الكاتب والاديب المبدع عبد الكريم لطيف
محبتي
نص جميل ولقد ابهرني العنوان كون صدمة العنوان مفارقة
فالليل والغانية دائما صنوان لكن الغانية لعبت دورا تعبويا وصراعا جميلا
في مداخلاتها من ان ينقضي الليل على غير ماتبغي وكانت النهاية جميلة
وقد تجسدت الضربة في الخاتمة الشعرية
وتمنت لليل ان ينتحر ويموت قبل ان يكمل هزيعه الاخير
التوقيع
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 06-08-2010 في 07:23 AM.