أصختُ السمعَ لوشوشات المطر ,, فكأنَّه همسٌ لقبلاتٍ عند الغروب
من عيون نجمةٍ تُهمي لآليءَ منْ لجينٍ على بتلات القلب الصادي فترويه من ظمأ,,
سأبقى استقبل همسات المطر بدون مظلة حتى تصفو السماء وتسطع شمس تجفف ثيابي
تحيتي تدوم للأستاذة سفانة
الشاعر الصديق يوسف الحسن : أسعد لله أوقاتك بكل خير
سعيدت بهذا المرور الجميل ونثرك لهذه الكمات الجميلة و الرقيقة
وتعبيرك عن رأيك الذي أسعدني ,, ومتابعتك لوشوشاتي هذا غايتي
من نثرها هنا ,, كن في الصفوف الأمامية ,, وا تنسى متابعتها أبدا
مودتي الخالصة
سفـــانة
آخر تعديل سفانة بنت ابن الشاطئ يوم 12-26-2010 في 09:39 PM.
سمعت ,وتراءى لي ترددات صخب لأمواج غيوم تتصادم بجبال من بحر ليل عميق,, فأوقدت من بين سجف السحب شهبا ,, أعقبها أفواه قرب تتصبب على أرض عطشى فاتحة بطنها تستقبل الحياة بعد طول جفاف
سمعت ,وتراءى لي ترددات صخب لأمواج غيوم تتصادم بجبال من بحر ليل عميق,,
فأوقدت من بين سجف السحب شهبا ,, أعقبها أفواه قرب تتصبب على أرض
عطشى فاتحة بطنها تستقبل الحياة بعد طول جفاف أهيم برؤية مطر
والمطر عندنا عزيز نكاد لا نراه,,
ما أروع صورك ياسفانة ,,بكامرة الخيال الخصب الشفيف
مبدعة سأنتظر مطرك
تحيتي بتقدير
أهلا بالأديب يوسف الحسن : أسعد الله أوقاتك بكل خير أمسية سعيدة
جميل هذا التناغم الذي قدمته مع مقطوعاتي ,, سأنتظر مشاركاتك دوما
فهذا سيثري الملف ,, فللمطر سحر وجمال تتراقص على إيقاعاته
الحروف لتشكل كلمات تحلق بنا عاليا
أهلا بالأديب يوسف الحسن : أسعد الله أوقاتك بكل خير أمسية سعيدة
جميل هذا التناغم الذي قدمته مع مقطوعاتي ,, سأنتظر مشاركاتك دوما
فهذا سيثري الملف ,, فللمطر سحر وجمال تتراقص على إيقاعاته
الحروف لتشكل كلمات تحلق بنا عاليا
مودتي الخالصة
سفـــانة
سأكون في بساتين أبجدية الحرف المخضوضر دائما كطائر يعتلي هام الغصون معانقا الزهور كلما راقصها نسيم الفجر ,,وهمس في أذنها وشوشة الفراشات مع الغروب,,
سأكون في بساتين أبجدية الحرف المخضوضر دائما كطائر يعتلي هام الغصون معانقا الزهور كلما راقصها نسيم الفجر ,,وهمس في أذنها وشوشة الفراشات مع الغروب,,
مودتي تطالك
يوسف
صباح مشرق يرخي جدائله على الكون ليبث السعادة ويعم الخير
الأديب يوسف الحسن سعيدة بتواصلك ومتابعتك لوشوشاتي ,, كلماتك حلقت إلى السماء
تداعب الغيمات الخجلة ,, تحاكيها همسا ,, لحظات ,,!! ,,,, و هطلت حبيبات اللؤلؤ ,,
تحاكي الأرض والبشر ,, دام لألق لقلمك الوارف