آخر 10 مشاركات
فجيعه (الكاتـب : - )           »          ماوراء تصريحات الجيش الصهيوني وما يجري في غزة (الكاتـب : - )           »          المادة والمادة المضادة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللمعة الكافية في شرح الكافية (الكاتـب : - )           »          دعاء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          إلى ربّة الحرف الجيل ... (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          في صندوق النسيان .... (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          .. يا ساقيَ السدرةِ اسْقِ القلب رضوانا ……….. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > قصيدة الومضة

الملاحظات

الإهداءات
عوض بديوي من من النبع : جمعتكم طيبة مباركة مقبولة مرفوعة بإذن الله تعالى، آل النبع الكرام************ محبتي و الود تواتيت نصرالدين من يوم الجمعة : تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وجمعة مباركة على الجميع*** عصام احمد من رفح-فلسطين : اطيب الاوقات واسعدها لكم الاخوات والاخوة ابناء النبع الكرام

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 01-26-2020, 10:16 PM   رقم المشاركة : 1
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية هديل الدليمي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هديل الدليمي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 لا تصالح
0 عجبي
0 أعنّي

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: كُن أنت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دوريس سمعان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   جميلة وراقية دوما

محبتي وباقة بنفسج

حضوركِ الأجمل دوريس النقاء
شكرا لعينيكِ حين قراءة












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 01-17-2020, 03:02 PM   رقم المشاركة : 2
أديب
 
الصورة الرمزية محمد خالد بديوي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد خالد بديوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 شغل السماء
0 خيبة
0 هــذيان اللحـــظة

افتراضي رد: كُن أنت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الدليمي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
يا عاشقاً أخفى الغرامَ تبرّكاً
بالكبرياءِ وآيةِ الكتمانِ


إن رمتَ إدباراً فقلبكَ مُقبِلٌ
لا يهتدي لضلالةِ النسيانِ


كُن أنتَ واترك للظنونِ يباسَها
واغمس يقينكَ لجّةَ الإذعانِ
.
.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة










تربكني مثل هذه النصوص، من أين أقرأها
من العنوان (كن أنت) أم أبدأ بالإذعان الذي
سيمر من جداول اليقين، فأدرك ان الظنون يابسة
وقاسية.!



(كـــن أنت)



غالبا هي وصية..تهطل مراميها الغزيرة من غيمة
شكلتها صرخة مدوية..مرادها (عاشق) لكن من أي
لون هو.. فقد يكون من خواص أهل العشق، فالتبرك
يغريني، والغرام قد يشوش مسلكي لكنه لن يمنعني من
مواصلة طريقي..فهو ما يغذي متانة التعلق ويقوي حباله.
ومع ظهور (الكبرياء وآية الكتمان) يزداد ارتباكي.!! فلا
كبرياء مع العشق،وآيات الكتمان كثيرة وتختلف في معانيها
لكن كيف يكون عاشقا تعلق بالغرام ..وتمكن من اخفاء ما
في قلبه.!

والنص الذي يطالبه بأن يكون كما هو دون أي نقصان
يحذره من إدبار لن يتحقق لأن قلبه في حالة اقبال تحجبه
عن (ضلالة النسيان) ما يعني أنه ربما يظن أنه يبتعد وهو
لا يدري ان المسافات تطوى ليكون أقرب من نقطة التحام
قلبه المقبل..قلبه الذي يبدو وكأنه يقول له: لن تقدر على
التنكر لحقيقتك (الخضراء) العاشقة ..فقد انغمست في لجة
الإذعان.


كن أنت



نص..من ثلاثة مقاطع، كل مقطع يفضي للآخر..ثلاثة
أحوال تجمع شتاته نحو مراده الذي يحاول اخفاءه أو الفرار
منه، ليجد نفسه مغموسا فيه إلى حد لا يمكنه إلا من التحام
يرفع من حرارة أنفاس تضمه بقوة حتى يشعر بطقطقة ضلوعه
وسماع نبض قلبه الملتحم بحرارة..

كن أنت


النص الذي نسج من المتضادات حالات توافق تثير العجب
فأي إبداع وقدرات هذه التي نسجت :

{إن رمتَ إدباراً فقلبكَ مُقبِلٌ
لا يهتدي لضلالةِ النسيانِ}




إدبار وإقبال ..هداية وضلالة .. وقبلها




{يا عاشقاً أخفى الغرامَ تبرّكاً
بالكبرياءِ وآيةِ الكتمانِ}




عشق ..اخفاء التعلق..تبرك وكبرياء
آية الكتمان ..وهل يكتم عاشق الإله
عشقه..(إذا ما افترضنا أنه من أهل العشق الإلاهي)
واستخدام هذه الألفاظ لم يأت عبثا ..بل تعمدت الناصة
هذا الإستخدام ..والانتقاء يبدو واضحا وإن لم يكن مقصودا
فهذه ..

