الشاعر مصطفى السنجاري
قصيدتك : الشعر والسيف تضمنت
موازنة بين الشعر والسيف والشعر
هو القلم وهو أول ماخلق الله واستعماله
دائم ومستمر في الحرب والسلم
ومهما يكن فالشيخ أبو حامد الغزالي يقول:
* علم بلا عمل جنون وعمل بلا علم لايكون *وبدون
القلم لايكون العلم .
تقبل تحياتي سيدي الكريم على هده القصيدة
الجميلة التي تضمنت أسماء بارزة في الحرب والسلم
في تاريخ الأمة الإسلامية التي نتمنى لها النصر على
أعدائها ودمت في رعاية الله وحفظه
تحية من جبال نابلس الصابرة لك حيثُ ترسل الشعر نجوما يضيء
سماءنا الملبّدة بالطائرات ...وينشر السنابل في روابينا المغروسة
بالجماجم والعظام .
قرأتك ..وما زلت ..وسأبقى بحول الله ملتزما بمقعد في مدرستك الغنية
الراقي مصطفى السنجاري مساؤك محمل بعبير الورد وأوقاتك مواسم أمل سعادة
وقفت كثيرا أمام هذه الخريدة التي تميزت من أول حرف إلى آخر حرف
بما تضمنته من صور رائعة ومعاني بديعة وألفاظ جعلت من الجمل تنساب إلى القلب بكل سلاسة وعذوبة ،،
فقد كانت الفكرة رائعة بما حملته من مبادئ وقيم ،، وما عكسته لنا
من موقف أنت ملتزم به ومن له نفس النظرة والرأي ..
فلولا السيف لا يكون نصر وثورة للكرامة ولا تكون العزة والمجد
ولولا القلم لن يكون الشعر والأدب ،، ولن ييكون العلم الذي أوصل
العلماء إلى مقام الأنبياء ،، كما كان ملفتا الطريقة الجميلة لتوظيفك للأسماء البارزة ..
لك مني كل التقدير والإحترام ومشاتل من الباسمين الدمشقي
الشاعر مصطفى السنجاري
قصيدتك : الشعر والسيف تضمنت
موازنة بين الشعر والسيف والشعر
هو القلم وهو أول ماخلق الله واستعماله
دائم ومستمر في الحرب والسلم
ومهما يكن فالشيخ أبو حامد الغزالي يقول:
* علم بلا عمل جنون وعمل بلا علم لايكون *وبدون
القلم لايكون العلم .
تقبل تحياتي سيدي الكريم على هده القصيدة
الجميلة التي تضمنت أسماء بارزة في الحرب والسلم
في تاريخ الأمة الإسلامية التي نتمنى لها النصر على
أعدائها ودمت في رعاية الله وحفظه
أخي الراقي الجميل
شكرا لاهتمامك وقراءتك المتأنية
كانت مقارنة بسيطة بين الكلام وبين الفعل
فحين يحتدم الصراع في الحومة
لا ينفع المرء ما قال وما نظم من شعر
وتكون الغلبة لحامل السيف بوجهه
كم بات في الساح عمليق بغير يد
صريع ارض لسيف هزّه قزمُ
تحياتي
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