تحية الاسلام
تحية النصر المبين
تحية الشموخ والعزة
تحية الكرامة
تحية المرابطين
في ارض الرباط
الى يوم الدين
جزاك الله خيرا
وبارك الله
لك وعليك
حروفك واطلالتك
وعبق كلماتك
بحر من العطاء
لن ينضب
كلماتك سفينتي
التي ابحر بها
في عباب البحر
الى شاطئ
البر والامان
حروفك ابجدية عشق
من سالف الازمان
موسيقى كلماتك الحانية
انشودة تتحدى
السجان والقضبان
قوافيك حصار
يحاصر قوى الشر
والاثم والعدوان
شهادتي بك مجروحة
ارسلها اليك
على جناحي
طائر الفينيق
من عتمة الدرب
الى مصباح
الامل والبريق
دمت بحفظ المولى
باحترام تلميذك
لطفي الياسيني
ابي مازن
قعيد على كرسي الاعاقة المتحرك
فداء الاقصى والقدس الشريف
العزيز الغالي
شيخ شعراء القضية العربية
ح . لطفي الياسيني
أطال الله في عمرك
حتى نصلي بالقدس المحررة
إن شاء الله ،،،
لن تهجرني الكلمات
ولا العبارات
وهذا الهطول الذي يذكي
حماس اليراع
و أنت تقدح زناده
بإصرار المناضل الشهم
الذي لا يخاف في الله
لومة منبطح ،،،
الراقي عبد الرحيم الحمصي تحية مسائية ترفل بالسعادة والأمل
أهلا وسهلا بك بيننا على ضفاف نبع العواطف هذا الصرح الثقافي المميز
أتمنى لك طيب المقام والفائدة و روعة التواصل مع بقية الأعضاء
قرأت هنا صرخة من إنسان ثائر متحمس يقول كلمة حق مهما يكن ..
موقف قدير ورأي سديد وتظمن هذا في الأبيات التي كانت عميقة المعاني
جميلة البيان ، ومنوعة الصور أوصت الفكرة ببهاء التي تتضمن رسالة
هامة أصر الشاعر على إيصالها ، أثبتها مع خالص تقديري واحترامي
مودتي المخلصة
سفــــــانة
أديبتنا الرقيقة
سفانة بنت ابن الشاطئ ،،
دعيني أثمن هذه الوشمة الترحيب
متمنيا إياها جسر تواصل ثقافي إبداعي
بهذا الصرح الجميل ،،،
شدتني مخارج توصيفك القراءة للقصيد
و أنت تلجين كنه التركيب و الدلالة
التي لن يقف عند محطتها
إلا عارفة من أين يستخرج الحرف التفاعلي
الكاشف للمهمول في الذات الشاعرة ،،،
حقاً كالوها أرطالا .. وباعوا وأشتروا .. لكنّها أسمى وأرقى من الإستكانة والرضوخ لما أرادول لها .. فهي الأصل وأسّ الوجود .. ومن أنكرها فقد أنكر كل شيء ووجوده أولا .. القدير الشاعر ولا لقبا سواه يليق بقدكم وقامتكم .. عبد الرحيم الحمصي .. نص رائع بنيانه شامخ كحصن متين منيع .. ومحتواه أهم القضايا .. لقلبك الفرح أيّها الشاعر .. أهلا بك وأهلا . وعبير أزهار البراري التي لم يمسّها شم ولا نظر ولم تدجّن ولم تهجّن .. وعبق الخزامى
شاعرنا الوسيم
عبدالكريم سمعون ،،،
هي ثورة الشباب العربي
التي عرت عورات الاستبداد و الطغيان
و الفساد و سفك الدم الطاهر ببرودة دم أزرق
و أقلاما احترمناها ،،،
لكن الأغلفة السرية
لولا حالة الحزن التي تسكننا لرحيل حكيمنا
لفرشتُ الأرض ورودا فرحا بقدومك ...
ولكن ...هي قلوبنا هل تكفيك نابضة مرحبّة بك .
يسعدني أن أتلو باكورة ما تنشر هنا
راصداً حرفك الدمشقي الجميل
متتبعا خطوك الواثق وأبجديتك الغنّاء .
الوليد
نابلس المحتلة
الشاعر الغالي
الوليد دويكات ،،،
دعني أترحم على فقيدنا
الذي وصلني خبر وفاته من أحد الأصدقاء
و قد كانت الصدمة كبيرة و الخطب جلل ،،،
رحمه الله و أحسن متواه
و إنا لله و إنا إليه راجعون ،،،
ثم شكرا لك على هذا الترحيب الرقيق
الذي أتمناه آصرة تواصل فني ثقافي إبداعي ،،،
سلامي إلى أهلنا الصامدين
في نابلس الباسلة ،،،،
محبتي
و تقديري
و فيض حرية لفلسطيننا
من النهر إلى البحر ،،،