في خزين كل منا ذكريات الشباب وما يسمى الحب الأول والجارة وبنت الحارة وهي جزء من الثقافة الشرقية
وتتشابه هذه النظرة لكلا الجنسين ..ولتعقيدات مجتمعية قاصرة دائما لا يكتب النجاح لجموح وعاطفة الشباب
ان تتوج بالواقعية إنما مكانها خزين الذاكرة ..مع مرور الزمن ومتغرياته تبقى طرية الصورة في ذهن كليهما
بمعنى ..صورة الحب الأول بتلك النظارة والتوهج الشبابي ..ويبقى من الناحية السيكلوجية في الحنين للطفولة
ومرحلة النضوج يجتر وتجتر الذاكرة تلك المرحلة ..الجميل في هذه القصة المكتملة البنيان سردا وفكرة انها
تطرح فكرة مجتمعية كثيرا ما نتجنبها ومن المحرمات في عالم باطني يقيد النفس في التحليق ...
والجميل في هذه القصة واقعيتها ..عندما نجد المتغيرات ليست كأحلام الشباب والطفولة ..نحن والأخر بذات المركب
علينا أن نقدر ان الماضي شيء لا يشبه الحاضر والتعامل مع الحاضر بحس انساني مجتر من الماضي في جماليته وليس
في شخوصه واحلامه ....القراءة للنص في فكرته الرائعة تعالج حالة سيكلوجية مجتمعية تؤثر على العلاقة الأسرية وهي ليست دعوة لإلغاء الذاكرة
كما هو ظاهر في القفلة بقدر ما تدعوا للواقعية وإن الحاضر ليس بذاك الماضي والأحلام شيء ..والواقع شيئا أخر علينا التعامل معه بالوفاء والحرص
وأن تكون الذاكرة للتاريخ وغير معطلة للحاضر
البنيان رائع ..والقفلة رائعة أدت غرض القصة وفكرتها وكان السرد ممتع ..من القصص القصيرة الرائعة
ومن اروع ما قرأت من القصص القصيرة ببعدها الإجتماعي والوجداني والأسري ..
متمنيا للصديقة الغالية الثناء ادارة موفقة وهي الأديبة المقتدرة
مع تحياتي لكاتب النص الجميل هذا ..وتحياتي للجميع
في خزين كل منا ذكريات الشباب وما يسمى الحب الأول والجارة وبنت الحارة وهي جزء من الثقافة الشرقية
وتتشابه هذه النظرة لكلا الجنسين ..ولتعقيدات مجتمعية قاصرة دائما لا يكتب النجاح لجموح وعاطفة الشباب
ان تتوج بالواقعية إنما مكانها خزين الذاكرة ..مع مرور الزمن ومتغرياته تبقى طرية الصورة في ذهن كليهما
بمعنى ..صورة الحب الأول بتلك النظارة والتوهج الشبابي ..ويبقى من الناحية السيكلوجية في الحنين للطفولة
ومرحلة النضوج يجتر وتجتر الذاكرة تلك المرحلة ..الجميل في هذه القصة المكتملة البنيان سردا وفكرة انها
تطرح فكرة مجتمعية كثيرا ما نتجنبها ومن المحرمات في عالم باطني يقيد النفس في التحليق ...
والجميل في هذه القصة واقعيتها ..عندما نجد المتغيرات ليست كأحلام الشباب والطفولة ..نحن والأخر بذات المركب
علينا أن نقدر ان الماضي شيء لا يشبه الحاضر والتعامل مع الحاضر بحس انساني مجتر من الماضي في جماليته وليس
في شخوصه واحلامه ....القراءة للنص في فكرته الرائعة تعالج حالة سيكلوجية مجتمعية تؤثر على العلاقة الأسرية وهي ليست دعوة لإلغاء الذاكرة
كما هو ظاهر في القفلة بقدر ما تدعوا للواقعية وإن الحاضر ليس بذاك الماضي والأحلام شيء ..والواقع شيئا أخر علينا التعامل معه بالوفاء والحرص
وأن تكون الذاكرة للتاريخ وغير معطلة للحاضر
البنيان رائع ..والقفلة رائعة أدت غرض القصة وفكرتها وكان السرد ممتع ..من القصص القصيرة الرائعة
ومن اروع ما قرأت من القصص القصيرة ببعدها الإجتماعي والوجداني والأسري ..
متمنيا للصديقة الغالية الثناء ادارة موفقة وهي الأديبة المقتدرة
مع تحياتي لكاتب النص الجميل هذا ..وتحياتي للجميع
و دوما تعطي النص
حقه في التحليل
ما له و ما عليه
فالقراءة كما الكتابة فن
قلب واع و أذن مصغية