مقهى نون النسوة

أبقت وصبئت بإختيارك أيها الفارس ..فأنا لا أشرب من مشاريب المقاهي لأنني أحمل مشروبي معي ..ومستعد أن أقاسمك خمرتي ولا بأس بإستضافة مرشدي المصلح على خمرتنا ليجود من مكنونات ذاته أعمقها ..وكم يشرفني منادمة الشعراء ومجالسة النبلاء ومرافقة الفرسان أمثالك
لي أمنية بهذه الليالي الشريفة يا محمد أرجو الله أن تتحقق بأقرب وقت ..وهي أن نجلس معا في الواقع بأقرب وقت .
وفقك الله وأنا فخور بك وبصداقتك ومحبتك للمعرفة والشعر وكم شرفني وأسعدني إختيارك طاولتي في المقهى ..
أسعدك الله ونولك ما فيه الخير لك أيها النجيب اللبيب الأريب الأديب .

ما أروعك أخي أ.عمر وما أروع هذا السيناريو الممتع والله كأني داخل هذه المشاهد الجميلة الفكهة والمعبّرة ،لكني لست أنا هنا هههه فأنا بسيط ولا أرفض لأصدقائي شيئًا فكيف بالشعر وإن اختلفت أغراضه فهو سجل لأروع الدقائق وأسعدها في أسعد العقول وأروعها فحبي له يجعلني أرحب بأي غرض يقال شرط أن يكون متمكنًا من لغته وسبكه وحبكته ،حركت المياه فصار الوضوء ممكنًا ،كلّ الإمتنان وأزكى التحايا لك ولجميع الأخوة والأخوات .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى أمين     ليلى المسكينة تقف منبهرة أما سيلان الحروف وبلاغة الكلمات، تفكر حينا فتشد الرحال إلى حيث العمروعالمه السحري بين أحضان نبعنا الغالي. آه من أفكارك أيها المبدع؛ أين أنا منك؟! هل ألحق بركب قافلةحروفك؟!!! لا أظن !! ماما عواطف الغالية لا تكفي كلمات الشكر على أنها تحملتنا وصبرت على تدللنا، أعترف أنني لازلت بين أحضانها طفلة كم أنا ثرثارة.... آسفة سأحضر القهوة للجميع حتى لمن هم خلف الزجاج. أخي عمر أظنك تحبها سادة.... أما أخي كريم فتقديمي له طلبه مرهون بمسحه للروج من على الزجاج فأنا لست مستعدة للوم قوارير المقهى

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي     ما أروعك أخي أ.عمر وما أروع هذا السيناريو الممتع والله كأني داخل هذه المشاهد الجميلة الفكهة والمعبّرة ،لكني لست أنا هنا هههه فأنا بسيط ولا أرفض لأصدقائي شيئًا فكيف بالشعر وإن اختلفت أغراضه فهو سجل لأروع الدقائق وأسعدها في أسعد العقول وأروعها فحبي له يجعلني أرحب بأي غرض يقال شرط أن يكون متمكنًا من لغته وسبكه وحبكته ،حركت المياه فصار الوضوء ممكنًا ،كلّ الإمتنان وأزكى التحايا لك ولجميع الأخوة والأخوات .

ألروعة تكمن بحضورك المتميز شاعري الجميل.
أما موقفك في الحوارية، فهو مقصود، لإثارة موضوع.. وأنا متأكد من أنك ليس كماورد.
لك باقات ورد ومحبة.

اختيار طاولتك شرف ملكي ومنادمتك معرفة وجمال لكني مازلت اثمل بقدح الشاي.
معرفتك يا سيدي تجعلني ازهو بنفسي واغتال على صحبي لأنك كنز معرفي وادبي وأخلاقي.
وسابقى تلميذكم انت ومعلمي عمر مصلح ما حييت.
استاذي الكبير كريم سمعون(ع).

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الفارس     اختيار طاولتك شرف ملكي ومنادمتك معرفة وجمال لكني مازلت اثمل بقدح الشاي. معرفتك يا سيدي تجعلني ازهو بنفسي واغتال على صحبي لأنك كنز معرفي وادبي وأخلاقي. وسابقى تلميذكم انت ومعلمي عمر مصلح ما حييت. استاذي الكبير كريم سمعون(ع).

