمية، مساؤك الخير
دعيني أعتذر أولا عن تأخري بالرد عليك
فلقد أخذتني نصوص المبدعين في الدار عن تل اليمام فالعذر كل العذر لو سمحت.
نتعلق بأمهاتنا و نحن في أرحامهن
كذلك أوطاننا من رحم الوطن خرجنا
و لكن بيننا و بينه لا يقطع الحبل السري ؛ ويظل عشقنا يمتد كالجذور بأرض الوطن عميقا
ولا نستطيع عن حبه فكاكا و لله الحمد
أشكرك جدا لمرورك بتل اليمام
ستزورينه بدعوة مني بإذن الله بعد تحريره من دنس الغربان و البوم
لك تحياتي و عميق امتناني بهذا المرور الرقيق و تل

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد اللطيف استيتي     وطن تحاكي الوطن : مشاعر نبيلة ,,, وعواطف جياشة للدمع مسيلة ,, لن يدوم الحال يا بنت العراق ,, دهرنا يومان يوم للعناق ,, لا تيأسي , ,, يحلو اللقا بعد الفراق ,,, أقرؤك تاريخا ومجدا بافتخار ,, أجد في حروفك نفسي ,,, تحياتي لك وتقديري ,,

أعتذر إليك جدا أستاذي لتأخري برد كرم مرورك بتل اليمام
فحروف المبدعين بالدار تأخذني كثيرا عن نصوصي
و أشكرك جزيلا على مرورك الكريم هذا
لن نيأس من رحمة الله طالما ما زالت الصقور تذود قدرما استطاعت عن يمامات التل
سنعود، و ستكون التلال ملأى باليمام
و ستكون ضيفنا المرحب به بإذن الله
و من تل يمامنا إلى تل اليمام في فلسطيننا الحبيبة آلاف التحيات أستاذي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     أيتها اليمامة التي افترستها الغربة وذبحتها الأحزان وما زالت عصية على المصائب هل في صندوق وشاح أمل وشراع أمنيات كي أطوق به هذه الأحاسيس والمشاعر الرقيقة حروف تتقافز ألما وترقص جراحا وتحط عذابا ما كانت تعرفها لغتنا الحبيبة ففي أي كنز عثرت عليها لا يبرح المسترق بوحك والمتوّه بعزفك عن مكانه طالما ظللت تعزفين له هذا الأنين العذب رغم كل الجراح وسكاكين الغدر وسياط الغربة عرفتك قوية عزيمتك ولا تفل إرادتك دمت نخلة يساقط رطبها جنيا عذبا باسقة في أخلاقك رفيعة في أدبك تزيدك الغربة وهجا وتألقا تحياتي ومودتي وإعجابي

دعني أعتذر أولا أستاذي الفاضل عبد الرسول، لتأخري بالعودة لردك الجميل الكريم هذا
و يشفع لي كرمك حماك الله
و أشكرك جدا على ردك الذي أسعدني ؛ فلقد جاء أحلى من خاطرتي.
يماماتنا ازداد وجعها مذ غادرت تلها، ثم يوم عادت لم تجد الربيع، فلقد رحل
و لكن و لله الحمد ظلت صابرة قوية راضية بقضاء الله و قدره.
سلمت و بوركت و حييت أستاذي لمرورك المميز بتل اليمام.
لك تحياتي آلاف و عميق امتناني عمنا الريس.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     أيتها اليمامة التي افترستها الغربة وذبحتها الأحزان وما زالت عصية على المصائب هل في صندوق وشاح أمل وشراع أمنيات كي أطوق به هذه الأحاسيس والمشاعر الرقيقة حروف تتقافز ألما وترقص جراحا وتحط عذابا ما كانت تعرفها لغتنا الحبيبة ففي أي كنز عثرت عليها لا يبرح المسترق بوحك والمتوّه بعزفك عن مكانه طالما ظللت تعزفين له هذا الأنين العذب رغم كل الجراح وسكاكين الغدر وسياط الغربة عرفتك قوية عزيمتك ولا تفل إرادتك دمت نخلة يساقط رطبها جنيا عذبا باسقة في أخلاقك رفيعة في أدبك تزيدك الغربة وهجا وتألقا تحياتي ومودتي وإعجابي

و لم أجد في ردك الجميل هذا إلا أن آخذه لؤلؤة في عقد من لآلىء أجمل الردود
ليصطف مع باقي اللآلىء في العقد هنا
و ألف شكرا أستاذي.