لهاث الظل أحجية تسكنها أقمار تدور
فوق فـُلك السطور ،،،
ويقيناً هو الصوت المنعبث من خلجات تكسرت
كشظايا البلور على حواجز النبض ،
نحو اشتعال مرصود ، وما بين الهم والغم ضياء نازل
نحو ألق المعنى ( كالذي يسحب الندى بآنية من فضة )
هكذا وجدت ألق الحروف
تقديري
أحمد الدراجي
وأنا وجدت العذوبة تنسل من كلماتك الرقيقة
التي نثرتها على متصفحي ,, أضافت جمالا على لكلماتي ,,
كسعادتي بمرورك البهي
واطلالتك الراقية ,, كل تقديري واحترامي لذائقتك المميزة
سيدة النبع الراقية عواطف عبد اللطيف
لكلماتك صدى الجمال ,, ولمرورك ضياء ينير المكان
ولإعجابك بما نثره قلمي طرب من نوع خاص
شكرا لإطلالاتك المميزة ولعبير روحك الراقية
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فتحي عوض الجيوسي
نص رائع خاطرة حقيقية بكل معانيها يا سيدتي أنحني لك بإجلال وبهاء عانقت الروح والجسد بهذا النص الراقي ألف شكر الف شكر
الأديب محمد فتحي عوض الجيوسي :: أسعد الله مساؤك بكل خير وليلتك طيبة
من سعادتي أن تصل كلماتي للقارئ بكل شفافية
فكيف إذا كان القارئ أديب ذواق للكلمة ,,
رأيك اعتز به وأقدره ,, سرني مرورك الراقي
لك مني كل التقدير ومشاتل من الياسمين
الاخت المبدعة سفانة بنت الشاطىء
نص وجداني يحلل اسمى المشاعر ويضيف عليها ارق الاحاسيس
لتنهال شلالات سحر وعذوبة فائقة تتغلغل داخل الروح
رائعة دوما وحرفك بهي ساحر
اسمحي بمروري وقد اسعدني
غادة زيادة
الأديبة الرقيقة غادة زيادة :: مساؤك يفوح منه عبير الورد وليلتك طيبة
سرتني قراءتك للنص و رأيك الخاص به ,,
وتفاعلك البهي ,, الكلمة هي وسيلة مهمة للتواصل
وللتقارب ,, وهي همزة وصل بيننا أتمنى أن تكون كلمتي دوما
قريبة من الوجدان والقلب ,, دمت قريبة غاليتي
نص انبلج من بين غمائم الغياب
في زمن ادغم فيه الضوء بالسراب
وطائر العودة
زقزق بحب الأمل الذي تسربل
بكل إيقونات الحاضر الغائب
و فطرة مشحوذة بالترقب المسحتوج
لحضن يصب في كأسه محائنا
طالما انتظرت الذي يأتي و لا ياتي ،،،
هو الغائب أ كان طيف جسد
أو حنينن علما بأن
الانتظار موت بطيئ ،،،
نص انبلج من بين غمائم الغياب
في زمن ادغم فيه الضوء بالسراب
وطائر العودة
زقزق بحب الأمل الذي تسربل
بكل إيقونات الحاضر الغائب
و فطرة مشحوذة بالترقب المسحتوج
لحضن يصب في كأسه محائنا
طالما انتظرت الذي يأتي و لا ياتي ،،،
هو الغائب أ كان طيف جسد
أو حنينن علما بأن
الانتظار موت بطيئ ،،،
للإبداع عنوان ،،
فيض عودة لروحك الرقيقة ،،،
الحمصـــــــــي
الراقي عبد الرحيم الحمصي مساء جميل وأوقاتك مواسم فرح
بين الحقيقة والخيال خيط .. وبين المعاش والحلم ايضا خيط ..
وعلى مساحة هذا الخيط الرفيع تتشكل مسيرة حياة ..
وما أسعده من استطاع تحويل الخيال لحقيقة والحلم لواقع معاش ...!!
شكرا لهذا المرور الثر .. ولما نثرته من حروف متألقة في متصفحي
مع سعادتي بذائقتك الراقي .. أتمنى أن يكون مرورك في متصفحاتي
سَفّانَةُُ بنت ابن الشاطئ قلمٌ من بين الأقلام التي تلتقِطُ مدادَها من ينابيع النجوم دررًا تتألّقُ في جِيدِ الصفحات .. تكتبُ بلغة الشعراء وحكمة الشعراء فتنطلق أنفاسُها ندىً ملوّناً تلتقطه وروردُ المشاعر بلهفة واشتياق ....وكعادتها تأخذ بتلابيب فكرتها من الحرف الأول وتصبُّ جام اهتمامها بكل شواردها فلا تدع صغيرة إلا ووضعتها حيث يجب أن تكون..من موضع الاهتمام ..
وفي هذا النص الراقي جدا والمفعم بالشعر ازدادت تألقا ورغم أنها نشرته في الخواطر إلا أنّ النص كتب بلغة الشعر لأنه مفعم بالصور الرقيقة والرشيقة وجاءت اللغة في تناغم جميل مع الفكرة تبهرنا بقوة السبك وحبكة السرد..
أيتها النورسة الغافية على ضفاف البوح أنت تجيدين العزف على وتر الدهشة وتمتلكين القدرة على ليّ ناصية الإعجاب والتحكم في تدفق مشاعر القارئ لتصبّ في حروفك حرفا حرفا
تحية كبيرة لك قامة أدبية وقلماً يرسم الجمال
أزاهيرَ ملونةً فكلُّ نصوصك مزهريات توضع على نوافذ الأدب
رمضان كريم
وكلُّ عام وأنت بخير
رافلةً بالألق .. حافلةً بالابداع
ولك كل الودِّ والتقدير
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ
لهاث الظل أحجية تسكنها أقمار تدور
فوق فـُلك السطور ،،،
ويقيناً هو الصوت المنعبث من خلجات تكسرت
كشظايا البلور على حواجز النبض ،
نحو اشتعال مرصود ، وما بين الهم والغم ضياء نازل
نحو ألق المعنى ( كالذي يسحب الندى بآنية من فضة )
هكذا وجدت ألق الحروف
تقديري
أحمد الدراجي
الراقي أحمد دراجي كل عام وأنت بألف خير وتقبل الله صيامك وقيامك
بمزيد من الأجر والثواب ... لقد اشتاقت لك الأماكن
هنا رابط لمداخلتك الباذخة التي استقرت في لآلئ أجمل الردود