ونحن نتزين بحضورك لدماثة أخلاقك ورفعة ذائقتك وسمو مقامك وسماحة نفسك وعلو قدرك وطيب روحك أيها النبيل
لقول الامام علي كرم الله وجهه..لا تزهد في الراغب فيك ولا ترغب بالزاهد فيك ..
فإن كنت بنا راغبا فإن مكانك قمم هاماتنا وقلوبنا لك محتوى .
فأنا ومرشدي المصلح حفظه الله نسير وفق منهج وشعارنا ..المحبة والحرية
والمحبة هي الإيمان أبها الفارس و أن لا تمتلك آلية الكره بتاتا فلقد روى الحديث القدسي إن الله قال. السموات والأرض لم تسعني إنما يسعني قلب المؤمن.....إلخ والقلب لا يتسع لسيارات وكراسي وطاولات ووو القلب لا يتسع سوى المحبة فإذا كان قلب المؤمن حرم الله فالله محبة
كما كان سيدنا المسيح عليه السلام ..حين يبدأ خطابه إن كان مكتوبا أو شفهيا يقول ..الله محبة.. كالبسملة عندنا
وأما الحرية .. فهي أيضا الإيمان ..وهي أن تؤمن بحق الآخر كإيماتك بحقك ..آيا كان هذا الآخر انسان حيوان شجر حجر وقبل اتخاذ اي قرار يجب ان تضع نفسك مكان هذا الآخر فنحن ايضا بنظر هذا الآخر نساوي آخر
عندما تكون هكذا يا فارسي النبيل تكون قد وضعت قدمك بأولى خطوات الجمال فلا ترى من الحياة سوى الجمال وتعتاد مجسات حواسك على استقطاب الجمال فقط من لون وطعم وريح وذوق وسمع.... فتنمو روحك على الجمال فقط من هنا تصبح الحياة جميلة لأنها كما تراها أعيننا فلو كانت أعينا جميلة
سنرى الحياة جميلة ويحدث ما ندعوه ( الرضى والقناعة ) والتسليم لقضاء الله وقدره
اعلم حفظك الله أيها النبيل إن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر فلا يغويك متاعها الزائل وانظر لمن قبلك من ملوك وأباطرة وقياصرة وفراعنة ولقد قال أحد مرشدينا اسمه مخائيل نعيمة رحمه الله ..قل ما أملكه ..قل ما يملكني زاد ما أملكه زاد ما يملكني ..زاد ما أملكه قل قدري ..قل ما أملكه زاد قدري .
أتمنى أن لا تفهم من كلامي الزهد لدرجة ترك الدنيا والعمل ..لا مطلقا فالعمل والسعي وكسب المال حق وواجب وفرض كما قال الامام علي .. اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا وأعمل لآخرتك كأنك تموت غدا ..
لذلك يجب أن نبقى بحالة تأهب للموت ولا نغضب الله ونبقى أنفسنا قمة في النزاهة والشفافية والبراءة
وهنا تبدا مرحلة التلاصق مع الذات وهي قمة الصدق مع أنفسنا .
أو لنقل القناعة بالقناعة ..فنفعل ما نفعله برضى ونترك ما نتركه برضى ..
وبلوغ هذه المرحلة هي بداية السعادة ..فلا يضيق عليك سجن ولا يقفل بوجهك باب
ولا يغضبك كلام السوء من أحد ولا تستنفرك المواقف المسيئة من أيا كان
وتبقى ذاتك نقية ناصعة لا يمسها غبار ولا سوء قابلة لاستقبال الجمال من موسيقا وفن وأدب وخير ومحبة
فتحيا سعيدا رغم الشقاء وسليما رغم المرض ومبتسما رغم الحزن وضاحكا رغم الألم..
سأكتفي بهذا اليوم وهو تمهيد للدرس الأول وعنوانه( تربية الحواس لإنتاج الذائقة المثالية )
آخر بوست كتبته على الفيس بوك كان
نحن قلوبنا لا تضيق لأنها مساكن الله .
فإن قبلت بي معلما قبلتك تلميذا ولكن لكل منا على الآخر حق وعليه واجب
حق المعلم على تلميذه أن لا يعصي له أمرا وحق التلميذ على معلمه أن لا يعلمه غلطا لا يكلغه شططا
وهذا ما تعاهدنا عليه انا ومرشدي المصلح من دون نطق بالشفاه إنما من الصدور إلى الصدور بالقلوب فقط
حفظك الله أيها الفارس النبيل .
م.. أغتال =أختال

معذرة سيدي الشاعر
سابتدئ من حيث انتهيت.. لو علم معلمي بهذا الخطأ الاملائي الفادح لاغتالني قبل ان اختال على احد واما هذا الغين فهو خاء انكمش على نفسه خجلا من كلمات حضراتكم
اما بعد
الإيمان جمال والجمال حرية واقصد بالحرية حرية التعبير عن الرأي والاعتقاد بالمثل العليا والقوى الكونية واحترام الرأي الاخر.
سيدي الشاعر اعتذر عن عدم مطاولتي بمجاراة الحوار مع حضرتكم لأنكم الشاعر كريم سمعون وانا مازلت محمد الفارس بدون لقب أدبي ولكن هذا سيتحقق حتما طالما انا سائر على خطاكم واضع نصب عيني كل كلمة وردت في درسكم لكي أحقق ما تاملونه بي.
استاذي الكبير عبدالكريم سمعون (ع)*

سحر البوح .. حين يرسمه قلم فيلسوف
تتوارى نجوم الليل
وينبلج فجرٌ جديد
يحمل طيه وريقات شوق
تصافح القلوب

حوارية ... من صنف مختلف
بنكهة مختلفة ...
وعطر مختلف ونفيس
لا ينثره سوى قلمك أبا الفاروق

