مزج جميل بين وجدانية وصفية عالية، وبين توقفات متأملة ليكنونة البراني المحيط بعين شاعرة، التقطت رؤاها، وابرزتها عبر متوالية بلاغية ذات بناء وحدوي مكرر، فكانت كأيقونة شعرية ماتعة وجذابة في آن واحد.
د. إبراهيم عبد الله
يا لجمال مفرداتك..
في زمن صعب ووعر .. يحاولون قتل الأمل
ولكن المستحيل يصبح ممكنا بالاصرار على مواصلة الدرب.
شكراً لهذا الخيال
تحيتي لقلمك
دكتورنا وشاعرنا المثقف الكبير والفيلسوف العميق ..
تتداعب الأحرف والكلمات بين أناملك لتنقلنا عبر عوالم وأماكن وحالات متباعدة في الحيث والكم والكيف ..
وتفتق أذهاننا على أبواب عوالم راقية .. ومدهشة .. وهذه لعمري مهمة الشعر الملقاة على عاتقه هذه الأيام ..
وجميعها تعود لتلقي في أيقونة الجمال وموشور الكمال ..
لك الشكر أستاذي الكبيرالشاعر إبراهيم وأهلا بك نفخر بوجودك معنا ..
وأشكر كل من مر من هنا وأستاذي شاكر على تثبيت النص الجدير بكل حفاوة وتقدير ..
مودتي وعبير الخزامى ..
كريم
اخي العزيز عبد الكريم
والله أخجلت تواضعي أخي
وكم أنا سعيد بحسن ظنك بي وبجمال تقبلك هذا النص
ما قلته في حقي يطوق عنقي بجميل الشكر والثناء على لطفك وذائقتك الأدبية الرفيعة
أرجوك أخي العزيز أن تتقبل خالص مودتي وجزيل تشكراتي