{كُن أنتَ واترك للظنونِ يباسَها
واغمس يقينكَ لجّةَ الإذعانِ}




وصف الظنون باليباس لا يعني إلأ ان هذه
الظنون كانت بالأصل "خضراء" إشارة إلى يقين
يعشعش بدمه..وحين حاول الإدبار و (للعاشق أحوال)
انفجرت في قلبه صرخة تحضه على العودة ليقينه وغمسه
في لجة الإذعان..إلى الإستسلام أو التسليم الذي مارسه في
أول غمسة ..
وكن أنت ..أكثر العبارات قوة لأنها تمد أحرفها في قلب الذاكرة
والتذكير ..
رغم كل هذا .ازددت حيرة ..وتساءلت: لماذا لا يكون عاشقا، محبا
تعلق قلبه بقلب آخر ويحاول اخفاء تعلقه وعشقه متبركا بالكبرياء
وآية الكتمان التي إن أصر على استخدامها سيكون حافظا لأطول
آية ..لكن لن ندري هي من أي كتاب ..لذلك كن أنت دون زيادة
أو نقصان..فكلاهما يشوه وجه الحقيقة.

شاعرتنا القديرة هديل الدليمي

هذا النص أربكني..ولن أجد من يلومني على ارتباكي
وحيرتي وأنا أحاول وأفتش في كلمات مغزولة من خيوط
الشمس عن المعاني..وكما تعلمين النظر إلى الشعاع
بشكل مباشر ولفترة ليست قصيرة يشكل خطرا على البصر
لذلك أغمضت عيني وحاولت ان أقرأ بقلبي.. سأكون سعيدا
لو اتقنت بعض القراءة وحالفني الحظ فأمسكت بمعنى واحد
على الأقل.. طبعا أنتم من يقررون ذلك.

بوركتم وبورك هذا الحرف المضئ
وبورك نبض قلبكم الناصع.

احترامي وتقديري













التوقيع

قبل هذا..ما كنت
أميـــز..
لأنك كنت تملأ هذا
الفراغ..صار للفراغ
حيــز.!!

  رد مع اقتباس
قديم 01-29-2020, 11:05 PM   رقم المشاركة : 3
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية هديل الدليمي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هديل الدليمي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 لا تصالح
0 عجبي
0 أعنّي

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: كُن أنت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد بديوي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  


تربكني مثل هذه النصوص، من أين أقرأها
من العنوان (كن أنت) أم أبدأ بالإذعان الذي
سيمر من جداول اليقين، فأدرك ان الظنون يابسة
وقاسية.!



(كـــن أنت)



غالبا هي وصية..تهطل مراميها الغزيرة من غيمة
شكلتها صرخة مدوية..مرادها (عاشق) لكن من أي
لون هو.. فقد يكون من خواص أهل العشق، فالتبرك
يغريني، والغرام قد يشوش مسلكي لكنه لن يمنعني من
مواصلة طريقي..فهو ما يغذي متانة التعلق ويقوي حباله.
ومع ظهور (الكبرياء وآية الكتمان) يزداد ارتباكي.!! فلا
كبرياء مع العشق،وآيات الكتمان كثيرة وتختلف في معانيها
لكن كيف يكون عاشقا تعلق بالغرام ..وتمكن من اخفاء ما
في قلبه.!

والنص الذي يطالبه بأن يكون كما هو دون أي نقصان
يحذره من إدبار لن يتحقق لأن قلبه في حالة اقبال تحجبه
عن (ضلالة النسيان) ما يعني أنه ربما يظن أنه يبتعد وهو
لا يدري ان المسافات تطوى ليكون أقرب من نقطة التحام
قلبه المقبل..قلبه الذي يبدو وكأنه يقول له: لن تقدر على
التنكر لحقيقتك (الخضراء) العاشقة ..فقد انغمست في لجة
الإذعان.


كن أنت



نص..من ثلاثة مقاطع، كل مقطع يفضي للآخر..ثلاثة
أحوال تجمع شتاته نحو مراده الذي يحاول اخفاءه أو الفرار
منه، ليجد نفسه مغموسا فيه إلى حد لا يمكنه إلا من التحام
يرفع من حرارة أنفاس تضمه بقوة حتى يشعر بطقطقة ضلوعه
وسماع نبض قلبه الملتحم بحرارة..

كن أنت


النص الذي نسج من المتضادات حالات توافق تثير العجب
فأي إبداع وقدرات هذه التي نسجت :

{إن رمتَ إدباراً فقلبكَ مُقبِلٌ
لا يهتدي لضلالةِ النسيانِ}




إدبار وإقبال ..هداية وضلالة .. وقبلها




{يا عاشقاً أخفى الغرامَ تبرّكاً
بالكبرياءِ وآيةِ الكتمانِ}




عشق ..اخفاء التعلق..تبرك وكبرياء
آية الكتمان ..وهل يكتم عاشق الإله
عشقه..(إذا ما افترضنا أنه من أهل العشق الإلاهي)
واستخدام هذه الألفاظ لم يأت عبثا ..بل تعمدت الناصة
هذا الإستخدام ..والانتقاء يبدو واضحا وإن لم يكن مقصودا
فهذه ..

