هذا والله ما يبكيني أستاذنا الفاضل
أنّ الله قال عنّا أنّنا خير أمة أخرجت للنا س...............
وا حرّ قلباه وأسفاه اضمحلت هذه الامة وذابت ذوبان الثلج فأخذت برودته
ويا ليتها أخذت لونه وماءه لغسلت سوادها وجهلها
ليلى
من مبدأ ( الدولارات تبيح المحظورات ) انطلق الساسة ( الأشاوس )
للتمسك بالجبن الرسمي ، وقهر الشعوب.
فتعكزوا على الشعارات .. وبقيت الأوطان خارج خارطة الأشياء.
دمت كبيراً .
في زمن فقدان الرجولة , ينمو الفراغ واللاشيء , ويتحول الوجود والأشياء فيه إلى بذار , تحوي داخلها رموز المعرفة وحروف الرجولة وشمسها وقمرها ,,, زمن تُختبَرُ فيه المخلوقات وكل مايدب على الأرض بنار الأسئلة المغرية بالرغبة الصعبة بالرهبة ,,فمن امتلك عين البصيرة ,, فرز الشبهة عن الحقيقة ,,, وتمسك بسواء السبيل ,,, ومن أعماها برغبة أو رهبة ,,, ضاع في مهاوي الوقت ,, فلا هو قادر على الإرادة أو الاختيار ,, أو التفريق بين الخيط الأبيض والخيط الأسود في تلك الستارة التي تبحث عن من يسحبها من أمام نافذة الفجر ,,,
قد لا يمكث طويلاً ولكن لحظة الانفراج ما تزال في عنق الزجاجة
موجع هذا البوح الذي حملته حروفك المبدعة
الاستاذ الفاضل عمدة النبع الجميع شاكر السلمان
أسعدتني قراءتك في هذا النص
احترامي وتقديري
بوركت غاليتنا لك شكري وتقديري واعتذاري
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى بن صافي
هذا والله ما يبكيني أستاذنا الفاضل
أنّ الله قال عنّا أنّنا خير أمة أخرجت للنا س...............
وا حرّ قلباه وأسفاه اضمحلت هذه الامة وذابت ذوبان الثلج فأخذت برودته
ويا ليتها أخذت لونه وماءه لغسلت سوادها وجهلها
ليلى
لا ابكى الله لك عينا ... بوركت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديزيريه سمعان
بتنا نمازح الحزن
ونستجـدي من الشمس شعاع أمل
تاركين الأقـدار تعبث بنا كيفما تشاء
لهذا الوجع المتأصل بأعماقنا كل التقدير
و ..... باقة ياسمين
كل التقدير لك سيدتي وهذا المرور المحبوب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح
من مبدأ ( الدولارات تبيح المحظورات ) انطلق الساسة ( الأشاوس )
للتمسك بالجبن الرسمي ، وقهر الشعوب.
فتعكزوا على الشعارات .. وبقيت الأوطان خارج خارطة الأشياء.
دمت كبيراً .
حياك ربي ابو الفاروق ... اشتاقك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أدونيس حسن
في زمن فقدان الرجولة , ينمو الفراغ واللاشيء , ويتحول الوجود والأشياء فيه إلى بذار , تحوي داخلها رموز المعرفة وحروف الرجولة وشمسها وقمرها ,,, زمن تُختبَرُ فيه المخلوقات وكل مايدب على الأرض بنار الأسئلة المغرية بالرغبة الصعبة بالرهبة ,,فمن امتلك عين البصيرة ,, فرز الشبهة عن الحقيقة ,,, وتمسك بسواء السبيل ,,, ومن أعماها برغبة أو رهبة ,,, ضاع في مهاوي الوقت ,, فلا هو قادر على الإرادة أو الاختيار ,, أو التفريق بين الخيط الأبيض والخيط الأسود في تلك الستارة التي تبحث عن من يسحبها من أمام نافذة الفجر ,,,
في زمنٍ تعسٍ يشتدّ فيه السباق نحو الترامي تحت أقدام الدولار
أو الى كراسي الذل
على مسرح هذه الدنيا الجديدة
يستحي الصوت من صداه
ويختصر النور مداه
لينام القدس خجلاً في ثراه
وا معتصماه
بأس ما نحن فيه
الفاضل الرائع..اختصرت زمن الخنوع
خير امة..تباع وتشترى
في خشوع؟؟؟؟؟
شكرا اليك ..اختصرتها كما اختصرها اليسوع