هنيئا لنا عودتك ..
وهنيئا للسطور انثيال حبرك الشقي أيها الفيلسوف

ياقوتة معطرة بالمودة لــ قلبك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دوريس سمعان     سحر البوح .. حين يرسمه قلم فيلسوف تتوارى نجوم الليل وينبلج فجرٌ جديد يحمل طيه وريقات شوق تصافح القلوب حوارية ... من صنف مختلف بنكهة مختلفة ... وعطر مختلف ونفيس لا ينثره سوى قلمك أبا الفاروق هنيئا لنا عودتك .. وهنيئا للسطور انثيال حبرك الشقي أيها الفيلسوف ياقوتة معطرة بالمودة لــ قلبك

هذا الفجر يا غاليتي مسحور بالاختلاف حد المشاكسة، إذ يطيب له أن يلبس لبوس الغروب، ويدع الندى النائم على المياسم لشأنه، ليبث بوحاً جديداً، له رائحة الأمس.
وما حكائيتي تلك، إلا تتبيل الحاضر بالأمس الموغل بالنكهة.
ولا أظن قد غاب عن بالك تلك الحواريات التي اشتركنا بها ذات ألق.
أنتِ وعواطف وسولاف وأمل ووقار وسنا وأزهار وكريم ودويكات والعمدة.
مع حفظ الألقاب طبعاً.
واليوم أجد طاقات مبدعة كالتي يبدأ اسمها بألف والمبدعة التي ينتهي لقبها بالياء.
وأظنني سأقوم بصولة قتالية أستخدم فيها كل أسلحة الجمال الكامل، للفوز بغنيمة مكنونهن الإبداعي.
لك اعتزاز ومحبة بعدد مد البحر وجزره.

شلون وياكم
وتالي !!!!
ما أدري شنو أكول
( أدري كهوة شو صارت سفينة نوح)

تواتيت
سفينة نوح الفضائية قد استمدت أفكارها من السفينة المائية التي كانت تمثل ركحا مسرحيا على سطح
الماء وتشكيلة مجتمع للخروج بمجتمع جديد له رسالته وافكاره وطبيعة حياته من انسان وحيوان وكل ما يشكل
مسرح الحياة المفتوح ..

الفيلسوف
لابد من وجود تلاقح ثقافي ومعرفي، وهنا لي رأي بمصطلح صراع الحضارات، إذ لا وجود للصراح أمام التلاقح الذي ينجب رؤى وأفكاراً وتمازجاً بين المفاهيم.

منوبية
قد لا نفلح في ترويض الذّاكرة ...نعتصرها فتعتصرنا ..
تقنية الإسترجاع وآلام الإستعادة بالإيّاب ....والإيّاب تتوه عن خطى مبدعنا فينشئ دلالات أخرى ...
وغالبا ما نكتب بيد واحدة همومنا المشتركة

الفيلسوف
ألبلاغة غير المتعارف عليها وفق التجنيسات، هي سياسة فكرية، وتنشيط لنكران الذات، والتماهي مع نهوى.
وهذا تقدم نحو الوراء، ولا أقصد هنا النكوص او الهزيمة، بل هو رد فعل يساوي الفعل السالب قوة، ويعاكسه بالاتجاه.
لذا بات عليَّ أن أكون أكثر حرصاً على ثروتي البشرية.. وهذا هو الحلم الذي يصعب تحقيقه، بعد ارتكابي معاصٍ أكبر من الخيانة، بحق من هم برتبة عشق.
ولي بفيروز أسوة حسنة
راجعين ياهوى راجعين.

عواطف
المهم العودة
فالأحلام لا بد أن تزهر يوماً وتتمايل على أرصفة الصحو

الفيلسوف
برحية الفراتين الغالية
رسمت أحلاماً ولونّتها بمساحيق تجميل طبيعية، لكنها انحرفت ذات عثرة، ومشت بدروب الغواية.. فتزينت بمساحيق رخيصة، ونحتت خصرها على أياد غير ماهرة، ونفخت وشفطت وصغّرت وكبّرت.. .
حتى تشوهت.
لذا يتوجب عليَّ حث الخطا، للبحث عنها في سوق تماثيل الشمع وإعادة رونقها الباذخ.
فأرجو قبولي في حفلكم البهيج، لعلّي أمارس التحليق ثانية.

بسمة
يبدو أن إيابك تراه مثل الصاروخ الصيني الذي أُطلق على غير
هدى ، لكن حاشاك أخي الكريم فقد عدتّ والعود أحمد، وها نحن
نجني القطاف الذي أبهج المنتدى بعذوبته ، ولذة نتاجه .
أهلاً بك في ساح رياضك

الفيلسوف
هو تماماً كصاروخ الصين.. أُطلِق لغاية، لكنه تعثر فسقط مغشياً عليه.
وماعودتي إلا عودة تاجر الخُمر السود الذي كان سينكسر لولا شفاعة شاعر.
وها أنتم ترممون ما تبقى مني بعذوبة بوحكم الرحيم.

