عادل اللفتاوي الأخ والصديق تعانق النجوم بخريدتك التي سمقت كنخيل العراق وكان بطلها نخلة سامقة ايضا وجاءت القصيدة بنفس السموق توقفت عند هذا البيت وليس الوحيد ولكنني توقفت على معناه الجميل رغم بساطته من ألفِ جرحٍ كانَ ينْزفُ شعـرهُوالّظامئونَ سعوا لكسـرِ جـرارهِنعم ما قلت الا حقا ولكنهم لو كسرو جرة واحدة فانها سوف تنزف شعرا جميلا يغرقهم بطيبه وشذاه شكرا ايها الحبيب فقد كنت رائعا
الشاعر الجميل عادل الفتلاوي ليس مستبعداً على شاعر قدير وناقد حصيف مثلك أن يأتي بمثل هذا الشعر المتين بنائه المكين فنائه بما يمتلكه من ثراء لغة وفكر ناضج وخيال واسع ومكنة من أغراض البيان والبلاغة بوركت صديقي الجميل أستاذ عادل وقلمك النبيل وخالص محبتي وتقديري