جزيل الشكر والامتنان لأعضاء اللجنة الكرام على استجابتهم لدعوتنا
و قراءاتهم السخيّة
الأستاذ عمر
الدكتور أسعد
الأستاذ حامد
الأستاذ فريد
شكرا لكم ...
وشكرا لصاحبة النص الدكتورة غدير لأنها معنا
//
كما أتقدم بجزيل الشكر والامتنان لأحبتي (مع حفظ الألقاب)
سنا الياسر
سولاف هلال
ليلى بن صافي
سمية حسن
حضوركن يجعل من هذه الزاوية واحة خضراء
شكرا لكن
//
لازلنا في البداية ولازلنا ننتظر الأستاذ يوسف الحسن
ليترك لنا انطباعه عن النص
//
الشاعرتان الجميلتان روحا وحرفا كوكب البدري & وقار الناصر
قادمتان إلينا وفي جعبتهما بلا شك الكثير من الضوء
//
أستاذي العمر...لي عودة بإذن الله
لا تظن إني قد هربت...
آنستي المؤبدة أمل الحداد .. تحية وتقدير
أنيقة مثلك لايفوتها مافاتني ، لذا قررت الإحتماء بك
وتقديم شكري وامتناني للأساتذة أعضاء اللجنة الأكارم
وللمبدعات الرائعات المشاركات الـ ( سينات ) الثلاث والـ ( لام )
ألأستاذة سولاف هلال
ألأستاذة سنا ياسر
ألأستاذة ليلى بن صافي
ألأستاذة سمية حسن
أما هروبك فهو أمر متوقع ، لكنك - كالعادة - تهربين إلى الأمام
فالكر والفر عندك وجهان لوسام واحد أسمه التألق.
بانتظارك أيتها الشاعرة الرائعة
أما الشاعرتان المقتدرتان البهيتان وقار الناصر ، وكوكب البدري
فتأخرهما كتأخر العيد الأكبر .. يحمل الكثير من الفرح والمباهج.
جزيل الشكر والامتنان لأعضاء اللجنة الكرام على استجابتهم لدعوتنا
و قراءاتهم السخيّة
الأستاذ عمر
الدكتور أسعد
الأستاذ حامد
الأستاذ فريد
شكرا لكم ...
وشكرا لصاحبة النص الدكتورة غدير لأنها معنا
//
كما أتقدم بجزيل الشكر والامتنان لأحبتي (مع حفظ الألقاب)
سنا الياسر
سولاف هلال
ليلى بن صافي
سمية حسن
حضوركن يجعل من هذه الزاوية واحة خضراء
شكرا لكن
//
لازلنا في البداية ولازلنا ننتظر الأستاذ يوسف الحسن
ليترك لنا انطباعه عن النص
//
الشاعرتان الجميلتان روحا وحرفا كوكب البدري & وقار الناصر
قادمتان إلينا وفي جعبتهما بلا شك الكثير من الضوء
//
أستاذي العمر...لي عودة بإذن الله
لا تظن إني قد هربت...
الغالية أمل الحداد ...
لقد قمتي بما كنت سأفعل أراحكِ الله عزيزتي
وأنتظر قدوم البقية
همس الجنون
حين يتدفق الدمع ....
تغرق الروح بأنين الصمت
ألوذ بالفرار لغيمة جامحة
تتساقط رطب هامسة
يدنو من القلب
رجلٌ من عهد الأساطير
قابع خلف الجدران
يزلزل الكيان !!
يبعثر شقاوتي وجنوني
حينها ...!!!
أفقد سيطرتي على نفسي
وأغيب في غياهب سحبٍ كثيفة
أنصهر كالجليد
كما قطعة سكر في فوهة فنجان ...~!
د. غدير أحمد
أهنئك سيدتي على نصك الذى استحق الاختيار وبجدارة فكان لوحة أبدع الرسّام صنعها فسالت لها أقلامنا لما حوته من رقة مشاعر وسعة خيال وجمال أسلوب.