الفيلسوف
هناك من يبحث عن الأصل متأخراً كي يتمم (بريستيج) الوجاهة التي حققها بعد أن كان من سقط المتاع

ألبير
مواضيعكم فارهة وأنيقة كما أنتم أديبنا الراقي
ولطالما عالجت وغاب عن الأذهان واستحضرته جليا لذوائق القارئين

الفيلسوف
في عز زفة مؤدي الأغاني التي صمّت الآذان، علينا انتخاب الكلمة واللحن والصوت التي تليق بذائقتنا، وعلينا جلي الصورة وتأطيرها بما تستحق.
لقد اشتبك الحابل بالنابل، وداهمتنا أصوات شاذة تخدش الآذان، بكلمات تخدش الحياء والذائقة، وقد استشرت في كل العالم العربي، مبتعدين عن أدنى اشتراطات الرقي.
فحاولت فرز ذلك، والتأكيد على أن الإبداع غير مرهون بالمرجعيات الطبقية.

احلام
و كأني في قلب عتمةٍ لا أملَ فيها كنتُ أسير ،
فإذا بالسماء قد أومضت ، فأخذت قلبي ، و منحتني عين زرقاء اليمامة ،
لآتي من البعيد . .
.
.
سوف أعودُ ، فألملم خرزات المسبحة المبعثرةِ على فراشِ جدتي منذ مئاتِ حلقاتِ الذكرِ ،
ربما عاد قنديلُ الشعر يضيئُ في قلبي من جديد !

الفيلسوف
يا أنتِ..
كفّي بريقَ النحر عن درب عيوني، وادَّعي، بأنه محض سراب، واعصبي الزور برأس الهاجرة.

أحلام
أهي رسالة أم ( عريضة دعوى ) و اتهام ! !
أم مذكرةٌ دفاعية !

لا أدري لمَ أحالتني اللغة _ رغم رقتها و كثافتها و كل البلاغة فيها _ إلى مشهديةِ المحاكمة !

الفيلسوف
حتى الربح والخسارة..
صارت خارج خارطة التنظير المنطقي
فبات ربح الحياة خسارة في سباق الجري خلف الهدف النبيل
وأصبحت خسارة قطرة الحياء، ربحاً في سوق البرلمانات

الجيوسي
منطقي جدا ما تقول وانا معك أثبت النص

الفيلسوف
إتفاقك معي مؤامرة على الورائيين
لذا ستهدر دماؤنا، بمرسوم صادر من مجلس قيادة البؤرة

الجيوسي
سيدي إما أن تنسحب من سلطتك الرجولية أو تبقى في أتون الشغب الأنثوي الفنان وفي الحالين لا مفر لا بد أن تعلن الولاء

الفيلسوف
تنحيتُ منذ رنّة الـ (جنجل)، وصرت نادلاً يَسقي ويغني، بعد أن كنتُ أُسقى وأُغنّى.
ففي حضرة الجمال تتخاذل بوصلاتي، فأُنكص إلى طفولتي الـ (بريئة).
أقدم اعترافي هذا وأنا بكامل قواي القلبية.

كريم
من هنا تولد الحسرة

الفيلسوف
ألحسرة انولدت منذهم، لتضاف إلى الحزن الموروث..

كريم
أنا ومرشدي المصلح حفظه الله نسير وفق منهج وشعارنا ..المحبة والحرية

محمد الفارس
الإيمان جمال والجمال حرية واقصد بالحرية حرية التعبير عن الرأي والاعتقاد بالمثل العليا والقوى الكونية واحترام الرأي الاخر.

كريم
يقول جدي الكبير ..أنا أفكر إذا أنا موجود .
وأقول ..أنا أتألم إذا أنا موجود
هكذا هي سيدي وجودنا مقترن بالألم

الفيلسوف
أنا أفكر إذاً أنا موجود (ديكارت)
أنا أشك إذاً أنا موجود (سارتر )
أنا أتألم إذاً أن موجود (كرـيــم )
أنا مجنون إذاً أن موجود (عمر)
أما الآن فله وجهة نظر توفيقة - وهذا ديدنه - حيث مزج الأعتقادات كلها واعتقد بـ
أنا موجود.. إذاً أنت تفكر، وتشك، وتتألم، ومجنون.
قالها وهو ينظر إليَّ بطرف عينه، وعاد يقلب جمر الغضا تحت العراق.

دوريس
سحر البوح .. حين يرسمه قلم فيلسوف
تتوارى نجوم الليل
وينبلج فجرٌ جديد
يحمل طيه وريقات شوق
تصافح القلوب
 
الفيلسوف
هذا الفجر يا غاليتي مسحور بالاختلاف حد المشاكسة، إذ يطيب له أن يلبس لبوس الغروب، ويدع الندى النائم على المياسم لشأنه، ليبث بوحاً جديداً، له رائحة الأمس.
وما حكائيتي تلك، إلا تتبيل الحاضر بالأمس الموغل بالنكهة.
ولا أظن قد غاب عن بالك تلك الحواريات التي اشتركنا بها ذات ألق.
أنتِ وعواطف وسولاف وأمل ووقار وسنا وأزهار وكريم ودويكات والعمدة.
مع حفظ الألقاب طبعاً.
واليوم أجد طاقات مبدعة كالتي يبدأ اسمها بألف والمبدعة التي ينتهي لقبها بالياء.
وأظنني سأقوم بصولة قتالية أستخدم فيها كل أسلحة الجمال الكامل، للفوز بغنيمة مكنونهن الإبداعي.

