** ناديت طيفك // مهداة إلى روح النبع

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات     الشاعر الكبير / مصطفى لله درّك من شاعر مبدع مرتجلا كنت أو متأنيا قصيدة جميلة تنتمي لمجموعتك الرائعة التي سعدتُ برصدها ... قصيدة صوّرت الحالة المُعاشة لسيدة الصبر وسيدة النبع ...ومن هنا أقول لسيدة النبع مُذكراً أنّ الله عزَّ في عُلاه قد بشّر الصابرين في أكثر من موقع في قرآنه الحكيم ... ونسأل الله تعالى أن تكون من الصابرين ونسأله سبحانه أن يزيدَ في ثباتها وعزمها وقوتها ...ونحن هنا جميعنا أهلك وربعك و... لكَ ... لها ... كل المحبة الوليد

الغالي الحبيب الوليد دويكات

شكرا لك أيها النبيل على مشاعرك وحميمية قلبك

سعيد برأيك المبجل في شعري

وفخور به أيها الكبير

دمت سالما سامقا

وكل عام وأنت بخير وألق وصحة

تحياتي وتقديري لهذه القامة الفارعة

في فضاء الشعر

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمزت ابراهيم عليا     أخي مصطفى هو نبض العشق لمن يجب أن يعشق هو بوح الحنين لما نما فينا مع كل لحظة من حياتنا هو التاريخ والحاضر الموجع والأمل الآتي هو عراق الشموخ حين ذلت الرقاب تحيتي لك ونعم السيدة التي أهديت لها القصيدة دمت ودام العراق والوطن العربي رمزت

القدير رمزت عليا

لقامتك تتوهج المسافات

وبها تزدان الصفحات

شكرا لتفاعلك مع النص والمهدى اليه

فتحيتي لك شاعرا وناثرا وحاضرا في القلب

دمت سامقا حييا

ورمضان كريم

تُشخص لي قصيدتُك يا أخي قصيد الجواهري "يا دجلة الخير "

هدية نعم المهدي والمهدى إليه

مع أنها ارتجالية إلا أنها راقتني

كل الود لك ولسيدة النبع

إلا أنني أقول في العراق والعراقيين: لقد تأخرت ثورتكم كثيرا كثيرا

أما آن أن يثور العراقيين ليجتثوا الجسم الغريب ؟

لعل فرجه يكون قريبا

ودي أخي مصطفى

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان     بوركتما سيدة النبع ... مصطفى السنجاري لا أدري ولماذا تمثلت واقعا يعيشه العراقي في وقت ما ذلك الإنسان الذي ادمن الحزن حتى اصبح جزءا من كينونته التي تميز شفافية روحه تصورت واقعا راح فيه أفذاذ لم يكونوا فيه يوما سببا في الأذى انما كانوا يموتون فقط لأن قاتلهم اراد ذلك وربما للدعابة عميقة هي الدلالات وما خلف المفردات جعلني ذلك اصارع البكاء مصطفى ودائما تلامس الجراح وتمسح عليها ولكنك تستثير الدموع شكرا لك

القدير الكبير محمد ذيب

سعيد بتواجدك أيها الرائع

وبتفاعلك الحميم ومشاعرك النبيلة

دمت حييا سامقا

حرفا وحضورا

وتحية لك ولقلبك

حُبّي لعَيْنَيكَ لَمْ تَخْمدْ ضَراوَتُهُ
***** بَلْ زادَهُ ضَرَماً مُسْتَوْدَعُ البِيْنِ

لَمْ يَنْتَزِعْكَ الرّدى مِنْ بينِ أوردَتي
***** بَلْ صِرْتَ كالأيْكِ مَزْهًوَّ الأفانينِ
لله در الشعر من سنجاري=لعواطفٍ يشدو بها لديارِ
للرافدين حنينه لنخيلها = للفجر يبزغ معلناً لنهارِ

قصيدة رائعة بروعتك
استاذ سنجاري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف

الراقي مصطفى السنجاري مساء جميل وتقبل الله صيامك وقيامك

ما أجمل هذه اللوحة التي جمعت بهاء الكلمات و علم العراق الشامخ

لتكون هدية باذخة لسيدة فاضلة أديبة وشاعرة رقيقة وراقية

مجبولة بالحزن و الألم .. تنثر طيبتها و حبها الكبير للوطن \ للأهل \ للجميع

بعفوية متناهية .. وقد أجاد شاعرنا المميز مصطفى السنجاري في

اختيار الألفاظ المعاني والتراكيب لتكون فعلا هدية مميزة لمن يستحقها

دام لك الالق شاعنا المبدع ودامت الصحة والعافية تاجا لأمي الغالية

والسعادة والأمل والفرح ترافق أيامكما ..

