تحت الضوء (2) قصيدة النثر

مرور سريع لتحية القائمين على هذا الركن القيم
و تحية للحرف و صاحبه و لكم رواد الكلمة الرائعين هنا
لنا عودة إن شاء الله بصورة أكثر تفصيلا
كل المودة و التقدير لكم
عايده

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايده بدر     مرور سريع لتحية القائمين على هذا الركن القيم و تحية للحرف و صاحبه و لكم رواد الكلمة الرائعين هنا لنا عودة إن شاء الله بصورة أكثر تفصيلا كل المودة و التقدير لكم عايده

...........................
مبدعتنا الرائعة الأستاذة عايدة بدر
أهلاً بك
على صفحة تحت الضوء "قصيدة النثر"
شكراً لحضورك العطر
بانتظار مداخلاتك القيمة
محبتي

أحبتي
كتاب وأدباء وشعراء النبع الأفاضل
ننتظر مداخلاتكم
وتوقعاتكم لإسم كاتب\ة هذا النص الراقي

اشارككم التحايا لكم خالص امتناني
لكل مر هنا ألف باقة ورد
وتحياتي للوليد
ومودتي

خطاب حمل المزيد من الجمال ومن المشاعر النبيلة والصادقة
أخبرنا بمدى قلق المتحدث وأهمية المعني بالخطاب وهذا مالمسته
بوضوح حين رصدت جملا جاءت بصيغتي الأمر والنهي في آن

اركض سريعا
اجلب لي
تعال إليَّ
لا تجرجرنا
لا تتعثر بحجر
لا تمهل الوقت
لا تغني له
لا تشعل على موائد
ونحن نعرف إن النهي والأمر حين يخرجان من معناهما الحقيقي إلى المعنى المجازي
تتعدد فيهما الأغراض البلاغية والتي تعرف من سياق الكلام كـ الإشفاق والنصح والإرشاد والإلتماس .
ولقد وجدت الكاتبة قد أكدت هذه الأغراض وبـ وعي تام وبـ براعة

-----------------------
هي قراءة متواضعة لجانب من جوانب النص المتعددة
وسأتابع معكم القراءات الأخرى وذلك لمزيد من الضوء

للكاتبة عايدة بدر ألف تحية وألف سلام

مواءمة تعبيرية تدبيرية بين الطبيعة المادية والروحية بطريقة فنية خلابة ساحرة تدهش القلب المتأمل السارح في خبايا البلاغة والبراعة والجمال تقرأ مرات عديدة وتكشف في كل مرة زوايا لم تكن موجودة في الذهن دام الإبداع العظيم لروحك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالناصرطاووس     اشارككم التحايا لكم خالص امتناني لكل مر هنا ألف باقة ورد وتحياتي للوليد ومودتي

.........................
أخي الغالي الأستاذ عبد الناصر طاووس
تحية عطرة
لحضورك الجميل
ننتظر مداخلاتك القيمة
محبتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الشيخ ناصر     خطاب حمل المزيد من الجمال ومن المشاعر النبيلة والصادقة أخبرنا بمدى قلق المتحدث وأهمية المعني بالخطاب وهذا مالمسته بوضوح حين رصدت جملا جاءت بصيغتي الأمر والنهي في آن اركض سريعا اجلب لي تعال إليَّ لا تجرجرنا لا تتعثر بحجر لا تمهل الوقت لا تغني له لا تشعل على موائد ونحن نعرف إن النهي والأمر حين يخرجان من معناهما الحقيقي إلى المعنى المجازي تتعدد فيهما الأغراض البلاغية والتي تعرف من سياق الكلام كـ الإشفاق والنصح والإرشاد والإلتماس . ولقد وجدت الكاتبة قد أكدت هذه الأغراض وبـ وعي تام وبـ براعة ----------------------- هي قراءة متواضعة لجانب من جوانب النص المتعددة وسأتابع معكم القراءات الأخرى وذلك لمزيد من الضوء للكاتبة عايدة بدر ألف تحية وألف سلام

.........................
مبدعنا الجميل الأستاذ حسن الشيخ ناصر
نعم
النص مليء بالعبارات والصور المجازية
وهذا يحسب للكاتب
أشكرك على مداخلتك التي أثرت الموضوع
وسيعلن الكاتب\ة عن نفسه\ا عند لحظة معينة
تحياتي العطرة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامر الخطيب     مواءمة تعبيرية تدبيرية بين الطبيعة المادية والروحية بطريقة فنية خلابة ساحرة تدهش القلب المتأمل السارح في خبايا البلاغة والبراعة والجمال تقرأ مرات عديدة وتكشف في كل مرة زوايا لم تكن موجودة في الذهن دام الإبداع العظيم لروحك

..................
شاعرنا الجميل الأستاذ سامر الخطيب
شكراً لهذه المداخلة المختصرة ولكنها مركزة
دام حضورك العطر
تحياتي العطرة

أحبتي

أسعد الله مساءكم والسلام عليكم

أعتذر عن عدم حضوري مبكرا هنا لمسائل فنية تتعلق بضعف الاشارة العنكبوتية


ان النص الذي فرأته يحمل من عنوانه صورة الهروب من المواجهة والاستسلام للقدر وقد جاءت عبارتا المطلعين الأول والثاني متوافقتين للعنوان وهما اركض سريعا ، ولا تمهل ، لقد رسم لنا صاحب النص حالة التشاؤم التي تغلغلت في عقله وقلبه بمعنى

انها مستمدة من الوعي الذي اتكأ على اللاوعي وقد وظف اللغة توظيفا عكست لنا هذه الحالة مثل مشعثة الصوت والنهر الأسود ووقت كسول وخطوات متثافلة وكأن الدنيا خلت مما يسر ويبهج فعلا أزيز الحزن وطغى شبح الخوف ومع كل هذا لم يخل النص من صور

جميلة يحمل البعض منها ايحاءات معبرة فقد جمع بين االشيء وضده مما يعطي جمالية للصورة ويمنحها شحنات حركية مثل قوله لاتغني له بصمت الغياب وقلبه انقى من تلك الالون الصدئة فصدأ الالوان له دلالات بعيدة ومع جمال هذه الصور وبداعة المقاربة بين المتضادات جاء النص تقريريا أفسدت مباشرته حلاوة مارسم الكاتب وأرى ان الموت هو رمز لكل دمار ولكل مايخالف ناموس الحياة فهو لايعني هنا نهاية الاحياء بل يعني نهاية دور التفاعل الايجابي مع الحياة فالاحياء الذين يقدمون رجلا ويؤخرون اخرى هم موتى قبلوا بالذل واستكانوا لقدرهم

ارجو ان تكون قراءتي قد نالت استحسانكم