قيس
للحزن في حرفك جمال خاص ونكهة مميزه صديقي عمر...تابعت الموضوع والردود ومع أول الحروف انطلقت في أذني أغنيه...عد وآنا عد ونشوف يهو أكثر هموم..من عمري سبع سنين وكليبي مهموم...اغنية نغنيها بلا ابتسامه..لكنها تطربنا..هو الحزن الذي تلبس حياتنا وزاد الحزن الما..كل ماحولنا...

الفيلسوف
(كون الگلب بي باب ينطر واراويك*** چاگتلي عفية عليك دم ولحم بيك)
حين تسيل الدمعة المالحةَالساخنة ترسم أخاديداً على الخدود، تتبرع الكلمات برسم المآسي، فالحزن أدمننا وأدمنّاه

هديل
كم أوجعتنا تلك الهدهدات العفوية
وكأنّ الحزن جزء من جينات العراقي

الفيلسوف
. تلك الهدهات بكلماتها البسيطة ولحنها الحزين أسبغت على ذواتنا طابع حزن رافقنا كظلنا، وحملناه كما حملنا حقائبنا المدرسية، ومازلنا نحمله كجواز مرور لدخول عوالم الدموع.
وأما الجناجل التي كانت تزين أقدامنا فماهي إلا نواقيس تذكرنا بالهدهدة.
وأما (أم سبع عيون) فكانت تعويذة عن الفرح، لا الحسد كما أوهمونا.
وأما حليب أمهاتنا المترع بفيتامين أسى - الذي توهمناه إس - هو الذي أنعش تلك الجينات، فصار القهر علامتنا الفارقة.

اسعد النجار
حوارية ماتعة نافعة سردت الواقع باسلوب شيق
ولكني أخشى تهديد العمدة متعه الله بالعافية

الفيلسوف
كل الحواريات تقف مكتوفة الأيدي أزاء نبلك، لذا تعجز عن نشر مساحاتك، وكل الحروف تفقد شرعية التوصيل حين يتعلق الأمر بوصف انتمائك.
فمنذ عرفتك وأنت نبراس للأناقة والهدوء.
صداقتك وسام شرف وتواصلك فخر.
أما تهديد الباشا، فلا أحد مشمول به سواي، وسأعرف كيف أحتال عليه وأنال رضاه.

ليلى
كم أنا ثرثارة....
آسفة سأحضر القهوة للجميع حتى لمن هم خلف الزجاج.

الفيلسوف
فلنشرب القهوة من يد كريمة.
نسيت أن أوصي كريم
"كرومي لا تمسح الحمرة من الجام
إحنه مانشتغل بكيف النسوان

سمير عودة
أهلاً بأميرة المقهى ليلى
وبأمير النبع كريم
وأهلاً كبيرة بمبدعنا الكبير عمر مصلح
هيا بنا يا سادة نعمر المقهى ورصيفه

محمد الفارس
لست من رواد المقاهي ولكن هذه المجموعة المهمة ادبيا تغريني بأن اكون زبونا دائميا وعلى مائدة الرصيف لكوني ممنوع من الدخول إلى المقهى لذلك ساختار طاولة الشاعر كريم سمعون وأما المشاريب سيدفعها معلمي عمر مصلح

ليلى
أظن إسمك سيشفع لك
لتكن إسما على مسمى ودع فروسية الحرف تقودك، قد تنال رضاي وتفوز بفنجان قهوى على قارعة الطريق

الفيلسوف
قرأت المعوذات كلها لاتقاء الحسد .

العمدة
. مو صوچكم، صوچي آني اللي خلصت صلاة التراويح وجيت يمكم".
ههههههههههههههه والله التهيت بقراءة هذه الخرابيط الرائعة وفاتت علي صلاة العشاء والتراويح
اشتغلت رحمة الله

الفيلسوف
هناك مثل دارج وكأني أنا المقصود منه.. مفاده
"مِن رافگَك يابو زيد ما رد سالم"

محمد عبدالحفيظ
لي -في أحد المواقع - ما يشابه هذه، قصيدةً جمعتْ أعضاء الموقع
فتحتَ شهيتي لأعيد الكرة هنا في نبعنا الحبيب

الفيلسوف
رضا ذائقة من هم بوعيكم، ورقة استقبالكم مهمة صعبة
وبصمة إعجابكم تعني لنا الكثير.

علي
يميلُ للصمتِ من لم يفهموا شرحَهْ
ينأى بعيداً لكي لا ينكؤوا جرحَهْ

احلام

و للصمتِ حديثٌ ، لا يفقهه إلا قلبٌ حكيم !
.
كريم
حالة هروب من الواقع المرير والمجتمع المؤذي إلى ذاتك الممتلئة بالمثالية والفضيلة ما يسمى بعلم النفس البعد الرابع
وهي حالة خاصة بترميم الذات من أذية المجتمع الجائر ..ومن بعدها ولادة جديدة وانطلاقة.

