مساء الخيرات سمية
الأستاذ والشاعر محمد سمير
أيضا من سوء حظي لم أتعرف عليه سابقا وإنما عرفته هنا في نبع الخير
شخصية محترمة جدا وليس ادعاء بل حقيقية تظهر جلية من خلال تعليقاته وردوده
يمتلك هدوء أعصاب وحلم رغم قوة شخصيته الواضحة أيضا
وطني يعشق فلسطين وهذه ميزة تجذب المتابع لقلمه
أحترمه بشكل كبير جداً لأنه يستحق وهو أخي الذي لم تلده أمي
أجمل باقة ورد لك سمية المبدعة وللأخ الغالي محمد سمير
وأعتذر عن التقصير لعدم توفر النت
محبتي للجميع
......................................
أختي الغالية رائدة
شهادة أعتز بها من شقيقتي في الجرح الفلسطيني
أدام الله ما بيننا من أواصر المحبة الأخوية الصادقة
شكري لك يتجاوز حد السماء
باقة فل
مرحبا للجميع
مرحبا سمية و شكرا جزيلا لك على هذا الملتقى الذي وفرته لنا لنلتقي على المحبة دائما بإذن الله
مرحبا أستاذي محمد
و أعتذر جدا إن تأخرت بالحضور حماك الله فأعذر أخيتك
معرفتي بأستاذي محمد سمير منذ عام تقريبا
قرأت قصيدة له، ثم ثانية، و ثالثة،،،
انتبهت أنني و في كل قصيدة يأتي بها أراني أنسجم جدا مع ما بها لنبل و كرم شعره مع الوطن و قضايانا
فصار بديهي أن أمر بكل قصيدة له و أترك ردي بين السطور
ذات مرة أذكر أن قصيدته كانت تتحدث عن لسان الصهاينة المقيتين
وفي إحدى العبارات أذكر أن اليهودي هذا يقول عن نفسه أغدو صقرا...
طرحت على أستاذي محمد أن تكون نسرا بدل صقرا
و رد علي ثم عدت للرد من منطلق أن الصقر لا يأكل إلا طريدته بينما النسر يأكل الجيف
و حينما رد علي و بكل كرمه المعهود لك ما تشائين
سعدت جدا جدا برده و كأن القصيدة كلها أنا من أبدعت فيها
عدت فيما بعد لقصيدته و قد عدلت كلمة صقر إلى كلمة نسر
من حينها و حتى اليوم ما كونته عن أستاذي محمد و بدون رتوش ولا أي مجاملة ما يلي:
أستاذي محمد
رجل صريح جدا و لكن بدون أن يجرح بصراحته
دبلوماسي في ردوده و ذو تفكير بعيد المدى
له قدرة على إرضاء الجميع لأنه فعلا يكون راضيا عنهم و إن لم يعجبه شيء يختصر القول و يغادر
ناصح، و عنده روح التعاون كبيرة
قبل يومين و كنت على عجلة من أمري طلبت من أخيتي سمية تعديل نص بعد دقائق وجدت أستاذي محمد قد عدله قبل وصول سمية فأحببت به هذه الروح و حب المساعدة
بسيط و متواضع جدا و لا يزعل من كلمة الحق و لا يدخر كلمة حق لو احتاج الأمر قوله فيقولها بلا تردد
بعد التحاق ابنته سندس بنا و من خلال موضوعه زهرة مع قهوة الصباح عرفت بأنه زوج مثالي
الحب في قلبه لحبيبته (أم أولاده) -حماهم الله جميعا - ما زال ينبوع لم يجف
و أب مثالي من خلال بعض الردود التي تبادلاها
ههههه همسة: أستاذي، عندما تكتب سندس أ رأيت يا وطن ما يفعله محمد سمير؟ ، أشعر برغبة أن أدخل لأكتب كلمة أبي قبل الاسم... و في نفس الوقت أحب هذا التعامل: فتاة مهما كبرت فهي صغيرة أبيها المدللة
لذلك اتضحت لي صورته كأب طيب و صديق لأولاده و لكني أظن أن من بمثل شخصية أستاذي محمد يكون بنفس الوقت صارما معهم في بعض القرارات
أروع و أنبل ما عرفته عن أستاذي و أخي الكبير مقاما محمد هو أنه كان أسيرا في سجون الكيان المسخ اللعين فهذا يعني أنه شجاع، مقاوم بطل و هذه خير ما نحبه في أخوتنا
فزاد حجم تقديري لشخصه الكريم، ربما لأنني أعاني من فقد كثير من الغوالي خلف قضبان السجون بتهمة حب الوطن
حماك الله أستاذي و حتما سأعود مرة أخرى
تحياتي لك
تحياتي للجميع
مرحبا للجميع
مرحبا سمية و شكرا جزيلا لك على هذا الملتقى الذي وفرته لنا لنلتقي على المحبة دائما بإذن الله
مرحبا أستاذي محمد
و أعتذر جدا إن تأخرت بالحضور حماك الله فأعذر أخيتك
معرفتي بأستاذي محمد سمير منذ عام تقريبا
قرأت قصيدة له، ثم ثانية، و ثالثة،،،
انتبهت أنني و في كل قصيدة يأتي بها أراني أنسجم جدا مع ما بها لنبل و كرم شعره مع الوطن و قضايانا
فصار بديهي أن أمر بكل قصيدة له و أترك ردي بين السطور
ذات مرة أذكر أن قصيدته كانت تتحدث عن لسان الصهاينة المقيتين
وفي إحدى العبارات أذكر أن اليهودي هذا يقول عن نفسه أغدو صقرا...
