أستاذي الكريم الشاعر الرائع د.جمال مرسي
يسعدني أن أول القاطفين لهذه الجميلة
والتي تعتبر من أجمل ما قرأت من شعر الحكمة
لا حرمنا من فيض إبداعك
أثبتها
وأمضي صامتاً
محبتي
كعادتك دائما تغمرني بفيض ودك أخي الحبيب محمد سمير بمرورك الأول و تثبيت لقصيدتي
فكل الشكر و التقدير
و أعتذر كثيرا لتأخري في الرد عليك و على بقية الأخوة الكرام
محبتي
الشاعر القدير / د. جمال مرسي
تحية وارفة
راقت لي هذه الباذخة وتغنيت معها طربا وانتشت بها حنايا الروح لرشاقتها وجرسها المتناغم وحسها الشفيف وفكرتها السامية النبيلة حتى خرجت لنا هذه السبيكة المدهشة في قالب الشاعرية المنسابة لتبهر القلب والعين وتثري الذائقة والوجدان.
همسة من أخيك الأصغر ولعله يكون مخطئا: هناك تكرار لمفردة التغريدا في البيتين الرابع و السادس عشر ولاغبار على التكرار ولكن أرى حسب ذائقتي لو استبدلناها في البيت الرابع بمفردة التنهيدا لكانت من ناحية مناسبة لسياق البيت العام من حيث تضامن الببغاء مع الشاعر في همومه ومشاركته إياها ومن ناحية أخرى تفادينا التكرار.... يبقى هذا مجرد اجتهاد وأعتذر عنه إن كان به ثمة جرأة أو تطاول.
دمت شاعرا رائعا ولك محبتي.
أخي الحبيب نصر الكاشف
أسعد الله صباحك بكل الخير
بداية دعني أعتذر عن تأخري في الرد
ثم دعني أشكرك كثيرا على مرورك البهي و كلامك الآسر و ثقتك بما أكتب و شهادتك فيه لعمري شهادة كبيرة أعتز بها و أفخر
كما دعني أشكرك أكثر على ملاحظتك القيمة و التي فرحت بها فرحتي بمرورك الجميل
و رغم أن القافيتين المذكورتين يفصل بينهما أكثر من عشرة أبيات بمعنى أن التكرار هنا لا ضر بالقصيدة عروضيا لكن من ناحية المعنى و الذائقة فما قلتَه صحيح تماما و ربما كان عذري الوحيد لك و لأختي القديرة وفاء أمين في عدم التعديل أنه قد فات الفوت بالنسبة لهذه القصيدة التي شاب شعرها منذ كتبتها أول مرة قبل خمسة عشر عاما أو يزيد و نشرتها على هذه الحالة في ديواني الأول ( غربة )
لكن لا بأس إن تغيرت هنا على صفحات الإنترنت فأنا أقبل بملاحظات الزملاء الكرام و أحترمها
بوركت أخي نصر
و شكرا لك من الأعماق
أختي القديرة وفاء أمين
سعيد بأن أراك هنا تضيئين النبع بألقك المعهود
و سعيد أكثر بمرورك الجميل و تشجيعك و شهادتك التي أعتز بها و أفخر
أما ملاحظتك الجميلة فأحترمها و لكن كما قلت في ردي على شاعرنا نصر الكاشف أنه قد فات الأوان لأن القصيدة قديمة و تم نشرها في ديوان قبل خمسة عشر عاما
و سبحان الله فما أشبه اليوم بالبارحة فكأن القصيدة و قد كتبتها في أحداث مشابهة لما يجري في تونس و عالمنا العربي المتأجج الآن كأنها كُتبت اليوم لتجاري هذه الأحداث برمزيتها التي دعمتها
شكرا لك
و تقبلي ودي و احترامي
قلتها واقولها
أبّهة الشعر العمودي تعود
الحمد لله
محبتي لك يارائع
الله يسعد قلبك يا رائع جدا
كيفك أخي وهاب
اشتقت إليك يا رجل
و الحمد لله أن اطمأننت عليك هنا
محبتي و شكرا لك مرورك الجميل
و سيظل الشعر عموما بخير طالما كانت هناك أقلام تصونه و ترعاه مثلك و جميع أهل النبع الكرام
تقديري و امتناني
أهلا و سهلا بك أستاذي جمال و بالببغاء الذي اتخذته هنا رمزا لمن يرضى بالتبعية للمالك و الملك و المسؤول عنه يردد خلفه و يكرر قوله و ينشدّ إليه طواعية أو قسرا
ثم انتابته انتباهة لما هو عليه فلم تعجبه الحال بعد طول رضا فتحرر من قيد سيده و انطلق و نال حريته ليعيش حرا طليقا كما يريد هو و ليس كما يريد له سيده
أبدعت حماك الله و الإبداع ديدنك في هذه القصيدة التي كانت إسقاطاتها واضحة و معانيها راقية و فكرتها الحكمة و القول الصحيح عن حالنا اليوم
لله الحمد لقد تحرر ببغاء و ننتظر باقي الببغاوات لتخرج من أقفاصها نحو فضاء الحرية
لك و لحرفك الجميل النبيل تحياتي و تقديري.