وتستمر الفلسفة...........
______
وعاد النبع يحلق بوجودكم أحبتي
(تردون الصك تعبت وأنا مريضة ولا من يسأل عني (مسمار سبعة أنج)
أعتذر من عدم ذكر كل الأسماء
الله يحفظكم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     شلون وياكم وتالي !!!! ما أدري شنو أكول ( أدري كهوة شو صارت سفينة نوح) تواتيت سفينة نوح الفضائية قد استمدت أفكارها من السفينة المائية التي كانت تمثل ركحا مسرحيا على سطح الماء وتشكيلة مجتمع للخروج بمجتمع جديد له رسالته وافكاره وطبيعة حياته من انسان وحيوان وكل ما يشكل مسرح الحياة المفتوح .. الفيلسوف لابد من وجود تلاقح ثقافي ومعرفي، وهنا لي رأي بمصطلح صراع الحضارات، إذ لا وجود للصراح أمام التلاقح الذي ينجب رؤى وأفكاراً وتمازجاً بين المفاهيم. منوبية قد لا نفلح في ترويض الذّاكرة ...نعتصرها فتعتصرنا .. تقنية الإسترجاع وآلام الإستعادة بالإيّاب ....والإيّاب تتوه عن خطى مبدعنا فينشئ دلالات أخرى ... وغالبا ما نكتب بيد واحدة همومنا المشتركة الفيلسوف ألبلاغة غير المتعارف عليها وفق التجنيسات، هي سياسة فكرية، وتنشيط لنكران الذات، والتماهي مع نهوى. وهذا تقدم نحو الوراء، ولا أقصد هنا النكوص او الهزيمة، بل هو رد فعل يساوي الفعل السالب قوة، ويعاكسه بالاتجاه. لذا بات عليَّ أن أكون أكثر حرصاً على ثروتي البشرية.. وهذا هو الحلم الذي يصعب تحقيقه، بعد ارتكابي معاصٍ أكبر من الخيانة، بحق من هم برتبة عشق. ولي بفيروز أسوة حسنة راجعين ياهوى راجعين. عواطف المهم العودة فالأحلام لا بد أن تزهر يوماً وتتمايل على أرصفة الصحو الفيلسوف برحية الفراتين الغالية رسمت أحلاماً ولونّتها بمساحيق تجميل طبيعية، لكنها انحرفت ذات عثرة، ومشت بدروب الغواية.. فتزينت بمساحيق رخيصة، ونحتت خصرها على أياد غير ماهرة، ونفخت وشفطت وصغّرت وكبّرت.. . حتى تشوهت. لذا يتوجب عليَّ حث الخطا، للبحث عنها في سوق تماثيل الشمع وإعادة رونقها الباذخ. فأرجو قبولي في حفلكم البهيج، لعلّي أمارس التحليق ثانية. بسمة يبدو أن إيابك تراه مثل الصاروخ الصيني الذي أُطلق على غير هدى ، لكن حاشاك أخي الكريم فقد عدتّ والعود أحمد، وها نحن نجني القطاف الذي أبهج المنتدى بعذوبته ، ولذة نتاجه . أهلاً بك في ساح رياضك الفيلسوف هو تماماً كصاروخ الصين.. أُطلِق لغاية، لكنه تعثر فسقط مغشياً عليه. وماعودتي إلا عودة تاجر الخُمر السود الذي كان سينكسر لولا شفاعة شاعر. وها أنتم ترممون ما تبقى مني بعذوبة بوحكم الرحيم. الفيلسوف هناك من يبحث عن الأصل متأخراً كي يتمم (بريستيج) الوجاهة التي حققها بعد أن كان من سقط المتاع ألبير مواضيعكم فارهة وأنيقة كما أنتم أديبنا الراقي ولطالما عالجت وغاب عن الأذهان واستحضرته جليا لذوائق القارئين الفيلسوف في عز زفة مؤدي الأغاني التي صمّت الآذان، علينا انتخاب الكلمة واللحن والصوت التي تليق بذائقتنا، وعلينا جلي الصورة وتأطيرها بما تستحق. لقد اشتبك الحابل بالنابل، وداهمتنا أصوات شاذة تخدش الآذان، بكلمات تخدش الحياء والذائقة، وقد استشرت في كل العالم العربي، مبتعدين عن أدنى اشتراطات الرقي. فحاولت فرز ذلك، والتأكيد على أن الإبداع غير مرهون بالمرجعيات الطبقية. احلام و كأني في قلب عتمةٍ لا أملَ فيها كنتُ أسير ، فإذا بالسماء قد أومضت ، فأخذت قلبي ، و منحتني عين زرقاء اليمامة ، لآتي من البعيد . . . . سوف أعودُ ، فألملم خرزات المسبحة المبعثرةِ على فراشِ جدتي منذ مئاتِ حلقاتِ الذكرِ ، ربما عاد قنديلُ الشعر يضيئُ في قلبي من جديد ! الفيلسوف