طرحت على أستاذي محمد أن تكون نسرا بدل صقرا
و رد علي ثم عدت للرد من منطلق أن الصقر لا يأكل إلا طريدته بينما النسر يأكل الجيف
و حينما رد علي و بكل كرمه المعهود لك ما تشائين
سعدت جدا جدا برده و كأن القصيدة كلها أنا من أبدعت فيها
عدت فيما بعد لقصيدته و قد عدلت كلمة صقر إلى كلمة نسر
من حينها و حتى اليوم ما كونته عن أستاذي محمد و بدون رتوش ولا أي مجاملة ما يلي:
أستاذي محمد
رجل صريح جدا و لكن بدون أن يجرح بصراحته
دبلوماسي في ردوده و ذو تفكير بعيد المدى
له قدرة على إرضاء الجميع لأنه فعلا يكون راضيا عنهم و إن لم يعجبه شيء يختصر القول و يغادر
ناصح، و عنده روح التعاون كبيرةقبل يومين و كنت على عجلة من أمري طلبت من أخيتي سمية تعديل نص بعد دقائق وجدت أستاذي محمد قد عدله قبل وصول سمية فأحببت به هذه الروح و حب المساعدة
بسيط و متواضع جدا و لا يزعل من كلمة الحق و لا يدخر كلمة حق لو احتاج الأمر قوله فيقولها بلا تردد
بعد التحاق ابنته سندس بنا و من خلال موضوعه زهرة مع قهوة الصباح عرفت بأنه زوج مثالي
الحب في قلبه لحبيبته (أم أولاده) -حماهم الله جميعا - ما زال ينبوع لم يجف
و أب مثالي من خلال بعض الردود التي تبادلاهاههههه همسة: أستاذي، عندما تكتب سندس أ رأيت يا وطن ما يفعله محمد سمير؟ ، أشعر برغبة أن أدخل لأكتب كلمة أبي قبل الاسم... و في نفس الوقت أحب هذا التعامل: فتاة مهما كبرت فهي صغيرة أبيها المدللة
لذلك اتضحت لي صورته كأب طيب و صديق لأولاده و لكني أظن أن من بمثل شخصية أستاذي محمد يكون بنفس الوقت صارما معهم في بعض القرارات
أروع و أنبل ما عرفته عن أستاذي و أخي الكبير مقاما محمد هو أنه كان أسيرا في سجون الكيان المسخ اللعين فهذا يعني أنه شجاع، مقاوم بطل و هذه خير ما نحبه في أخوتنا
فزاد حجم تقديري لشخصه الكريم، ربما لأنني أعاني من فقد كثير من الغوالي خلف قضبان السجون بتهمة حب الوطنحمالك الله أستاذي و حتما سأعود مرة أخرى
تحياتي لك
تحياتي للجميع
.................................................. ..
أختي الغالية وطن
لك ما تشائين من محبة أخوية حتى ترضين
أشكرك على هذا التشريح الرائع
باقة ورد
الأستاذ محمد سمير
ها نحن نقترب خطوة خطوة من كواليس شخصيتك
ونتابع كل حرف يكتب هنا بشغف
فأهلا ومرحبا بك
وجزيل الشكر للأستاذة عواطف التي أحسنت الاختيار
لروحك وابداعك التقدير كله
الأستاذ محمد سمير
ها نحن نقترب خطوة خطوة من كواليس شخصيتك
ونتابع كل حرف يكتب هنا بشغف
فأهلا ومرحبا بك
وجزيل الشكر للأستاذة عواطف التي أحسنت الاختيار
لروحك وابداعك التقدير كله
.................................................
سيدتي الفاضلة المبدعة سولاف
صحيح ما تفضلت به سيدتي
همسة :
هنالك مفاجأة سأفاجؤكم بها ، بس ما تخبري حد
أشكرك لأنك نورت الصفحة بطلتك البهية
باقة سوسن