الأمانة ؛ المفتاح الذي ورثه طفل الحجارة من أبيه عن جده
عقود ستة مرت و بضع سنين و ما زال المفتاح مفتاحا لحياة حرة كريمة
سلمت يداك فناننا المبدع نياز
دعواتي لك بمزيد من النجاح و عودة قريبة لكل المبعدين للديار
همسة: لم أنس اللوحتين السابقتين
سأعود لهما قريبا لأحاكيهما بالحرف أستاذي
لك تحياتي
الأستاذ المحترم والفنان الكبير
نياز المشني
لوحاتك تحمل الكثير من الرمزية والموروث
الحضاري المعبر عن الأصالة في ثوب العادات
والتقاليد السائدة . أما لوحة المفتاح فهي دلالة
على أمل الرجوع إلى الوطن بمفتاح البيت الذي
تم استبا حة حرمته وتهجير أهله من طرف المحتلين .
تحية شكر تليق بمقام فنك
دمت في رعاية الله وحفظه
الأمانة ؛ المفتاح الذي ورثه طفل الحجارة من أبيه عن جده
عقود ستة مرت و بضع سنين و ما زال المفتاح مفتاحا لحياة حرة كريمة
سلمت يداك فناننا المبدع نياز
دعواتي لك بمزيد من النجاح و عودة قريبة لكل المبعدين للديار
همسة: لم أنس اللوحتين السابقتين
سأعود لهما قريبا لأحاكيهما بالحرف أستاذي
لك تحياتي
نعم اختي وطن النمراوي
سيبقى هذا المفتاح رمزا لحق العوده
وسينتقل من الجد الى الحفيد
وسنعود وسيرفع شبل من اشبال فلسطين
علم فلسطين فوق مآذن الاقصى
------------------------
اشكرك وانتظرك دائما
انتظر هذا العزف على اثر الريشة والقلم
فهنا يد الجد أو الأب لم تسلم المفتاح ليد الطفل فحسب
بل ضمت يده أيضاً
كأنه يقول : سأضمها ليدك أيها الصغير وهي تضم المفتاح
حتى تكبر وحينها تعي ماهية المفتاح ..
ديمومة الاِبداع أخي الكبير نياز
حقاً أشعر بإرتياح حين أمرُّ على هذا المعرض الدائم الألوان
الأستاذ المحترم والفنان الكبير
نياز المشني
لوحاتك تحمل الكثير من الرمزية والموروث
الحضاري المعبر عن الأصالة في ثوب العادات
والتقاليد السائدة . أما لوحة المفتاح فهي دلالة
على أمل الرجوع إلى الوطن بمفتاح البيت الذي
تم استبا حة حرمته وتهجير أهله من طرف المحتلين .
تحية شكر تليق بمقام فنك
دمت في رعاية الله وحفظه
تواتي نصرالدين
لابد ان تحمل الريشة الملتزمة هذا الموروث الحضاري
لان الفن امانة ورسالة
لنقل هذا الموروث ومعاناة الشعوب وثوابتهم
ونقلها من جيل الى جيل
ومفتاح العوده هو دليل على تمسك شعبنا بارضه
وارض اجداده ولا تنازل عن حق العودة
فهنا يد الجد أو الأب لم تسلم المفتاح ليد الطفل فحسب
بل ضمت يده أيضاً
كأنه يقول : سأضمها ليدك أيها الصغير وهي تضم المفتاح
حتى تكبر وحينها تعي ماهية المفتاح ..
ديمومة الاِبداع أخي الكبير نياز
حقاً أشعر بإرتياح حين أمرُّ على هذا المعرض الدائم الألوان
زينة
الفنانة زينة
كم تغمرني السعاده
حين اجد من يتحسس حتى همس الايدي
واحتضانها ليس للمفتاح فقط انما لتوصيل هذ الفكر الذي نؤمن به
وايماننا باننا عائدون يوماً مهما طال الزمان
هو احتضان واشباع الروح بعشق فلسطين
والموروث الفكري وأكثر..
حقاً ان وجود هذه النخبة الرائعه في منتدانا
والمتذوقة لاحساس الريشة واثرها
يعطينا الدافع ان لا أتوقف عن العطاء
لان هذه الريشة لم تعد ملكي بل
مُلك من يتذوقون هذا الفن الملتزم
والمشبِع للروح قبل النظر