سيدتي .. شكرا لك
ربما عرفت محمد ذيب عن قرب ..
محمد ذيب انسان بسيط اكثر مما تتصورين
يحب الى اقصى الحدود ..
يعشق المرأة جدا ويبكي لوجعها ويضحك كلما رآها سعيدة
ويهب برضى كامل كل ما بين يديه الى من يحب دون ان يفكر كم بقي له او معه
لا يفكر بنفسه منفصلا عن اسرته ولو للحظة
لا يحب الغنى والمال
لا يحب الخروج من البيت الا لحاجة
يحب جدا ان يقف في المطبخ ليعمل مع من فيه من اهل بيته
يتعامل مع اهله كعاشق
يطير فرحا بمن يراه داخلا بيته كزائر ووربما ينتظره في خياله ويتمنى ان يكون في بيته
يكره ان يكون ثقيلا على غيره حتى على بيوت بناته المتزوجات
لا يدخل في حديث الا اذا دعي اليه ويكره الى ابعد الحدود ان يكون متطفلا
ينام كما الأطفال بعد دقائق من وضع رأسه على وساته
يهتم بكل صغيرة تهم بيته ويلبيها
لا يمنع نفسه عن التفكير في اي شيء يخطر على باله
لم يقرب يوما ما حرم الله رغم انه يكتب في الشعر ما يظهره بانه دون جوان عصره هههه
شديد التسامح فيما يخصه شخصيا شديد التمسك بحقوق الغير
ربما من يقرأ هذا يقول كم هذا الرجل يكذب فلم يقل عن نفسه مثلبة واحدة
ولكنني والله كذلك
مثلبتي انني اترك حقي ولا اطالب به ممن خدعني والحمد لله عشت مستورا بعائلة وصلت 13 فردا
7 بنات
4 ذكور
وزوج وزوجة
علمت كل بناتي واولادي بعدهن في الجامعات
ومن بقي اما في الجامعة او ينتظر
نسي ان اقول ان لكل فرد في اسرتي حريته الخاصة فلا احد يتابع او يتلصص على آخر حتى لو ترك
مثلا جهازة مفتوحا وخرج
اسرتي ملتزمة جدا لا غناء
لا موسيقى .. لا افلام او مسلسلات .. وكل هذا ارتضوه أنفسهم بانفسهم
وانا اعتبر المنحرف الوحيد في الأسرة فانا اعشق الموسيقى ويعض الغناء ولكن لا احب التلفاز مطلقا
اطلت عليك سيدتي
لقلوبكم الفرح[/SIZE]
والله مهما كتبت قليل
ولكني سوف أبصم بالعشرة
لما تقدمه لمن يدخل بيتك
لأنني شعرت إنني في بيتي بين أهلي
فكرمك وفرحك لا يمكن نسيانه مطلقاً
أدامه الله عليكم بالخير والبركة
عمدتنا ,,كريم وأبو تيسير والوليد وفريد ونياز
ألا تبصمون معي!!!
والله مهما كتبت قليل
ولكني سوف أبصم بالعشرة
لما تقدمه لمن يدخل بيتك
لأنني شعرت إنني في بيتي بين أهلي
فكرمك وفرحك لا يمكن نسيانه مطلقاً
أدامه الله عليكم بالخير والبركة
عمدتنا ,,كريم وأبو تيسير والوليد وفريد ونياز
ألا تبصمون معي!!!
صباحكم فرح
تحية كبيرة لك أمي الغالية ..
أما أنا وقد طالت زيارتي في ذاك البيت العامر بالمحبة والطيب والكرم فقد عرفت الكثير الكثير .. ما يفوق ما قاله بكثير ..
وما خرجت إلا باكيا من ذلك البيت الكريم .. ولا أنسى نظرات الغالي ابنه أحمد وقد بكى لرحيلي ..
ورافقني بالإتصالات طوال رحلة عودتي ..
محمد ذيب سليمان كائن أبيض نقي وفي محب .. ومهما تحدثت عنه لا أقترب من جماله وروعته ..
شكرا لك ماما وأنا أبصم بقلبي وعقلي ويداي
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
يا حبيبي يا مقدم الحوار .. نحنا ما مشينا بصف الحيط ولكن فصل النت ..عندي
وبعدين أنا والعمدة يعني الأمير والعمدة شهود يعني خلاص الجلسة ما بدها أكثر من هيك ..
وهو لازم يعترف وإلا .....
صباحك محبة أستاذ قصي الغالي
الأمير الغالي..كريم الكريم...
كذلك كنتم شهود على جوده وكرمه الحاتمي..وانتم اهلاً لحفظالأسرار..رغم ان شاعرنا
الجميل لا يعترف بوجود اسرار..فساعة (الجد )عنده حانت...
محبتي يا امير
صباحك محبة ودفء ورضى .. أيها الأحب ..
أولا كأن النت يساعدك لقد فصل من عندي منذ البارحة فخلت الساحة لك ولتهديداتك .. وقد نسيت سهرتنا المطولة مع العمدة وقراءاتك من أوراق منفصلة مجموعة بكراس لونه أخضر .. كان موجود بغرفتك الفوقانية ( الصومعة ) هههههههههههه
ثانيا ياسيدي أنا طلبت أن تنشر ولكن لم أنشر من تلقاء نفسي ولدي ما أنشره ههههههه ولا تنسى مراسلاتنا على الفيس بوك والتي تحتوي قصائد رائعة لك
ثالثا العمدة يؤكد ذلك بقوله ألا نكفي أنا وكريم شهود
رابعا : من يهز الورد ليفوح عطره يظهر جمال الورد لا يبوح بالسر ..
فخفف وطأة هجومك الدفاعي وأنشر لنا ما تيسر من عذب القصائد ولا تجعلنا نعقد مجلس شورى أنا والعمدة وأبو تيسير وأستاذ قصي
أنت غالي غالي غالي ..
هههههههه...أعلم ان الزاد والوسادة ...لها مفعولها عند العمدة والأمير..فالعمدة قلبه
اخف من ريش حمامة...واعذب من قارورة عسل..والأمير..هو الأمير بكل صفات الفروسية
ولذا الجلسة مؤجلة..بل انا من المعارضين لها...لأن الورد لا يخفي عطره..والنبع الأصيل لا
لا يبخل بعذبه..والشجرة المثمرة لا تبخل بثمرها..اليس هذا هو شاعرنا الجميل محمد ذيب
سليمان...
والله مهما كتبت قليل
ولكني سوف أبصم بالعشرة
لما تقدمه لمن يدخل بيتك
لأنني شعرت إنني في بيتي بين أهلي
فكرمك وفرحك لا يمكن نسيانه مطلقاً
أدامه الله عليكم بالخير والبركة
عمدتنا ,,كريم وأبو تيسير والوليد وفريد ونياز
ألا تبصمون معي!!!
صباحكم فرح
نبصم ليس بالعشرة فقط ياست الكل
بل بعدد أصابع من دخل بيته
نعم للطيبة حدود ولتعلم بأننا صبرنا عليه مايقارب السنتين
هههههه..من يقرأ ردك ولا يعرفك يصدقك...
صبرت سنتين لترد له الجميل يا طيب...هكذا اعرفك
وما هذه الا مشاكسة محب...هههههههه
ليس للطيبة حدود عنده..وخاصة من كان عمدة.ومن كان امير
حدسي يقول..سيتحفنا شاعرنا الجميل..بقصيدة من دفاتره القديمة
وتلك التي همس فيها بأذن الأمير وعصفورتك تنصت اليهما..والأخرى
لهذا اللقاء...شو رأيك ابا صالح
محبتي..