لكما مني خالص التقدير والإحترام


مودتي المخلصة


سفـــــانة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سمير     نعم المهدي والمهدى إليها سيدة النبع تمثل جبالاً من صبر العراقيين والذي نسأل الله تعالى أن يبدلهم أمناً وسلاماً أحيي فيك هذه الروح العربية الأصيلة محبتي

الشاعر الكبير

محمد سمير

ونعم المرور سيدي الكريم

فشكرا لك كبيرة على مشاعرك النبيلة

وانهمارها هنا حرفا مميزا

لك سلال من ثمر المودة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري     نعم هذه المرة أقرُّ بأني شعرت بالغيرة من استاذ مصطفى لأنه خاطب أم النّبع الحنون بقصيدة تمثلها لكن قطعا لاأحسده وإنّما أقول : والله لقد أحسنت َ

القديرة كوكب البدري

شكرا لك على غيرتك الكريمة

وهذا دليل سموق روحك في فضاء المشاعر النبيلة

بوركت أختي الغالية

ولا أراك الله حزنا في حياتك

ودمت بكل ود ورضا

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى السنجاري     ناديْتُ طَيْفَكَ // مهداة إلى روح النبع الشاعرة عواطف عبد اللطيف السيدة التي تجلس على عرش الحزن بكل شموخ العراق وهي من بعض نزفها .. وغيض من فيض دمعها مع الود والتحية شعر مصطفى السنجاري القصيدة ارتجالية ناديْتُ طَيْفَكَ والأطلالُ شاخصةٌ ***** فبَعْدَ طَيْفِكَ لا طيفٌ يُسَـــــلّيني أنتَ الحبيبُ وهذا القلبُ يشهدُ لي ***** لا ماءَ بعدَكَ في الدنيا يُرَوّيني عَلَّقْتُ حُــــــبَّكَ ناقوساً بذاكرَتي ***** يدُقُّ كالنّبضِ في كلّ الأحايين حُبّي لعَيْنَيكَ لَمْ تَخْمدْ ضَراوَتُهُ ***** بَلْ زادَهُ ضَرَماً مُسْتَوْدَعُ البِيْنِ لَمْ يَنْتَزِعْكَ الرّدى مِنْ بينِ أوردَتي ***** بَلْ صِرْتَ كالأيْكِ مَزْهًوَّ الأفانينِ نازَلْتُ فَقْدَكَ والأسيافُ في يَدِهِ ***** عزلاءَ راجِلَةً وسط الميادينِ أنّى التَفَتُّ أرى سيفاً يبارزُني ***** كأنني خصمُهُ دونَ الملايينِ كنبتَةٍ أنا في البيداءِ تحملني ***** هوجُ الرياح بلا ماءٍ ولا طينِ ألْقَتْ علَيَّ هموماً كَفُّ أزمِنَتي ***** لَناخَ لَوْ بَعْضُ ما بي فَوْقَ حِمْرينِ يا صَبْرَ أيوْبَ صَبْري كيفَ أشرَبُهُ ***** يا حُزْنَ يعقوبَ حزْني أيْنَ يُلْقيني كيْفَ التَصَبُّرُ لا سلوىً ولا أملٌ ***** فالصّبرُ دونَهُما نَصْلُ السّكاكينِ رغمَ السنينِ التي أوْدَتْ بِجَمْعَتِنا ***** لا زلْتُ أرقُبُ يوماً فيهِ تأتيني

الله .. الله

اخ مصطفى

ما اروع القصيدة التي اهديتها للتي تربعت على عرش الشعر اعدت قراءتها اكثر من مرة هنا اجد منابرا تضج بشعرائها وتسمو

سوسن سيف

بوركت شاعرنا الأستاذ مصطفى السنجاري

وبورك قلمك المتميز العاطر بالحب والنبل والوفاء والاخلاص

وهو يخط ترنيمة وفاء لسيدة النبع الأستاذة عواطف عبد اللطيف

وقد جاءت ترفل بكل الجمال والروعة


قصيدة محكمة البناء والمعنى

تحية لك وخالص المحبة