{كُن أنتَ واترك للظنونِ يباسَها
واغمس يقينكَ لجّةَ الإذعانِ}




وصف الظنون باليباس لا يعني إلأ ان هذه
الظنون كانت بالأصل "خضراء" إشارة إلى يقين
يعشعش بدمه..وحين حاول الإدبار و (للعاشق أحوال)
انفجرت في قلبه صرخة تحضه على العودة ليقينه وغمسه
في لجة الإذعان..إلى الإستسلام أو التسليم الذي مارسه في
أول غمسة ..
وكن أنت ..أكثر العبارات قوة لأنها تمد أحرفها في قلب الذاكرة
والتذكير ..
رغم كل هذا .ازددت حيرة ..وتساءلت: لماذا لا يكون عاشقا، محبا
تعلق قلبه بقلب آخر ويحاول اخفاء تعلقه وعشقه متبركا بالكبرياء
وآية الكتمان التي إن أصر على استخدامها سيكون حافظا لأطول
آية ..لكن لن ندري هي من أي كتاب ..لذلك كن أنت دون زيادة
أو نقصان..فكلاهما يشوه وجه الحقيقة.

شاعرتنا القديرة هديل الدليمي

هذا النص أربكني..ولن أجد من يلومني على ارتباكي
وحيرتي وأنا أحاول وأفتش في كلمات مغزولة من خيوط
الشمس عن المعاني..وكما تعلمين النظر إلى الشعاع
بشكل مباشر ولفترة ليست قصيرة يشكل خطرا على البصر
لذلك أغمضت عيني وحاولت ان أقرأ بقلبي.. سأكون سعيدا
لو اتقنت بعض القراءة وحالفني الحظ فأمسكت بمعنى واحد
على الأقل.. طبعا أنتم من يقررون ذلك.

بوركتم وبورك هذا الحرف المضئ
وبورك نبض قلبكم الناصع.

احترامي وتقديري


الله أيها القدير.. ما أقدرك على فكّ شفرة الحروف
لتصل إلى لبّ المعنى في أبياتي المطأطئة جدا أمام عين قلبك!
أديبنا المميز محمد خالد بديوي
قراءتك فخر لي ولحروفي.. ووسام أباهي به الجميع
بارك الله بك وبفكرك النيّر المعطاء
كون من بيلسان يحطّ عندك












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 01-18-2020, 08:09 PM   رقم المشاركة : 4
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية تواتيت نصرالدين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :تواتيت نصرالدين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: كُن أنت

نداء يجوب رجع صداه المدى في أفق نقي يدغدغ الجوارح
ويسكب أنوار المحبة
تحية تليق أستاذة هديل ودمت في رعاية الله وحفظه













التوقيع

لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 01-30-2020, 07:21 PM   رقم المشاركة : 5
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية هديل الدليمي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هديل الدليمي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 لا تصالح
0 عجبي
0 أعنّي

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: كُن أنت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تواتيت نصرالدين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   نداء يجوب رجع صداه المدى في أفق نقي يدغدغ الجوارح
ويسكب أنوار المحبة
تحية تليق أستاذة هديل ودمت في رعاية الله وحفظه

الجمال مرافق لحضوركم دائما أخي رفيع الذوق نصر الدين
شكرا لكرم المجيء والقراءة
كلّ البيلسان












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 01-25-2020, 10:31 PM   رقم المشاركة : 6
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: كُن أنت

يا لك من مبدعة
وفّقت في رسم العاشق المتيم الكاتم لعذابه حتى رأيناه ماثلا أمامنا يضمّد جراحه في صمت
فحرفك الماسي يجسد الحدث فكرا واسلوبا وحسن بلاغة
بوركت من شاعرة












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 02-01-2020, 07:42 PM   رقم المشاركة : 7
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية هديل الدليمي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هديل الدليمي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 لا تصالح
0 عجبي
0 أعنّي

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: كُن أنت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى أمين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
يا لك من مبدعة
وفّقت في رسم العاشق المتيم الكاتم لعذابه حتى رأيناه ماثلا أمامنا يضمّد جراحه في صمت
فحرفك الماسي يجسد الحدث فكرا واسلوبا وحسن بلاغة
بوركت من شاعرة

أنيقة العبور ليلى
كلّما مررتِ على حروفي تنشّقت شذا ملء أجوائي
شهادتكِ الغالية وسام للنص
شكرا لعينيكِ حين مجيء
شكرا بحجم روعتك












التوقيع

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:48 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::