ما أجمل عبير الصدى لرجع الحنين..
لجسد وروح يبكي على صدر السنين..
ويشتم عبق الياسمين ..
وما يزال عبقه فواح ندي في اطلالة الفجر الوسيم..
ومع الغروب يتناثر على الأرض بياض لآليء من لجين..
أرى من بريق الحرف أمواج ذكريات لملاك في سماء العاشقين..
فتلعثمت كلمات .. وترقرقت دموع ..وتلكأت خطوات.
لعلك تذكرين ..
ومازال الجسد يشتعل بجمر الحب ..
فتبتسم شمس ويضحك قمر..
والروح هيمان في حضن الأفق يطلب قبلة من ثغر نجمة ..
فتمتنع حتى تغار النجوم ويهرب الليل من ساحة السهر..
وجدت هنا استاذة سفانة
روح تنادي روحها.. وجسديتماهى في جسد..
حتى توحد الأثنين وكلاهما سجد..
لغة رصينة شفيفة ..تجيد التعبير وابداع الصور من دون تكلف ..
كم كان الوصف عميقاً لصمت جسد ينتظر الأمل !!!
غاليتي سفانة
أسعدت أوقاتاً ودام ربيع قلمك ينثر وروداً وحنيناً ..
ليكبر الأمل لكل من زرع الصبر..
ونتعلم من الفراشة عدم الاستسلام مهما كان الوهج..
ومهما كانت الصعاب.
مودتي وتقديري لمشاعر رسمت بالحنين .
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
آخر تعديل هيام صبحي نجار يوم 07-06-2011 في 09:30 PM.
الأخت سفانة
ألى أية قمة ترومين الوصول؟
ومعك حرف يطاوعك
ولفظ ينقاد لك
وتعابير تصوغها أناملك ببراعة ماهر أدرك سر صناعته
ما أروع هذه العلائق الجديدة بين الألفاظ
نصٌّ ينساب بنعومة ورقة
جاء النص مرصّع بمفردات رائعة
لك أسلوب جميل ولغة فاتنة
سعدتُ بالتنقل بين أفياء النص
ورائع إختيارك للصورة التي تذيلت العنوان
رائعة أنت
دمت مبدعة
ملحوظة : يبحث عن ملجئ== عن ملجأ
الراقي الوليد دويكات تحية مسائية محملة بعبير السعادة
هي كلمات تناثرت بعق فلسفي .. تأخذ أبعاد كثيرة وتحمل معاني
مختلفة لكل من يتذوقها بطريقته .. وهو من أوائل النصوص التي نشرتها
في النت وكان له صدا كبير .. وقد كتبت عنه قراءة مهمة أعتز بها
يسعدني طريقة قراءتك لما خلف الكلمات .. وابحارك في المعاني
مممممممم راقت لك الصورة ... هي مناسبة للنص عما ارتأيت
شكرا لمرورك الجميل ولما نثرته من لؤلؤ في متصفحي
لك مني كل التقدير والاحترام
أطربني هذا العزف الراقي
على قيثـارة فلسفتك الخاصـة
وأدهشـني ذاك القلم الذي رسم خطوطه
فوق صفحة نقــاء
فلتصمت حروفنا إذن
تعلق بالصدارة غاليتي
الغالية على القلب دزيريه تحية مسائية محملة بعبير المحبة ومواسم السعادة
مرورك الراقي غاليي تطرب له الحروف بما نثره قلمك في
متصفحي الذي يسعده تواجدك بالقرب دوما ..
للجسد محطات أبعد بكثير من المحطة المشاع عنه ..
هو الجسد الذي يحتضن أورواحنا .. أنفاسنا ذكرياتنا ..
هو جسد الوطن الذي يحتضن أجسادنا جميعا ..
بعيد عن الماديات .. وقريبا من عمق المعنى .. كنت هنا بجمال
روحك .. شكرا للتثبيت لك مني آيات الحب ومشاتل من التوليب
رغم أن القلم الذي ترسمين به على الجسد بنعومة بالغة الا أنه يترك أثراً يكاد يكون نقشاً محفوراً لايزيله الزمن.. (ويضع بصمة التوقيت على ابتسامة المحبين ...لترفرف حول مأوى المعذبين بشارات تتخطى حدود الأمل ... وتعلو صوت تنهدات الفراشات المتلهفة للوهج بتلذذ)
هكذا اللؤلؤ دائماً يبقى مقتبل الأنظار واللهفة الحائرة لإقتناءه
ما أجمل عبير الصدى لرجع الحنين..
لجسد وروح يبكي على صدر السنين..
ويشتم عبق الياسمين ..
وما يزال عبقه فواح ندي في اطلالة الفجر الوسيم..
ومع الغروب يتناثر على الأرض بياض لآليء من لجين..
أرى من بريق الحرف أمواج ذكريات لملاك في سماء العاشقين..
فتلعثمت كلمات .. وترقرقت دموع ..وتلكأت خطوات.
لعلك تذكرين ..
ومازال الجسد يشتعل بجمر الحب ..
فتبتسم شمس ويضحك قمر..
والروح هيمان في حضن الأفق يطلب قبلة من ثغر نجمة ..
فتمتنع حتى تغار النجوم ويهرب الليل من ساحة السهر..
وجدت هنا استاذة سفانة
روح تنادي روحها.. وجسديتماهى في جسد..
حتى توحد الأثنين وكلاهما سجد..
لغة رصينة شفيفة ..تجيد التعبير وابداع الصور من دون تكلف ..
تحيتي الخالصة مع التقدير والأحترام
يوسف الحسن
[
الراقي يوسف الحسن تحية مسائية محملة بعبير السعادة والأمل
عندما تمارس الحروف الحيرة فينا .. وتسجل منحنيات الحياة
بمختلف ألوانها .. تكون بوتقة الكلمات محددة المسار ..