وتحية للمبدعَيْن القاصة المتميزة سولاف هلال والفنان والأديب المتميز عمر مصلح لفكرة الموضوع اولا وللنّص الذي وقع عليه إختيارهما
هذا النّص أجده محاكمة من نوع صعب ..
محاكمة التّاريخ والسّلطات التي صنعت هذه الجريرة التي ادت إلى أن يكون فقدان الصّديق ندبة تؤرق الضّمير ولا تؤرق الجوع الذي صنعه الطّغاة
هذه المحاكمة تمكن القاص والشّأعر المبدع أنمار رحمة الله أن يجعلنا نلاحق تفاصيله وأن تشنقنا بعض العبارات ( بلا رحمة ) على أعمدة خياله الخصب المتكيء على جرح النّخيل
بل وتمكن من أبتكار عبارات تخصّه وحده لكنها تبقى عالقة في ذهن المتلقي ، مثل عبارة : سوف نأكل حتى نموت من الشبع..
لذلك لاأملك الا ان أحيي القاص والشّاعر المبدع أنمار رحمة الله ومزيدا من القصص التي تشبع نهمنا للقراءة
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
وتحية للمبدعَيْن القاصة المتميزة سولاف هلال والفنان والأديب المتميز عمر مصلح لفكرة الموضوع اولا وللنّص الذي وقع عليه إختيارهما
هذا النّص أجده محاكمة من نوع صعب ..
محاكمة التّاريخ والسّلطات التي صنعت هذه الجريرة التي ادت إلى أن يكون فقدان الصّديق ندبة تؤرق الضّمير ولا تؤرق الجوع الذي صنعه الطّغاة
هذه المحاكمة تمكن القاص والشّأعر المبدع أنمار رحمة الله أن يجعلنا نلاحق تفاصيله وأن تشنقنا بعض العبارات ( بلا رحمة ) على أعمدة خياله الخصب المتكيء على جرح النّخيل
بل وتمكن من أبتكار عبارات تخصّه وحده لكنها تبقى عالقة في ذهن المتلقي ، مثل عبارة : سوف نأكل حتى نموت من الشبع..
لذلك لاأملك الا ان أحيي القاص والشّاعر المبدع أنمار رحمة الله ومزيدا من القصص التي تشبع نهمنا للقراءة
حرف الحرير .. طبت منى
لمرورك رذم خاص
فتأشيرك للمسببات والجماليات
ومضات تعرف الجهة
وبصمة إعجابك
تبهجنا
وتحية للمبدعَيْن القاصة المتميزة سولاف هلال والفنان والأديب المتميز عمر مصلح لفكرة الموضوع اولا وللنّص الذي وقع عليه إختيارهما
هذا النّص أجده محاكمة من نوع صعب ..
محاكمة التّاريخ والسّلطات التي صنعت هذه الجريرة التي ادت إلى أن يكون فقدان الصّديق ندبة تؤرق الضّمير ولا تؤرق الجوع الذي صنعه الطّغاة
هذه المحاكمة تمكن القاص والشّأعر المبدع أنمار رحمة الله أن يجعلنا نلاحق تفاصيله وأن تشنقنا بعض العبارات ( بلا رحمة ) على أعمدة خياله الخصب المتكيء على جرح النّخيل
بل وتمكن من أبتكار عبارات تخصّه وحده لكنها تبقى عالقة في ذهن المتلقي ، مثل عبارة : سوف نأكل حتى نموت من الشبع..
لذلك لاأملك الا ان أحيي القاص والشّاعر المبدع أنمار رحمة الله ومزيدا من القصص التي تشبع نهمنا للقراءة
تحية لك أستاذة كوكب
هي محاكمة بالفعل لكل ماهو جائر لكل جريمة يدفع ثمنها الأبرياء
وهي محاكمة للنفس القاضي فيها هو الضمير
الموت يطهر النفس من كل غرائزها لكن الضمير يجعل المخطئ يموت ألف مرة في اليوم
كل الأشياء تزول بحلوها ومرها كل المتع إلى زوال إلا ضمائرنا تبقى حية لا تزول ولا تموت وإن أعمينا بصيرتنا ذات يوم
نحن نخشى الموت لأننا نخشى العقاب
لكن إذا ما أدركنا أننا نقوم بمحاسبة أنفسنا بأنفسنا لنطهرها حينها لن نخشى الموت
شكرا لمداخلتك كوكب وضعت يدك على محاور مهمة في النص
تقديري ومحبتي
هذا النّص أجده محاكمة من نوع صعب ..