إختيار موفّق للعنوان يحمل من التشويق ما يجعل القارئ يقبل على النص دون تردد ،فكيف لا وقد جمعت بين الهمس والجنون ،فالاولى مبعث للسكينة والهدوء تتطلب حسن الاصغاء والثانية ضرب من الاضطراب النفسي ،صاحبه رفع عنه القلم .
سامحيني سيدتي أن أصول وأجول بين حروفك فقد راق لي التجوال لما لامسته من غنى في الصور الفارة من القاموس الرومنسي فرأيتك حالمة تهتفين بعالم الجمال والخير والحق وتلوذين من الواقع الذي لم يحقق لك ما ترغبين ،فتارة إلى الغيمة تلجئين وأخرى تغرقين الروح بالانين.وبين هذا وذاك يظل قلبك عالق بحبال الماضي حيث تمرحين وتسرحين غير آبهة بشيئ .يلفك حب وعشق أسطوري عاش بداخلك من آلاف السنين.
تحيتي وتقديري لحرفك الباذخ
ليلى بن صافي
الأخت الكبيرة عواطف
الأخت امل حداد
الأخ عمر مصلح
الأخوة أعضاء اللجنة
تحية واحتراما
موضوع يستحق منا التوقف عنده ملينا
ودراسته دراسة نقدية وافية للأستفادة منه .
عرج الأخ فريد وعلق على كاتبة الموضوع د. غدير
ثم جاء الناقد الكبير الأخ عمر ليغوص في ثنايا النص
محللا ومعلقا تحليلا جميلا ورائعا فأعطه للنص زخما
كبيرا وفهما واضحا .
فنحن نعلم بأن البكاء غالبا ما يرافقه صوت وهمهة
الا أن الكاتبة جعلته صامت بدءا ثم هربت من هذا الصمت
المطبق الى التمرد والجموحلتلقي بالقلب في أحضان رجل
ليس ككل الرجال وشبهته برجل قديم قدير على فعل الكثير
واذا بها اشبه بقطعة حلوى تذوي وهنا تناست نفسها معه
وكأنها في عالم أحر من السعادة .
بكلماتي المتواضعة ارجو ان اكون وفقت في الوقوف على النص
من جانب آخر .
تحياتي
تحياتي لكل من مرّ من هنا..
أعود لأقول...الأمر الذي لايختلف عليه أثنان...أن (همس الجنون) قد كتبتها أنثى
حتى وإن لم تذكر بين سطورها ذلك الرجل الأسطوري...ولكن الحروف كانت تنبض بقلب أنثى
بدأت بدمعة وانتهت بانصهار...وبقي الجنون هامسا مع دمعة
قد لا يعرف سرّها إلا الأنثى...
ولأن الخاطرة كما نعلم ترجمة لحالة شعورية متدفقة في لحظة لا تحتمل التأجيل
تمكنت الكاتبة وبكل بساطة إيصال فكرة النص إلينا دون عناء..
ولأننا هنا حول مائدة الحوار وبين أيدينا نص ثريّ بالمشاعر الأنثوية
جاءت بتلقائية محببة وسردية عفوية صادقة بعيدة عن الغموض المؤدي إلى تشتيت الفكرة
أحببتُ أن نتحاور قليلا حول فنيّة النص ...وسؤالي :
هل أوفى النص (همس الجنون) كل شروط الخاطرة من حيث صياغة الكلمات وبلاغة الاستعارات؟؟
نحن هنا لنتعلم ...
بانتظار رأي ورأي
مع تحيتي وتقديري
أعود لأقول...الأمر الذي لايختلف عليه أثنان...أن (همس الجنون) قد كتبتها أنثى
حتى وإن لم تذكر بين سطورها ذلك الرجل الأسطوري...ولكن الحروف كانت تنبض بقلب أنثى
بدأت بدمعة وانتهت بانصهار...وبقي الجنون هامسا مع دمعة
قد لا يعرف سرّها إلا الأنثى...