إن شاء الله ستنطلق كل الببغاوات من أقفاصها و تتحرر من قيودها فقد لاحت البشائر
شكرا لك شاعرتنا القديرة وطن
دائما يكون مرورك مفيدا و مثريا و قراءتك للقصائد واعية و عميقة
و هكذا أنت دائما يا ابنة العراق الحر
شكرا لك من القلب
و تقبلي ودي و تقديري
كما عهدتك تمور الأفكار في داخلك فتصوغها عقدا براقا يتلألأ في صدور متلقيك بما يحويه من عصارة فكر خبر الحياة بكل جوانبها فإن صعب عليه الإفصاح اضطر إلى اتخاذ الرمز أيا كان اختياره ليعبر عما يريد وحين قرأت النص ابهرتني الصياغة التي أحكمت نسجها والفكرة التي تخللت معانيه فيا لك من روح تحلق في سماء الفكر وتغوص في أعماق نفسك لتجود علينا برائعة من روائعك جاءت معبرة بكل وضوح عما تكنه نفوسنا وعجزت عن إخراجها بهذه الصورة الجميلة.
نبضات ارتدت ثوبا جميلا من ريش الببغاء فسمت بنفوسنا حين تغلغت إلى قلوبنا وكانت أرق من همس النسيم وأعبق من نسمات الربيع فقرأتك فكرا نيرا حرا يعبر عن طموحنا وآمالنا في حياة حرة كريمة.
دندنتها مرات عديدة لأسبر ما وراء حروفها من عصارة أفكارك التي كانت دوما نيرة وأتمتع بجمال صورها حتى شعرت أني أمام لوحة كبيرة من الشعر تجبر المتلقي على إعادة قراءتها لينعم بما حوته من فكر حر راق
تحية حب وأخوة لشخصك الكريم وألف شكر لهذا الرائعة وهذه المشاعر الراقية السامية التي عطرت القلوب بصدقها وعذوبتها وألمها وحزنها وطيبها فكانت لوحة فنية ناطقة
كل ما أقوله في أخلاقك ونصوصك قليل فيك لأنك أسمى من الحروف وأرفع من الكلمات وأقولها بكل صراحة لك في قلبي منزلة عالية تعجز الكلمات عن وصفها فطب نفسا أيها الكبير الكبير ودمت قلما عربيا نقيا وقلبا أبيا لا يقبل إلا أن يكون حرا
يا صديقي و أخي الحبيب
و الله أنت في القلب لا تبرح مكانك و مكانتك التي تحتلها
و مهما باعدت بيننا الأيام أو الظروف فإني لا أنسى قلبك الكبير و لا أنسى أنك صاحب فضل و صاحب الأولى كما يقال .
فالحمد لله الذي جمع قلوبنا على المحبة فيه و ثق أخي أن المرء على دين خليله و لقد عرفت من أخالل و أصادق و لم يخب ظني في كل من تعاملت معهم و أنت أولهم فكان بيننا ما كان و سيظل بمشيئة الواحد الأحد .
أما مرورك على القصيدة و شهادتك فيها و لها فو الله أنتظرها دائما لأنه لا تخرج من فمك هذرا و لكنها شهادة العارف الملم بأمور الشعر المتقن لفنونه و أنا ما كنت شيئا إلا بفضل الله ثم علمكم الذي غمرني و دعوت الله أن يجازيكم عن العلم و عني كل الخير
الكلمات تتعثر فوق لساني فأعجز عن وصف مشاعري
فدعني أكتفي و اقرأ أنت ما بين السطور
محبتي و تقديري يا غالي
إستطاع هذا الببغاء أن يقرأ أفكارك وما في داخلك
كان صديقاً
وكان وفياً
ولكنه تعلم منك إن القيود لا تحتمل ولا تطاق
فسارع الى أن ييشم هواء الحرية ويستنشق عبيرها فذهب الى حيث هناك
ونحن في خضم الحياة
تستوقفنا العديد من الصور
جميل أن يستطيع الشاعر صياغتها
لتصل الى القلوب
الدكتور جمال مرسي
نبض من جمال
كان قريباً على نفسي
رافق شمس صباحي
دمت بخير
تحياتي وتقديري
السية المحترمة و القديرة الحاجة عواطف عبد اللطيف
سعادتي بك و بأهل النبع كبيرة
و مرورك على قصائدي بهذه الكلمات الفاعلة و المؤثرة تزيدني ثقة أن الخير ما زال موجودا في دنيانا طالما كان فيها كرام و حرائر مثلكم
بارك الله فيك و في نبض حروفك
و تقبلي ود أخيك و اشتياق قناديله لقلمك المبدع و ريشتك الساحرة
مودتي
أخي الحبيب نصر الكاشف
أسعد الله صباحك بكل الخير
بداية دعني أعتذر عن تأخري في الرد
ثم دعني أشكرك كثيرا على مرورك البهي و كلامك الآسر و ثقتك بما أكتب و شهادتك فيه لعمري شهادة كبيرة أعتز بها و أفخر
كما دعني أشكرك أكثر على ملاحظتك القيمة و التي فرحت بها فرحتي بمرورك الجميل
و رغم أن القافيتين المذكورتين يفصل بينهما أكثر من عشرة أبيات بمعنى أن التكرار هنا لا ضر بالقصيدة عروضيا لكن من ناحية المعنى و الذائقة فما قلتَه صحيح تماما و ربما كان عذري الوحيد لك و لأختي القديرة وفاء أمين في عدم التعديل أنه قد فات الفوت بالنسبة لهذه القصيدة التي شاب شعرها منذ كتبتها أول مرة قبل خمسة عشر عاما أو يزيد و نشرتها على هذه الحالة في ديواني الأول ( غربة )
لكن لا بأس إن تغيرت هنا على صفحات الإنترنت فأنا أقبل بملاحظات الزملاء الكرام و أحترمها
بوركت أخي نصر
و شكرا لك من الأعماق
الشاعر القدير والأخ الحبيب/ د. جمال
كم أنت كبير حد الرقي أيها الرائع ...... أشكرك لأنك تفيض علينا من بياضك وتعلمنا أبجدية البهاء
وتأسر قلوبنا بكل هذا النقاء. محبتي لك لاحدود لها.