محاكمة التّاريخ والسّلطات التي صنعت هذه الجريرة التي ادت إلى أن يكون فقدان الصّديق ندبة تؤرق الضّمير ولا تؤرق الجوع الذي صنعه الطّغاة
تحياتي الكبيرة لك سيدتي وشكرا لهذه القراءة اللطيفة
بالفعل انا وضحت جانبا من الهم الذي تعانيه كل الشعوب في حالات مشابهة
ووضحت اللاجدوى وانتصار الجوع حيث اعتبرته عدوا اخطر من العدو الرئيسي المُحارَب
حين قلت (فلمْ نحاربْ في تلكَ الكتيبة عدواً إلا الجوع، وقد هـُزِمْنا شرَّ هزيمة.)..هكذا وبهذه العبارة وضحت ان الكثير من المواضع هنا وهناك في العالم لم تحارب يوما ولم تطلق رصاصة على عدو مُجسم. هي محاكمة ..اتفق معك ..لكن هذا المعنى هو جزء من الدائرة الكبيرة لمعان شتى اخرى متلاحمة ومتصلة في الوقت ذاته تحياتي وكل الود لك
التوقيع
أتزهر في روحي حدائقُ جنةٍ
ثلاثونها المسكينُ كالطفل يقبعُ
أستاذي القدير عمر شكرا لأختيارك هذا النص الرائع ... والذي يستحق حقا أن يكون في هذه الزاوية
" ليلة ضاع فيها الرغيف "
سُرق الرغيف وسرقت معه حياة ذاك الجائع واصطحبت معها قهرا وألما وسخطا ولكن حبه لصديقه وثقته كانت باقية حتى حطت أسراب الملائكة وحملت روحه معها
سُرق الرغيف ..وسُرقت معه راحة البال .. كما سَرقت لحظتها النفس الأمارة بالسوء أجمل الذكريات والإخلاص والوفاء الذي جمع الصديقين
سُرق وأُكل في لحظة ولكنه خلف عمرا من الندم والألم والغصة التي لم ولن تفارق ذاك الشاب والعجوز
سرق وأسكت معدة خاوية .. ولكنه ترك الروح جائعة إلى صديق ..إلى زمن جميل كانت الأبتسامة فيه تساوي الكثير من الفرح
نص مدهش بكل ما فيه احتوى على عبارات لا زلت أرددها حتى الآن :
-لا يهمنا اسمه، فالأسماء لوحات رخام نخفي تحتها قبورَ الأرواح : حقا فما قيمة الأسماء في زمن كان يموت فيه صابر أو أحمد أو .. أو.. جوعا ...
- "سوف نأكل حتى نموت من الشبع": الأمل الكبير وسطوة الجوع التي جعلت الرغبة في الشبع حتى الموت كما كان للجوع قدرة لأخذهم نحو الموت وكأن الكاتب هنا بنتقم من الجوع بهذه العبارة
- ثم توجَّه للصلاة شاكراً ربَه على ديمومة ِالحياة، كنتُ أراقبه عن كثب، فقد أوصاني ألاَّ أفارقَ الحقيبة، وخصوصاً أن فيها بعضَ ما يملكُ من أشياء، وأهمها رغيفُ الخبز الثمين.
