أحيانا عندما أتأمل العواقب العظيمة التي تتمخض عن صغائر الأمور ..
أميل إلى التفكير في أنه لا وجود لصغائر الأمور
هذه العبارة لبروس بارتون
هل أنت من النوع الذي يتوخى الحذر و تقلقه جدا صغائر الأمور ..
أم أنك تترك الأمور على طبيعتها ولا تلقي لها بالا .. وإذا كنت تتصرف على هذا النحو أخبرني كيف تتلقى المفاجآت؟
وهل ثمة صغائر أدت إلى عواقب من أي نوع ؟
أبعد الله عنك الشر
نحن كبشر نقع أحيانا تحت تأثير ضغوط تحد من قدراتنا الفكرية والإبداعية
هل تعرضت لضغوط عرقلت تدفق أفكارك وما هو الأمر الذي يشكل بالنسبة لك قيدا سعيت للتحرر منه لتحرر بالتالي طاقاتك الإبداعية ؟
أقسمت أن
أقسمت أن:
وأنا على علم اليقينْ
أقسمت أن أنسى صلاة الخائفينْ
إلا بمحراب الهوى
فانا إمام العاشقينْ
أقسمت أن :
أرتاد حبّك والضلالهْ
أقسمت أن :
من كل كأس ٍأُترعت ألما وعشقاً
أرتوي حتى الثمالهْ
أحبيبتي.. والعمر يقضمنا معاً
والدهر سيّاف يجيد الرسم في هذا الجبينْ
هيا اخرجي وتوشَّحي بالياسمينْ
وتدثَّري بمدامعي
وتوسَّدي
شريان بوحي والأنينْ
فرعاءُ.. أضرمتِ الفؤاد من الجوى
وتوضأ الياقوت من جمر الشفاه الراعشاتِ
فأتقن اللون المرافق للحنينْ
أنتِ السّوادُ لمقلتي !
وأنا البياضُ ألفّهُ
فحذارِ أن تتمرَّدي
وأنا السهولُ المستفيضةُ
والروابي الخضر والغاب الحزينْ !
وأنا الجداول عارماتُ العشق
واللّهب الدفين ْ
هيّا اخلعي ثوب التمنّع
وامتطي صهوات حبي حرّةً من كل تزييفٍ ومَينْ
قومي كعنقاء الرماد
و حطّمي صَنَم الرجولة
لا تتيهي في الشمال أو اليمينْ !
كيف الأماني الذابلات ستتكي شغفاً على كتفِ الهوى
وتعود تشرق بالمفاهيم التي صدقت
وقالت كلَّ كرات الدهور
بأنني العشق المبينْ
تسترجع الأزمان خطفا خلف أقنعةِ السنينْ
أقسمت أن:
وأنا على علم اليقين
أقسمت أن أنسى صلاة الخاشعين
إلا بمحراب الهوى
فانا إمام العاشقينْ
نحن كبشر نقع أحيانا تحت تأثير ضغوط تحد من قدراتنا الفكرية والإبداعية
هل تعرضت لضغوط عرقلت تدفق أفكارك وما هو الأمر الذي يشكل بالنسبة لك قيدا سعيت للتحرر منه لتحرر بالتالي طاقاتك الإبداعية ؟
سأستأذنك صديقتي لتسبيق هذا السؤال عن ما قبله .. لأنه الأسهل هههه ..
حاليا جميع ما حولنا ضغوط تحد لا بل تقتل مقدراتنا الفكرية والإبداعبة .. وأقول لك : أنني أتعرض على عدد اللحظات لما يعرقل تدفق أفكاري وأحاول مجددا أسترجاع تركيزي .. طبعا غالبا ضغوط بسبب العمل والحياة اليومية .. وأهمها بسبب غلاظة بعض الذين يسمون أنفسهم أصدقاء .. ولا قيمة للوقت عندهم .. ويمتلكون الكثير من وسائل الإتصالات ويحبون سماع صوتي ههههههه ..
والعائق الأكبر الذي كان ينسف مقدرتي الفكرية والابداعية كانت زوجتي السابقة وسعيت جاهدا للخلاص والانفصال بالمعروف .. والحسنى والطيب ..
وها أنا وحيد ولا أشبع من وحدتي وأكاد حتى الآن لا أصدق أنني وحيد لكثرة اشتياقي لوحدتي ..
وأعتقد أنني سأستعيد بيئة الكتابة هذا الشتاء وأعود لها .. وأحلم أن يهطل الثلج .. حقا فأكتب وأكتب وأكتب ..
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
سأستأذنك صديقتي لتسبيق هذا السؤال عن ما قبله .. لأنه الأسهل هههه ..
حاليا جميع ما حولنا ضغوط تحد لا بل تقتل مقدراتنا الفكرية والإبداعبة .. وأقول لك : أنني أتعرض على عدد اللحظات لما يعرقل تدفق أفكاري وأحاول مجددا أسترجاع تركيزي .. طبعا غالبا ضغوط بسبب العمل والحياة اليومية .. وأهمها بسبب غلاظة بعض الذين يسمون أنفسهم أصدقاء .. ولا قيمة للوقت عندهم .. ويمتلكون الكثير من وسائل الإتصالات ويحبون سماع صوتي ههههههه ..
والعائق الأكبر الذي كان ينسف مقدرتي الفكرية والابداعية كانت زوجتي السابقة وسعيت جاهدا للخلاص والانفصال بالمعروف .. والحسنى والطيب ..
وها أنا وحيد ولا أشبع من وحدتي وأكاد حتى الآن لا أصدق أنني وحيد لكثرة اشتياقي لوحدتي ..
وأعتقد أنني سأستعيد بيئة الكتابة هذا الشتاء وأعود لها .. وأحلم أن يهطل الثلج .. حقا فأكتب وأكتب وأكتب ..
إذنك معك كريم
بعودتك كريم عادت البهجة للمكان
صباح الخير
في أحد حواراتك ذكرت ما يلي :
قد أقول أو أكتب قصيدة لسائق تاكسي وأنساها لكنني مؤمن أنها أدت رسالتها المرجوة وفق الحالة التي كنت بها بذاك الوقت
أبدا لا يعنيني نشر تلك القصيدة في صحيفة أو أن أتقاضى عليها مئة دولار لقاء استكتابها لا ولا ولا الأمر مختلف جدا
لحاء الشجر المتساقط هل يعاتب اللحاء الجديد الوليد .. هل يحاسبه على غياب أحرف أسماء العشاق التي كانت تملأه ؟ بالتأكيد لا
وهكذا شعري صديقتي
تأملتك طويلا كريم وازددت اعجابا بك
لكن أخبرني بصدق إذا لم يكن المتحدث هو أنت .. كيف سيكون تقييمك لهذا الشخص .. وهل ستلصق به صفة الجنون ولماذا ؟
وهل أستنتج مما ذكرته أن هنالك العديد من القصائد التي أدت غرضها يوما ما قد ذهبت دون رجعة ؟