إلى حبيبتي

أخي الشاعر / عواد الشقاقي
رائع ... قصيدة بديعه وجميله
بنتها مفردات لغويه ثريه ، ومعاني نبيله
وزينتها الصور البلاغيه ، والموسيقى .
لك التقدير ، والود .

شدوت فطربنا

رسمت فأبدعت

وصفت فأوفيت

لك مني باقات النرجس والجوري

ومحبتي

الشاعرالحبيب

عواد الشقاقي

الشعر الجميل لا يكفي لوصف الحبيبة

فكيف اذا كانت الشام ...

لا بد من الريشة أيضا

انت هنا رسمت بالكلمات فكان الشعر لوحة فنية

زاهية المعالم بهية الحضور

وقد تألق الشعر بما قدمت

لك الود

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المجيد أيت عبو     أبدع الشاعر المُجيد الشقاقي *** بحروف مرصعات المعاني أبدعت في قصيدك أخي عواد وأطربت، لك موهبة شعرية متألقة، ونفس إبداعي متفوق. لك شكري واحترامي

مرحباً بصديقي الجميل الشاعر القدير

عبد المجيد إيت عبو

حضورك هفهفت به نسائم الروعة والجمال

شكراً لحضورك الفخيم وقراءتك الراقية

خالص محبتي لك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العربي حاج صحراوي     الشاعر الرائع عواد الشقاقي . لمن الفضل . لك أم لمن فرض عليك ذلك ؟ . لقد نسج الشعر خيوطه ، و بكى القلب قبله . و قبل هذاوذاك كان السر .... جمال شعرك زينة المنتدى . و متعة المتلقي . حييت مدى الحياة .

أستاذي وأخي الحبيب الشاعر القدير

عربي حاج صحراوي

يسعدني جداً أن أرى لك توقيعاً جميلاً على قصيدة متواضعة لي

فشاعر متميز مثلك شرف للقصيدة وكاتبها أن تلقى الثناء والقبول منه

تحية لك أيها النبيل محملة بالشكر الجزيل

وخالص الود والاحترام

سلمت يداك
تحية من القلب
لمثل هذا الجمال

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالناصر النادي     أخي الشاعر / عواد الشقاقي رائع ... قصيدة بديعه وجميله بنتها مفردات لغويه ثريه ، ومعاني نبيله وزينتها الصور البلاغيه ، والموسيقى . لك التقدير ، والود .

صديقي الشاعر الجميل عبد الناصر النادي

شكراً لك أيها الشاعر الرائع لحضورك البهي هذا الذي ازدانت به كلماتي

وألبس قصديدتي أثواب الجمال والروعة

من القلب شكراً لك

ومحبتي

الشاعر عواد الشقاقي

لم يشأ باريءُ الخلائقِ إلاّ
وجهَكِ الغضَّ يزدهي كالجُمان
مثلما شاء للأزاهيرِ زهواً
أن تميسي بحُسنِكِ الأُقحواني
هل درتْ أنجمُ السما فيكِ صبراً
طاولَ الضيمَ في الصروفِ الفَواني
أم درى الليلُ أيُّ نجمٍ تسامى
في ذَرا ( قاسيونَ ) شمسِ المغاني
من فُداةٍ إلى ذُرى المجدِ ، همّاً
حَمَلَتْ أرضها ، ورفعةِ شان
عفّرتْ بالثرى أنوفَ المنايا
وأعدّتْ لُحودَها بالسّنان
كيفَ منْ ( جلَّقٍ ) مدَدْتِ غُصوناً
جادتِ الكونَ بالظلالِ اللِّدان
ألِأنَّ الدروبَ فيكِ منارٌ
يُبدعُ الأُفْقَ في الوجودِ المُعاني ؟
أم لأنَّ الزمانَ فيكِ زحامٌ
من سموِّ البهاء واللَمَعان
حسبُكِ المجدُ ، إنْ سَما لنموٍّ
فرِضاعاً من صدرِكِ الحنّان




وانت ابدعت في نظمك والمعاني
وصدق المشاعر
تتوج بنسج متقن وراق