توجه لشكر ربه على نعمة الحياة فرغيف الخبز هنا يساوي حياة
-بدأ يفقدُ أعصابَه/يشتم/يبصق /يلعن سارقَ الرغيف،: وهنا شعور من مدت له يد العون حين غرق وفي لحظة تركته يغرق ولا أمل للإنقاذ بل الغرق والموت فقط
-عالمٍ انقرضَ فيه الجوع والحسد والأنانية: فلا جوع بعد الآن ولا بحث عن ماديات أصبحت أساسية في زمن الجوع ..ولا حسد أخ لأخيه لأنه أعطي نعمة لم ينلها هو ولا أنانية بسرقة حياة صديق ليعيش هو
نص مدهش لم يخلو من التشويق والمفاجأة ، لم أتوقع أن تكون النهاية هكذا تفاجئت كثيرا وحزنت أكثر
ووجدتني أسأل بصوت مرتفع بعد انتهائي
لم هكذا ؟ لم فعلت ذلك ؟ ألم يعرض عليك أن تقتسما الرغيف وأنت رفضت ؟ لم تسببت بموته ؟
تم تذكرت المثل القائل : الجوع كافر
أستاذي أنمار رحمة الله أحييك على هذا النص الرائع وهذه الفكرة الجميلة جدا
أستاذي القدير عمر شكرا لأختيارك هذا النص الرائع ... والذي يستحق حقا أن يكون في هذه الزاوية
" ليلة ضاع فيها الرغيف "
سُرق الرغيف وسرقت معه حياة ذاك الجائع واصطحبت معها قهرا وألما وسخطا ولكن حبه لصديقه وثقته كانت باقية حتى حطت أسراب الملائكة وحملت روحه معها
سُرق الرغيف ..وسُرقت معه راحة البال .. كما سَرقت لحظتها النفس الأمارة بالسوء أجمل الذكريات والإخلاص والوفاء الذي جمع الصديقين
سُرق وأُكل في لحظة ولكنه خلف عمرا من الندم والألم والغصة التي لم ولن تفارق ذاك الشاب والعجوز
سرق وأسكت معدة خاوية .. ولكنه ترك الروح جائعة إلى صديق ..إلى زمن جميل كانت الأبتسامة فيه تساوي الكثير من الفرح
نص مدهش بكل ما فيه احتوى على عبارات لا زلت أرددها حتى الآن :
-لا يهمنا اسمه، فالأسماء لوحات رخام نخفي تحتها قبورَ الأرواح : حقا فما قيمة الأسماء في زمن كان يموت فيه صابر أو أحمد أو .. أو.. جوعا ...
- "سوف نأكل حتى نموت من الشبع": الأمل الكبير وسطوة الجوع التي جعلت الرغبة في الشبع حتى الموت كما كان للجوع قدرة لأخذهم نحو الموت وكأن الكاتب هنا بنتقم من الجوع بهذه العبارة
- ثم توجَّه للصلاة شاكراً ربَه على ديمومة ِالحياة، كنتُ أراقبه عن كثب، فقد أوصاني ألاَّ أفارقَ الحقيبة، وخصوصاً أن فيها بعضَ ما يملكُ من أشياء، وأهمها رغيفُ الخبز الثمين.