يا أنتِ.. كفّي بريقَ النحر عن درب عيوني، وادَّعي، بأنه محض سراب، واعصبي الزور برأس الهاجرة. أحلام أهي رسالة أم ( عريضة دعوى ) و اتهام ! ! أم مذكرةٌ دفاعية ! لا أدري لمَ أحالتني اللغة _ رغم رقتها و كثافتها و كل البلاغة فيها _ إلى مشهديةِ المحاكمة ! الفيلسوف حتى الربح والخسارة.. صارت خارج خارطة التنظير المنطقي فبات ربح الحياة خسارة في سباق الجري خلف الهدف النبيل وأصبحت خسارة قطرة الحياء، ربحاً في سوق البرلمانات الجيوسي منطقي جدا ما تقول وانا معك أثبت النص الفيلسوف إتفاقك معي مؤامرة على الورائيين لذا ستهدر دماؤنا، بمرسوم صادر من مجلس قيادة البؤرة الجيوسي سيدي إما أن تنسحب من سلطتك الرجولية أو تبقى في أتون الشغب الأنثوي الفنان وفي الحالين لا مفر لا بد أن تعلن الولاء الفيلسوف تنحيتُ منذ رنّة الـ (جنجل)، وصرت نادلاً يَسقي ويغني، بعد أن كنتُ أُسقى وأُغنّى. ففي حضرة الجمال تتخاذل بوصلاتي، فأُنكص إلى طفولتي الـ (بريئة). أقدم اعترافي هذا وأنا بكامل قواي القلبية. كريم من هنا تولد الحسرة الفيلسوف ألحسرة انولدت منذهم، لتضاف إلى الحزن الموروث.. كريم أنا ومرشدي المصلح حفظه الله نسير وفق منهج وشعارنا ..المحبة والحرية محمد الفارس الإيمان جمال والجمال حرية واقصد بالحرية حرية التعبير عن الرأي والاعتقاد بالمثل العليا والقوى الكونية واحترام الرأي الاخر. كريم يقول جدي الكبير ..أنا أفكر إذا أنا موجود . وأقول ..أنا أتألم إذا أنا موجود هكذا هي سيدي وجودنا مقترن بالألم الفيلسوف أنا أفكر إذاً أنا موجود (ديكارت) أنا أشك إذاً أنا موجود (سارتر ) أنا أتألم إذاً أن موجود (كرـيــم ) أنا مجنون إذاً أن موجود (عمر) أما الآن فله وجهة نظر توفيقة - وهذا ديدنه - حيث مزج الأعتقادات كلها واعتقد بـ أنا موجود.. إذاً أنت تفكر، وتشك، وتتألم، ومجنون. قالها وهو ينظر إليَّ بطرف عينه، وعاد يقلب جمر الغضا تحت العراق. دوريس سحر البوح .. حين يرسمه قلم فيلسوف تتوارى نجوم الليل وينبلج فجرٌ جديد يحمل طيه وريقات شوق تصافح القلوب   الفيلسوف هذا الفجر يا غاليتي مسحور بالاختلاف حد المشاكسة، إذ يطيب له أن يلبس لبوس الغروب، ويدع الندى النائم على المياسم لشأنه، ليبث بوحاً جديداً، له رائحة الأمس. وما حكائيتي تلك، إلا تتبيل الحاضر بالأمس الموغل بالنكهة. ولا أظن قد غاب عن بالك تلك الحواريات التي اشتركنا بها ذات ألق. أنتِ وعواطف وسولاف وأمل ووقار وسنا وأزهار وكريم ودويكات والعمدة. مع حفظ الألقاب طبعاً. واليوم أجد طاقات مبدعة كالتي يبدأ اسمها بألف والمبدعة التي ينتهي لقبها بالياء. وأظنني سأقوم بصولة قتالية أستخدم فيها كل أسلحة الجمال الكامل، للفوز بغنيمة مكنونهن الإبداعي. قيس للحزن في حرفك جمال خاص ونكهة مميزه صديقي عمر...تابعت الموضوع والردود ومع أول الحروف انطلقت في أذني أغنيه...عد وآنا عد ونشوف يهو أكثر هموم..من عمري سبع سنين وكليبي مهموم...اغنية نغنيها بلا ابتسامه..لكنها تطربنا..هو الحزن الذي تلبس حياتنا وزاد الحزن الما..