أنَّى للحب العيش تحت وطأة الشك والريبة؟
الحب ليس كلاما يُقال، بل نترجمه بأفعالنا..
ما عزّ عليك أن تُخل بعهدٍ وتدعو لوفاء قلبك منه يباب
من المؤلم.. أن يبكينا أشخاصا كانوا يوما مصدر سعادتنا!
تعال، نتفق.. أن نتبادل الأدوار أنا.. أنت وأنت.. أنا أنا أعيش بسعادةٍ وأنت حزينٌ مكلومٍ.. أنا أتقلّب على قلوب العباد وأنت تسأل الله أن يكفيني شر العباد.. أنت ترسل الرسائل لتطمئن وأنا أتجاهل.. لا أرد! قل لي: كيف أنت الآن؟! .........................
وتزهر مدن الحزن في قلبي حالما يتماطر شوقك
للخيانة، رائحة تزكم لها القلوب..