توجه لشكر ربه على نعمة الحياة فرغيف الخبز هنا يساوي حياة
-بدأ يفقدُ أعصابَه/يشتم/يبصق /يلعن سارقَ الرغيف،: وهنا شعور من مدت له يد العون حين غرق وفي لحظة تركته يغرق ولا أمل للإنقاذ بل الغرق والموت فقط
-عالمٍ انقرضَ فيه الجوع والحسد والأنانية: فلا جوع بعد الآن ولا بحث عن ماديات أصبحت أساسية في زمن الجوع ..ولا حسد أخ لأخيه لأنه أعطي نعمة لم ينلها هو ولا أنانية بسرقة حياة صديق ليعيش هو
نص مدهش لم يخلو من التشويق والمفاجأة ، لم أتوقع أن تكون النهاية هكذا تفاجئت كثيرا وحزنت أكثر
ووجدتني أسأل بصوت مرتفع بعد انتهائي
لم هكذا ؟ لم فعلت ذلك ؟ ألم يعرض عليك أن تقتسما الرغيف وأنت رفضت ؟ لم تسببت بموته ؟
تم تذكرت المثل القائل : الجوع كافر
أستاذي أنمار رحمة الله أحييك على هذا النص الرائع وهذه الفكرة الجميلة جدا
أستاذي القدير عمر شكرا لأختيارك هذا النص الرائع ... والذي يستحق حقا أن يكون في هذه الزاوية
" ليلة ضاع فيها الرغيف "
سُرق الرغيف وسرقت معه حياة ذاك الجائع واصطحبت معها قهرا وألما وسخطا ولكن حبه لصديقه وثقته كانت باقية حتى حطت أسراب الملائكة وحملت روحه معها
سُرق الرغيف ..وسُرقت معه راحة البال .. كما سَرقت لحظتها النفس الأمارة بالسوء أجمل الذكريات والإخلاص والوفاء الذي جمع الصديقين
سُرق وأُكل في لحظة ولكنه خلف عمرا من الندم والألم والغصة التي لم ولن تفارق ذاك الشاب والعجوز
سرق وأسكت معدة خاوية .. ولكنه ترك الروح جائعة إلى صديق ..إلى زمن جميل كانت الأبتسامة فيه تساوي الكثير من الفرح
نص مدهش بكل ما فيه احتوى على عبارات لا زلت أرددها حتى الآن :
-لا يهمنا اسمه، فالأسماء لوحات رخام نخفي تحتها قبورَ الأرواح : حقا فما قيمة الأسماء في زمن كان يموت فيه صابر أو أحمد أو .. أو.. جوعا ...
- "سوف نأكل حتى نموت من الشبع": الأمل الكبير وسطوة الجوع التي جعلت الرغبة في الشبع حتى الموت كما كان للجوع قدرة لأخذهم نحو الموت وكأن الكاتب هنا بنتقم من الجوع بهذه العبارة
- ثم توجَّه للصلاة شاكراً ربَه على ديمومة ِالحياة، كنتُ أراقبه عن كثب، فقد أوصاني ألاَّ أفارقَ الحقيبة، وخصوصاً أن فيها بعضَ ما يملكُ من أشياء، وأهمها رغيفُ الخبز الثمين.
توجه لشكر ربه على نعمة الحياة فرغيف الخبز هنا يساوي حياة
-بدأ يفقدُ أعصابَه/يشتم/يبصق /يلعن سارقَ الرغيف،: وهنا شعور من مدت له يد العون حين غرق وفي لحظة تركته يغرق ولا أمل للإنقاذ بل الغرق والموت فقط
-عالمٍ انقرضَ فيه الجوع والحسد والأنانية: فلا جوع بعد الآن ولا بحث عن ماديات أصبحت أساسية في زمن الجوع ..ولا حسد أخ لأخيه لأنه أعطي نعمة لم ينلها هو ولا أنانية بسرقة حياة صديق ليعيش هو
نص مدهش لم يخلو من التشويق والمفاجأة ، لم أتوقع أن تكون النهاية هكذا تفاجئت كثيرا وحزنت أكثر
ووجدتني أسأل بصوت مرتفع بعد انتهائي
لم هكذا ؟ لم فعلت ذلك ؟ ألم يعرض عليك أن تقتسما الرغيف وأنت رفضت ؟ لم تسببت بموته ؟
تم تذكرت المثل القائل : الجوع كافر
أستاذي أنمار رحمة الله أحييك على هذا النص الرائع وهذه الفكرة الجميلة جدا
تقبلوني جميعا
تحيتي وتقديري
.
.
.
" السنا "
الغالية سنا ياسر
نص الأستاذ أنمار قابل للقراءة من عدة زوايا وهذا هو سر اشتغاله الرائع على هذا النص
أما القفلة فكان لا بد أن تأتي على هذا الشكل الصادم وهذا ما نجح به الأديب رحمة الله
شكرا لمداخلتك الرائعة سنا
كوني بالجوار دائما
محبتي