أهلاً برجوعك إلى ضفاف النبع
أقلقتنا عليك
..........
في جميلتك هذه
نكأت جرح نكباتنا المستمرة
لقد آن ألأوان لها أن تنتهي
قريباً بإذنه تعالى
.......
أبدعت يا صديقي
محبتي
الأستاذ محمد سمير
تحية لك وباقة ورد لقلبك
شكرا لمرورك وإهتمامك
ودام نبضك
أخي الوليد
الحمد لله على السلامة
قرأت وأنا أحاول أن ألتقط الجمال لأملأ منه جعتي
فامتلأت منذ بداية القراءة
ولأنني أناني جدا تابعت قطف الجمال والتقاط الصور
ونغمة الصوت الذي تناغم مع الحس السامي
دمت أخا
رمزت
الشاعر المبدع الأخ / رمزت
لحضورك تستعد القصيدة
وتتزينُ الحروف ...
ها وقد حضرت ، رقصت القصيدة
طربا بك ...
مُتْ واقفاُ أو نائما
أو جالساُ أو راكبا
أو عاشقاُ أو جائعا
سيُصفقونَ ويرقصونَ على دمائكَ إخوتكْ
سيصافحونَ القاتلينْ
وسيشربونَ زُجاجتينِ منَ النبيذْ
نَخْبَ انصهاركَ في دمكْ
مُتْ ...لا تَمُتْ
كي لا يبيعوا صورتَكْ
في المهرجانْ
كلمات لها وقع الرصاص في صدور الغزاة والمحتلين
والمتخاذلين من أبناء الجلدة الذين هانوا واستكانوا أمام مايحصل ويجري لأهلنا
الصابرين المرابطين في سوح البطولة والشرف أرض فلسطين الحبيبة
تحية للشاعر الرائع وليد دويكات
ولقلمه كل الاحترام والتقدير
الشاعر الرائع / عواد الشقاقي
قراءة واعية للقصيدة
وحضور جميل ترك الفرح والبهجة
الشعرُ كان ولا يزال من أسلحة المقاومة
وله جمهوره في الأرض المحتلة
وأثره في النفوس ...
مُتْ واقفاُ أو نائما
أو جالساُ أو راكبا
أو عاشقاُ أو جائعا
سيُصفقونَ ويرقصونَ على دمائكَ إخوتكْ
سيصافحونَ القاتلينْ
وسيشربونَ زُجاجتينِ منَ النبيذْ
نَخْبَ انصهاركَ في دمكْ
مُتْ ...لا تَمُتْ
كي لا يبيعوا صورتَكْ
في المهرجانْ
ما اقتبسته هنا ليس الأجمل ..
و قد يكون ظلماً للقصيدة ..
الألم أشد عندما يكون بسبب الأخوة
يخونون القضية
و يشربون النخب مع القتلة
ثم يتاجرون بصور القتلى و الجرحى
و يقيمون لها المعارض
لا أدري قصيدة كهذه بماذا أرد عليها
كأني أسمع صوت فلسطين يئن بكل بيت فيها
و صوت العراق
و كل بقعة عربية تنزف
و أتسائل ..
لماذا نحن ؟..
و لماذا يلون الدم خارطتنا على اتساع رقعتها؟
أهو حق حصري لا مجال للتنازل عنه .
لست أدري ..
الشاعر المبدع
الوليد دويكات ..
تخونني الكلمات، و لا أستطيع إلا أن ألتزم الصمت بحضرة هكذا قصيدة
كُنْ ما تَشاءْ أزَليّةٌ أحلامنا أبديةٌ أوجاعُنا ما بينَ منفىً أو حصارْ كانتْ تعيشُ قبيلتي كانتْ تُفتّشُ عن نهارْ
مُتْ واقفاُ أو نائما أو جالساُ أو راكبا أو عاشقاُ أو جائعا سيُصفقونَ ويرقصونَ على دمائكَ إخوتكْ سيصافحونَ القاتلينْ وسيشربونَ زُجاجتينِ منَ النبيذْ نَخْبَ انصهاركَ في دمكْ
الله.. أبدعت يا ابن نابلس في تصوير الوطن المحتلّ، وتصوير حكّامه ومستعبديه!! قصيدة ترتقى بمفرداتها ومعانيها إلى ألم الوطن وأوجاعه، فتحمله في طياتها بكافّة جراحه النازفة.. أعلّقها على صدر النبع مع محبتي وتقديري
مُتْ واقفاُ أو نائما
أو جالساُ أو راكبا
أو عاشقاُ أو جائعا
سيُصفقونَ ويرقصونَ على دمائكَ إخوتكْ
سيصافحونَ القاتلينْ
وسيشربونَ زُجاجتينِ منَ النبيذْ
نَخْبَ انصهاركَ في دمكْ
مُتْ ...لا تَمُتْ
كي لا يبيعوا صورتَكْ
في المهرجانْ
ما اقتبسته هنا ليس الأجمل .. و قد يكون ظلماً للقصيدة ..
الألم أشد عندما يكون بسبب الأخوة يخونون القضية و يشربون النخب مع القتلة
ثم يتاجرون بصور القتلى و الجرحى و يقيمون لها المعارض
لا أدري قصيدة كهذه بماذا أرد عليها كأني أسمع صوت فلسطين يئن بكل بيت فيها و صوت العراق و كل بقعة عربية تنزف و أتسائل .. لماذا نحن ؟.. و لماذا يلون الدم خارطتنا على اتساع رقعتها؟ أهو حق حصري لا مجال للتنازل عنه . لست أدري ..
الشاعر المبدع الوليد دويكات ..
تخونني الكلمات، و لا أستطيع إلا أن ألتزم الصمت بحضرة هكذا قصيدة
أبدعت و كفى ..
دام لك الألق رغم أنف الحزن
تقديري
ميرفت
الرائعة / ميرفت
هو الوجع يسكننا منذ ستين عاما أو يزيد
ما بين نكبة / نكسة ...
شهداء وجرحى وأسرى خلف القضبان
نساء ثكالى
أطفال أيتام
مزيدا من القهر والذل والهوان
وشموخ وصمود
لهذا الحضور المضمّخ بالشوق
لقلمك حين غرس حروفا أينعت
وفاح أريجها ...
كُنْ ما تَشاءْ أزَليّةٌ أحلامنا أبديةٌ أوجاعُنا ما بينَ منفىً أو حصارْ كانتْ تعيشُ قبيلتي كانتْ تُفتّشُ عن نهارْ
مُتْ واقفاُ أو نائما أو جالساُ أو راكبا أو عاشقاُ أو جائعا سيُصفقونَ ويرقصونَ على دمائكَ إخوتكْ سيصافحونَ القاتلينْ وسيشربونَ زُجاجتينِ منَ النبيذْ نَخْبَ انصهاركَ في دمكْ
الله.. أبدعت يا ابن نابلس في تصوير الوطن المحتلّ، وتصوير حكّامه ومستعبديه!! قصيدة ترتقى بمفرداتها ومعانيها إلى ألم الوطن وأوجاعه، فتحمله في طياتها بكافّة جراحه النازفة.. أعلّقها على صدر النبع مع محبتي وتقديري
الشاعر الكبير الأستاذ نبيه
الوطن المحتل ..الأرض المحتلة / الإنسان / الحلم
أجيال وُلدت ونشأت والقيدُ هو القيد
ولا تزال أحلامنا مؤجلة
للوطن كان ولا زال حرفي
شكرا لك أن مررت
وشكرا لك أن علّقت القصيدة
لك الشكر حتى ترضى