ولأن الخاطرة كما نعلم ترجمة لحالة شعورية متدفقة في لحظة لا تحتمل التأجيل
تمكنت الكاتبة وبكل بساطة إيصال فكرة النص إلينا دون عناء..
ولأننا هنا حول مائدة الحوار وبين أيدينا نص ثريّ بالمشاعر الأنثوية
جاءت بتلقائية محببة وسردية عفوية صادقة بعيدة عن الغموض المؤدي إلى تشتيت الفكرة
أحببتُ أن نتحاور قليلا حول فنيّة النص ...وسؤالي :
هل أوفى النص (همس الجنون) كل شروط الخاطرة من حيث صياغة الكلمات وبلاغة الاستعارات؟؟
نحن هنا لنتعلم ...
بانتظار رأي ورأي
مع تحيتي وتقديري
من جماليات المبدع
إثارة الجدل
لابمعناه التقليدي
بل باستنباط فكرة محايثة
أو استحضار سؤال
من جسد النص
لتسليط بقعة ضوئية على مساحة
غير واضحة للمتلقي
وهذا بعض ماتكنه المبهرة أمل الحداد
دام الجمال مزهواً بك آنستي المؤبدة.
أخفت الشاعرة هذه الهواجس تحت عنوان همس الجنون وكأنها
تعمل باللاوعي وهذا محال فان العواطف التي انسابت والمشاعر التي نضحت توحي بان العقل يشعر يحس بما حوله 0
ألدكتور النجار المتألق .. تحية وإجلال
لقد أثريتنا ببديع أفكارك سيدي
حيث اشتغلتَ على أكثر من مفصل بأناقة
لكني توقفت عند حدود مانسخته أعلاه
حيث ان التسامي هو احتيال من احتيالات اللاوعي
في بواكير نشأته ، ومن ثم يتخذ لبوساً عقلاني
لذا أقول .. أن اللاوعي والوعي شريكان في مشروع الألق.
لكمــا محبتي.
تحياتي لكل من مرّ من هنا..
أعود لأقول...الأمر الذي لايختلف عليه أثنان...أن (همس الجنون) قد كتبتها أنثى
حتى وإن لم تذكر بين سطورها ذلك الرجل الأسطوري...ولكن الحروف كانت تنبض بقلب أنثى
بدأت بدمعة وانتهت بانصهار...وبقي الجنون هامسا مع دمعة
قد لا يعرف سرّها إلا الأنثى...
ولأن الخاطرة كما نعلم ترجمة لحالة شعورية متدفقة في لحظة لا تحتمل التأجيل
تمكنت الكاتبة وبكل بساطة إيصال فكرة النص إلينا دون عناء..
ولأننا هنا حول مائدة الحوار وبين أيدينا نص ثريّ بالمشاعر الأنثوية
جاءت بتلقائية محببة وسردية عفوية صادقة بعيدة عن الغموض المؤدي إلى تشتيت الفكرة
أحببتُ أن نتحاور قليلا حول فنيّة النص ...وسؤالي :
هل أوفى النص (همس الجنون) كل شروط الخاطرة من حيث صياغة الكلمات وبلاغة الاستعارات؟؟
نحن هنا لنتعلم ...
بانتظار رأي ورأي
مع تحيتي وتقديري
شكرا سيدتي على هذا التواصل الثريّ وعلى جهودك المبذولة في سبيل إنجاح هذا المتصفح
عن نفسي أراه ناجحا بمجرد إقتراحه .
أما عن سؤالك الاخير حول شروط الخاطرة،فأرى أولا أن نعرّف الخاطرة حتى نتفق جميعا
أن كان هذا النص خاطرة أم جنس أدبي آخر بغض النظر عن جمالياته فهذا لا بفقده ما اتفقنا عليه من
إبداع وجمال معنا وأسلوبا وخيالا والدكتورة غدير مبدعة عن جدرة وإستحقاق ولا يختلف إثنان في ذلك
فرجاء على الكل إن يقدم تعريفا للخاطرة حتى يكون ميزان النقد واخدا وشكرا
تقديري سيدة أمل لمجهوداتك
ليلى