نبعُ العَواطِفِ رَمْزٌ من حَضارَتِنا
والضّادُ مَوشُوْمَةٌ فيهِ بطُغْراءِ
اخي الشاعر الذي احبّ الاستاذ مصطفى
نطقت بالصدق الذي غمسته بجمال التعبير
وحلاوة الشعور ورهافة النغم
دمت ودام نبعنا الذي نرتشف منه المحبة
ونصادق فيه الكلمة الوارفة الجمال
لك خالص احترامي ومحبتي
الشاعر القدير / مصطفى السنجاري
لم أجد ما هو أجمل من حرفِك إلّا هذا الكم الهائل
من الحب الذي نكنهُ للنبع وأهله
لك الشكر إذ منحتنا فرصةً لنقرأ هذا الحب قصيدة
واعذر خربشاتي المرتجلة ولكن حرفَك يغري بالأرتجال
نبعُ العَواطِفِ رَمْزٌ من حَضارَتِنا
والضّادُ مَوشُوْمَةٌ فيهِ بطُغْراءِ
اخي الشاعر الذي احبّ الاستاذ مصطفى
نطقت بالصدق الذي غمسته بجمال التعبير
وحلاوة الشعور ورهافة النغم
دمت ودام نبعنا الذي نرتشف منه المحبة
ونصادق فيه الكلمة الوارفة الجمال
لك خالص احترامي ومحبتي
سوف أنقل نسخة منه الى قلادة النبع في أحتفالية الميلاد لتكون ماسة من ماساته
لا أقول : الشاعر مصطفى
بل أقول أخي مصطفى السنجاري
أتيتنا ترفل بأثواب الجمال فبهرتنا
وحملت ريشتك ترسم مشاعرك النقية
فانغمسنا في تصويرها
عزفت الحب فأجدت العزف
وبالنتيجة نحن المستفيدون من المتعة بحرفك
وبخاصة أنا الأناني في حب نبضك ونبض الحرف السامق
كل عام والنبع واهله بخير
رمزت
القدير رمزت عليا
وأنا أتشرف بأخوتك وصداقتك
والمثل العراقي يقول :
القلوب سواقي
حين تتلاقى القلوب في درب المحبة وتتبادل المشاعر
أنا سعيد بك بيننا كسعادتي بينكم
ألف تحية لك سيدي المكرم العزيز
دمت سامقا
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