كل ماحولنا... الفيلسوف (كون الگلب بي باب ينطر واراويك*** چاگتلي عفية عليك دم ولحم بيك) حين تسيل الدمعة المالحةَالساخنة ترسم أخاديداً على الخدود، تتبرع الكلمات برسم المآسي، فالحزن أدمننا وأدمنّاه هديل كم أوجعتنا تلك الهدهدات العفوية وكأنّ الحزن جزء من جينات العراقي الفيلسوف . تلك الهدهات بكلماتها البسيطة ولحنها الحزين أسبغت على ذواتنا طابع حزن رافقنا كظلنا، وحملناه كما حملنا حقائبنا المدرسية، ومازلنا نحمله كجواز مرور لدخول عوالم الدموع. وأما الجناجل التي كانت تزين أقدامنا فماهي إلا نواقيس تذكرنا بالهدهدة. وأما (أم سبع عيون) فكانت تعويذة عن الفرح، لا الحسد كما أوهمونا. وأما حليب أمهاتنا المترع بفيتامين أسى - الذي توهمناه إس - هو الذي أنعش تلك الجينات، فصار القهر علامتنا الفارقة. اسعد النجار حوارية ماتعة نافعة سردت الواقع باسلوب شيق ولكني أخشى تهديد العمدة متعه الله بالعافية الفيلسوف كل الحواريات تقف مكتوفة الأيدي أزاء نبلك، لذا تعجز عن نشر مساحاتك، وكل الحروف تفقد شرعية التوصيل حين يتعلق الأمر بوصف انتمائك. فمنذ عرفتك وأنت نبراس للأناقة والهدوء. صداقتك وسام شرف وتواصلك فخر. أما تهديد الباشا، فلا أحد مشمول به سواي، وسأعرف كيف أحتال عليه وأنال رضاه. ليلى كم أنا ثرثارة.... آسفة سأحضر القهوة للجميع حتى لمن هم خلف الزجاج. الفيلسوف فلنشرب القهوة من يد كريمة. نسيت أن أوصي كريم "كرومي لا تمسح الحمرة من الجام إحنه مانشتغل بكيف النسوان سمير عودة أهلاً بأميرة المقهى ليلى وبأمير النبع كريم وأهلاً كبيرة بمبدعنا الكبير عمر مصلح هيا بنا يا سادة نعمر المقهى ورصيفه محمد الفارس لست من رواد المقاهي ولكن هذه المجموعة المهمة ادبيا تغريني بأن اكون زبونا دائميا وعلى مائدة الرصيف لكوني ممنوع من الدخول إلى المقهى لذلك ساختار طاولة الشاعر كريم سمعون وأما المشاريب سيدفعها معلمي عمر مصلح ليلى أظن إسمك سيشفع لك لتكن إسما على مسمى ودع فروسية الحرف تقودك، قد تنال رضاي وتفوز بفنجان قهوى على قارعة الطريق الفيلسوف قرأت المعوذات كلها لاتقاء الحسد . العمدة . مو صوچكم، صوچي آني اللي خلصت صلاة التراويح وجيت يمكم". ههههههههههههههه والله التهيت بقراءة هذه الخرابيط الرائعة وفاتت علي صلاة العشاء والتراويح اشتغلت رحمة الله الفيلسوف هناك مثل دارج وكأني أنا المقصود منه.. مفاده "مِن رافگَك يابو زيد ما رد سالم" محمد عبدالحفيظ لي -في أحد المواقع - ما يشابه هذه، قصيدةً جمعتْ أعضاء الموقع فتحتَ شهيتي لأعيد الكرة هنا في نبعنا الحبيب الفيلسوف رضا ذائقة من هم بوعيكم، ورقة استقبالكم مهمة صعبة وبصمة إعجابكم تعني لنا الكثير. علي يميلُ للصمتِ من لم يفهموا شرحَهْ ينأى بعيداً لكي لا ينكؤوا جرحَهْ احلام و للصمتِ حديثٌ ، لا يفقهه إلا قلبٌ حكيم ! . كريم حالة هروب من الواقع المرير والمجتمع المؤذي إلى ذاتك الممتلئة بالمثالية والفضيلة ما يسمى بعلم النفس البعد الرابع وهي حالة خاصة بترميم الذات من أذية المجتمع الجائر ..ومن بعدها ولادة جديدة وانطلاقة. وتستمر الفلسفة........... ______ وعاد النبع يحلق بوجودكم أحبتي (تردون الصك تعبت وأنا مريضة ولا من يسأل عني (مسمار سبعة أنج) أعتذر من عدم ذكر كل الأسماء الله يحفظكم

نبع العطاء ، و روح النبع ،
قديرتنا عواطف عبد اللطيف ،
جمعة مباركة لك ، و لقلبك الجميل ،
يسعدني أن أكون أول من تلقف رغيفك الطازج الشهي على مائدة الصباح في مقهانا الجميل ،
فأولا ،
سلامتك ألف سلامة ، و شفاك الله و عافاك يا روح النبع ، و كتب الله لك الصحة و السلامة و منّ عليك بالسلامة دوما . .
و ثانيا ،
هذا الحضور المجنح لمقهى نون النسوة أتانا ليرينا أن روح النبع متواجدة في كل نافذة من نوافذة ، و تتابع كل نبتة حرف تُغرس على ضفاف النبع ، و هذا لعمري جميلٌ و مطمئن ، رغم أنه ليس غريبا عليكِ قديرتنا ،
شكرا لك بحجم المسافات و الأوقات ،
شكرا لروحك النبيلة ،
و شكرا لتواجدك النور . .
تقبلي احترامي و امتناني و كل محبتي

و التقدير للشاعر الكبير أ / عمر مصلح